أحمد موسى: مصر لم تتوقف عن دعم القضية الفلسطينية| فيديو
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مصر تسعى لاستعادة السلطة الفلسطينية لقيادة معبر رفح من ناحية الجانب الفلسطيني مرة أخرى.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» عبر قناة «صدى البلد»، أن البلاد لم تتوقف عن دعم القضية الفلسطينية، وتعمل من أجل مصلحة الشعب الفلسطيني منذ بداية القضية، وليس خلال الحرب الحالية.
أشار أحمد موسى، إلى أن قوى الظلم والشر، بالإضافة إلى عناصر الطابور الخامس والجماعات التي تدعم الإرهاب، تسعى لخلق الفوضى في الشارع المصري، كما حدث في عام 2011.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى جيش الاحتلال لبنان مصر معبر رفح القضية الفلسطينية الإرهاب أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
عضو المجلس الوطني الفلسطيني: مصر ثابتة في موقفها تجاه القضية
قال الدكتور شفيق التلولي، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، إن مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، تواصل جهودها السياسية والدبلوماسية من أجل وقف الحرب على قطاع غزة، ومنع تهجير السكان، مؤكدا أن القاهرة تمتلك ما وصفه بـ"الصبر الاستراتيجي" في التعامل مع الملف الفلسطيني، وتتمسك بثوابت راسخة تدعو إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على أساس حل الدولتين.
وأشار التلولي خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية" إلى أن إسرائيل تعرقل باستمرار أي مساعٍ لإحياء مفاوضات جدية، وأن الحكومة الإسرائيلية الحالية تسعى للتصعيد وفرض واقع جديد من خلال التهديد باجتياح كامل لقطاع غزة، موضحا أن الموقف المصري، المدعوم عربيا من السعودية والأردن، يحاول حشد تحالف دولي لدعم حل الدولتين، وإنهاء الاحتلال وتحقيق عدالة شاملة للشعب الفلسطيني، كما دعا التلولي إلى استمرار الضغط الدولي، وخاصة من الولايات المتحدة، لإجبار إسرائيل على الالتزام بمسار السلام.
وفيما يتعلق بالموقف الفلسطيني الداخلي، شدد التلولي على أهمية عودة قطاع غزة إلى الإطار الوطني الفلسطيني، ودعم جهود تشكيل لجنة وطنية تحت مظلة السلطة الفلسطينية لإدارة القطاع، تمهيداً لإعادة الإعمار. وأكد أن مصر تعد حالياً لمؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة ضمن خطة عربية شاملة تم اعتمادها في القمة العربية، مشيراً إلى أن الشعب الفلسطيني يعول كثيراً على هذه الجهود المصرية، ويتطلع إلى أن تسفر جولة المفاوضات المرتقبة عن نتائج حقيقية تُنهي الحرب وتعيد الاعتبار للمشروع الوطني الفلسطيني.