أعلنت شركة Sony أنها ستتوقف عن بيع طائرة بدون طيار Airpeak S1 المزودة بكاميرا. ستنتهي مبيعات المنتج في 31 مارس 2025.

 كما ستتوقف شركة Sony عن بيع معظم ملحقات الطائرة بدون طيار العام المقبل، ولكن ستتوفر البطاريات والمراوح البديلة حتى 31 مارس 2026. وستستمر عمليات الفحص والإصلاح وصيانة البرامج حتى 31 مارس 2030.

تم تقديم Airpeak S1 في البداية خلال عرض افتراضي في معرض CES في عام 2021. وكان الغرض من الطائرة بدون طيار التقاط لقطات عالية الدقة باستخدام كاميرات Sony Alpha ذات العدسات القابلة للتبديل ذات الإطار الكامل بدون مرآة. يمكنها الطيران لمدة 12 دقيقة مع وجود كاميرا متصلة بها وحققت سرعة طيران قصوى تبلغ 55.9 ميلاً في الساعة. في حين أن الطائرة بدون طيار عالية الجودة قد تكلف المشترين حوالي 9000 دولار حتى قبل شراء الملحقات، إلا أنها تلقت مراجعات سلبية متوسطة إلى سلبية تمامًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الطائرة بدون طیار

إقرأ أيضاً:

عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن

#سواليف

هاجم منتدى #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين، الحكومة واتهمها بـ” #الخداع وعدم وجود استراتيجية لديها” لإطلاق سراح الرهائن لدى ” #حماس “، مبينا أن #المختطفين “هم من يدفعون الثمن”.

وأشار منتدى عائلات الرهائن في بيان اليوم الأحد، إلى #الهدنة_الإنسانية التي بدأت في قطاع #غزة، قائلا إن ” #خدعة #الحكومة انكشفت مرة أخرى، ألف وعد بـ”خطوة واحدة من النصر” و “نقاط تحول” في الحرب لن تخفي الحقيقة”.

وأضاف البيان أن الحكومة الإسرائيلية “ليس لديها استراتيجية لإطلاق سراح الرهائن ومواصلة القتال في غزة، وأولئك الذين يدفعون ثمن ذلك هم المختطفون ومقاتلونا وشعب إسرائيل بأسره”.

مقالات ذات صلة جدعون ليفي: إنكار تجويع غزة لا يقل خسة عن إنكار المحرقة 2025/07/27

وتابع: “هذا ما يبدو عليه فشل استراتيجية الصفقة الجزئية، والذي كان من الممكن تجنبه لو كانت إسرائيل قد اختارت المسار المنطقي والواضح قبل أشهر، وهو مفاوضات على اتفاق شامل لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء القتال”.

واليوم الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، عن تعليق تكتيكي محلي ومؤقت للأعمال العسكرية في مناطق محددة في قطاع غزة لأغراض إنسانية.

وأمس السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيتم فتح ممرات آمنة في غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الإسقاط الجوي للمساعدات، لتحسين الوضع الإنساني الذي يتفاقم بسبب الحصار والحرب المستمرة.

والقرار جاء في اجتماع ضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ووزير الخارجية وكبار المسؤولين الأمنيين، دون إشراك الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، “خصوصا بسبب التعامل مع قرارات إنسانية حساسة في ظل التوترات الكبيرة والمواقف المتشددة لهذين الوزيرين”، وفق ما ذكر موقع “واينت”.

مقالات مشابهة

  • الفلاحي: إسرائيل يمكنها توسيع عملياتها بغزة لكنها ستدفع الثمن
  • هددوا سلامة الركاب أم غنوا بالعبرية؟.. حملة على طيار بعد طرده أطفالا يهودا
  • حصيلة ضحايا الإبادة في غزة تتجاوز 60 ألف شهيد
  • ارتفاع إنتاج النفط في ليبيا.. شركة السرير تصل إلى 54 ألف برميل يومياً
  • PlayStation 6.. موعد إطلاقه وأهم مواصفاته
  • “الجامعة العربية” تُذكِّر “تأسيس” ببيان مجلس الأمن 5 مارس 2025
  • السلطات السورية تقبض على لواء طيار بارز في نظام الأسد
  • حازم المنوفي: الفيضانات رسالة من الطبيعة.. والأمن الغذائي أول من يدفع الثمن
  • ألمانيا.. ميرتس يرحب بالاتفاق مع واشنطن والقطاع الصناعي ينتقده
  • عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن