نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، كشف عن حقيقة صورة منتشرة على مواقع التواصل بشأن مكتبة عائمة على بحيرة مياه في هولندا.

وذكرت أن وسائل التواصل ضجت الفترة الأخيرة بصورة تظهر مكتبة مياه عائمة على سطح بحيرة يكسوها الورد.

وبينت أن الصورة انتشرت بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة على فيسبوك وإكس.

وأفادت بأنه بعد البحث تم الكشف عن أن الصورة المنتشرة، هي من إنتاج الذكاء الاصطناعي، حيث تم التعرف على مصدرها.

صورة تقلب مواقع التواصل.. مكتبة عائمة على سطح المياه.#هولندا pic.twitter.com/G4hmfYtsec

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) August 14, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: مواقع التواصل

إقرأ أيضاً:

دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!

الولايات المتحدة – تظهر دراسة جديدة أن استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب خلال سنوات المراهقة.

فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين الصحة النفسية واستخدام منصات مثل “تيك توك” و”إنستغرام”، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن كثرة استخدام الأطفال لهذه المنصات قد تساهم فعلا في تفاقم أعراض الاكتئاب لديهم.

وفي الدراسة، تابع الباحثون بيانات 11876 طفلا أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عاما تقريبا، على مدى 3 سنوات، لمعرفة ما إذا كان الأطفال المصابون بالاكتئاب هم أكثر ميلا لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لاحقا، أو العكس.

وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداما لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاما مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال “غير السعداء” ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات.

لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاما، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقا، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب.

ووفقا للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة.

ورجّح فريق البحث أن تكون أسباب هذا التأثير السلبي مرتبطة بعوامل مثل التنمر الإلكتروني وقلة النوم، واللذان ارتبطا سابقا بزيادة معدلات الاكتئاب بين المراهقين.

وفي سياق متصل، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين سن 11 و12 يكونون أكثر عرضة لمحاولة الانتحار بمعدل 2.5 مرة خلال عام واحد مقارنة بغيرهم.

ويقول الباحثون إن مواقع التواصل الاجتماعي، رغم آثارها المحتملة السلبية، لا تزال الوسيلة الأساسية التي يستخدمها الأطفال للتفاعل مع أقرانهم، ما يعقّد جهود تقنين استخدامها أو الحد منه.

وقال الدكتور جيسون ناغاتا، أخصائي طب الأطفال وقائد فريق البحث: “بصفتي أبا لطفلين، أدرك أن مجرد قول “ابتعد عن هاتفك” لا ينجح، لكن يمكن للأهالي وضع ضوابط تساعد على تقليل الأثر النفسي السلبي، مثل تخصيص أوقات خالية من الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وإجراء حوارات مفتوحة وغير حكمية حول الاستخدام الرقمي”.

ومن جانب آخر، شكك خبراء بريطانيون في نتائج الدراسة.

وقال البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس بجامعة ستيتسون في فلوريدا، إن “العلاقة بين استخدام مواقع التواصل والاكتئاب، وفق الدراسة، ضعيفة جدا، وحجم التأثير ضئيل للغاية وقد يكون ناتجا عن ضوضاء إحصائية”.

وقد أقر الباحثون بوجود بعض القيود في الدراسة، أبرزها اعتمادهم على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، إضافة إلى غياب تحليل تفصيلي لكيفية تأثير نوع الجهاز أو توقيت الاستخدام على الحالة النفسية.

نشرت الدراسة في المجلة الإلكترونية Jama Network Open.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • السقا يثير الجدل في آخر ظهور له بعد إعلان انفصاله عن زوجته
  • استشهاد يقين حمّاد الطفلة الفلسطينية الناشطة على مواقع التواصل
  • بن بريك يصدر قراراً بشأن رئيس حكومة عدن السابق
  • ماريتا الحلاني تثير الجدل في أول ظهور بعد الطلاق .. صور
  • دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!
  • تحديد جلسة لمحاكمة متهم بسب وقذف الإعلامية هبة الزياد
  • مياه حمص تعدل برامج الضخ للأحياء لمواجهة انخفاض منسوب المياه
  • رجل من حائل يقدم القهوة لضيوفه رغم احتراق سيارته .. فيديو
  • دجاج مقلي بدل الكعكة.. زفاف مصري يثير ضجة على مواقع التواصل
  • حاكم الشارقة يتسلم تكريماً خاصاً من اليونسكو بمناسبة إنجاز المعجم التاريخي للغة العربية وإدراجه في مكتبة اليونسكو