حزب الله ينفي ما نشرته قناة الحدث من أخبار نسبتها لمصادر في الحزب حول الاعتداء الصهيوني في منطقة البترون
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
الوحدة نيوز/ أعلنت العلاقات الإعلامية في حزب الله اللبناني، أن قناة الحدث دأبت على نشر أخبار تنسبها إلى مصدر في حزب الله لا سيما فيما يتعلق اليوم بالاعتداء الصهيوني في منطقة البترون.
وجاء في بيان صادر عن العلاقات الإعلامية في حزب الله: دأبت قناة الحدث على نشر أخبار تنسبها إلى مصدر في حزب الله لا سيما فيما يتعلق اليوم بالاعتداء الصهيوني في منطقة البترون.
وأضاف البيان: إنّ سياستنا واضحة تمامًا سبق أن شرحناها وأكدنا عليها في بيانات سابقة، أنّه لا توجد مصادر في حزب الله أو مصادر مقربة من حزب الله، فضلًا أن تعطي هذه المصادر المزعومة معلومات إلى قناة الحدث وشقيقاتها المنخرطين بشكل سافر ومعادي في آلة الدعاية الصهيونية ضدّ مقاومتنا وشعبنا اللبناني.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي فی حزب الله قناة الحدث
إقرأ أيضاً:
بنعبد الله ينتقد تعامل بعض الأحزاب مع الشباب ويؤكد أن حزبه منحهم أدواراً حقيقية
قال نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، في تفاعل مباشر مع سؤال طرح على الصفحة الرسمية للحزب بموقع “فايسبوك”، حول ما إذا كان الشباب يتوفرون فعلاً على مكان داخل الأحزاب السياسية أم يتم استغلالهم فقط خلال الحملات الانتخابية، إن الجواب بالنسبة لحزبه مختلف تماماً.
وأوضح بنعبد الله: “ربما بعض الشباب ما عندهمش مكان فجميع الأحزاب، وربما طريقة التعامل معهم كتكون سطحية أو صُورية. لكن نقدر نقول بكل صدق إن التعامل ديالنا اليوم معاهم مختلف تماماً، بحيث كيلعبو دور أساسي فالتواصل والعمل الميداني والربط مع الأوساط الجامعية وخارجها.”
وشدد على أن حزب التقدم والاشتراكية يراهن فعلياً على الشباب داخل هياكله، مبرزاً أن “أفضل طريقة باش نبينو أن المصالحة بين الأحزاب والشباب ممكنة، هي أن يكون الشباب أنفسهم في الواجهة، ويعطيو النموذج الحي على أنهم منخرطين، كيمارسو السياسة عن قناعة، وكيبدعو داخل الحزب بحرية ومسؤولية.”
وأكد الأمين العام أن هذه الصورة لا يمكنه تجسيدها لوحده أو بمجرد الخطاب، بل بتمكين فعلي وحقيقي، مشيراً إلى أن الحزب “تارك لهم المجال الكامل.”
وتأتي هذه التصريحات في خضم الجدل المتواصل حول أزمة الوساطة السياسية وضعف انخراط الشباب في الحياة الحزبية، وسط تساؤلات حول مدى جدية الأحزاب في إشراك الطاقات الشابة في مواقع القرار بعيداً عن منطق الحملات الظرفية.