تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت الدكتورة يمن الحماقي، أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، أننا نعيش مرحلة تحدي تطلب التركيز بشكل رئيسي على الموارد البشرية.

وتابعت خلال لقائها، ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أنه يجب تصنيف الموارد البشرية في مصر؛ حيث إن آليات التنفيذ لا تكون بالكفاءة المطلوبة.

ولفتت الدكتورة يمن الحماقي، أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، إلى أن عدم وجود آليات للتقييم والمتابعة من أهم الأمور المفتقدة في مصر كي نصل للنتائج المرجوة.

وقالت، إنه منذ سنوات يتم الحديث عن التمكين الاقتصادي للمرأة المصرية وهي ضلع رئيسي في تحقيق التنمية، موضحةً أن المشاركة الاقتصادية للمرأة أمر هام في التوقيت الحالي.

وأوضحت، أن الأموال التي أنفقت على التمكين الاقتصادي للمرأة تتخطى المليارات في حين أن التمكين الاقتصادي للمرأة يتراجع على أرض الواقع.

واختتمت أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، حديثها موضحة إن معدلات التمكين الاقتصادي للمرأة والمسجلة في الفترة الأخيرة وصلت 17 % وهي من أدنى النسب عالميا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تمكين المرأة التمكين الاقتصادي التمکین الاقتصادی للمرأة

إقرأ أيضاً:

أستاذ علوم سياسية : بيان الخارجية رسالة حاسمة لضرورة احترام السيادة المصرية

 أكد الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، أن بيان وزارة الخارجية المصرية لم يقتصر على الرد على الالتباسات المتعلقة بـ"قافلة الصمود"، بل حمل رسالة حاسمة بشأن ضرورة احترام السيادة المصرية والقوانين المنظمة لدخول الوفود إلى المناطق الحدودية، وخاصة العريش ومعبر رفح.


وأوضح تركي، خلال مداخلة له في برنامج "اكسترا لايف"، أن التعامل مع المناطق الحدودية يخضع للقانون رقم 444 لسنة 2014، وهو قانون تم إقراره في فترة واجهت فيها الدولة المصرية تحديات أمنية كبيرة في سيناء. 

وأشار إلى أن هذا القانون ينظم حركة الأفراد والوفود داخل هذه المناطق الحساسة مؤكدا أن احترام هذه الضوابط ليس مقتصرا على القوافل الإنسانية فحسب، بل يمتد ليشمل كبار المسؤولين والوفود الدولية. 

وأوضح أن أي تجاوز لهذه القوانين يُعد انتهاكا للسيادة الوطنية، وهو أمر لا يمكن قبوله من أي طرف.


وأضاف تركي أن تحويل معبر رفح إلى "منصة دولية لاستقبال الوفود والمؤتمرات الصحفية" كان له دور إيجابي في فضح الجرائم الإسرائيلية، كما أسهم في تغيير مواقف بعض الدول. وضرب مثالاً على ذلك بـالتحول الفرنسي بعد زيارة الرئيس ماكرون، الذي لعب دورًا محوريا في دفع الاتحاد الأوروبي نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية.


وتابع قائلا :  ضرورة التنسيق مع الدولة المصرية والخضوع لقوانينها لكل من يسعى لدعم الشعب الفلسطيني، محذرا من خلق "حالة من الفوضى" يمكن أن تستغلها أطراف معادية. وشدد على أن مصر أثبتت مصداقيتها دوليا وشعبيا، وأن واجب الجميع هو دعم جهودها بدلًا من محاولة تقويضها.

طباعة شارك وزارة الخارجية السيادة المصرية قافلة الصمود

مقالات مشابهة

  • تشريعية القومي للمرأة تنظم اليوم التعريفي لموظفين وزارة العدل
  • يوم تعريفى لموظفي وزارة العدلحول الجهود الوطنية لمناهضة ختان الإناث
  • رئيس الوزراء يتفقد «مشغل البحراوية» بقرية زاوية صقر
  • سيناريوهات الرد الإيراني بعد استهداف منشآت عسكرية ونووية.. فوضى أم خمول؟
  • أستاذ بجامعة جورجتاون: هجوم إسرائيل على إيران تم بخداع استراتيجي أمريكي
  • أمل عمار تشارك فى تكريم السفيرةً هيفاء أبو غزالة
  • النيل للإعلام ووحدة السكان بالفيوم ينظمان لقاءا موسعا لإطلاق مبادرة التمكين الاقتصادي والشمول المالى
  • أستاذ علم اجتماع سياسي: من يدعم فلسطين عليه احترام السيادة المصرية
  • أستاذ علوم سياسية : بيان الخارجية رسالة حاسمة لضرورة احترام السيادة المصرية
  • مستشفى صحة المرأة بجامعة أسيوط تستقبل 1375 حالة بمختلف عياداته خلال شهر مايو