30 ألف جنيه قرضا بدون فوائد لهؤلاء مع تمويل اضافي
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تسعي الحكومة إلى إزالة كافة العوائق التى قد تواجه المواطنين الراغبين فى إقامة مشروع خاص بهم وعليه أطلق بنك ناصر الإجتماعي مبادرة قرض بدايتها فكرة والذي يهدف إلى توفير تمويل للمشروعات الصغيرة.
يمكن لأهالى الريف الحصول على قرض إسكان البيت الريفي والذي يصل إلى 30 ألف جنيه، حيث يهدف هذا التمويل إلى الإرتقاء بمستوي المعيشة فى القري الأكر احتياجا.
ويستهدف هذا التمويل أهالي قرية كلابشه فى أسوان والحاصلين علي خطابات تخصيص من المحافظة حيث تصل قيمة التمويل إلى 30 الف مع امكانيه صرف تمويل اضافي لاعمال التشطيب وانشاء سور خارجي للوحده.
كيف يمكن الحصول على قرض إسكان البيت الريفيوهناك اجراءات يلزم على المواطن الراغب فى الحصول على التمويل القيام بها خاصة أن مدة التمويل تصل لـ 5 سنوات بدون عائد و بمصروفات ادارية فقط.
- تقديم طلب الحصول على القرض
- تقديم صورة بطاقة الرقم القومى للمقترض والضامن على أن تكون سارية
- تقديم الرقم الاجتماعى من الشئون الاجتماعيه بأحقية العميل للحصول على القرض.
- ويلزم على العميل تقديم أصل خطاب التخصيص بأسم المقترض.
- إيصال مرافق حديث.
- يلزم على العميل تقديم بيان مفردات مرتب الضامن
قرض بدايتها فكرةقرض بنك ناصر لتمويل المشروعات الصغيرة يهدف لتشجيع المواطنين وتحفيزهم على الدخول لسوق العمل من خلال المشروعات و تهيئة المناخ اللازم لذلك.
- يحصل المواطن الراغب فى إقامة المشروع الخاصة على حد أدني 200 ألف جنيه للعميل الواحد.
- ويمكن للمواطن الحصول على قيمة قرض بدايتها فكرة بحد أقصى 20 مليون جنية للعميل الواحد.
- تبدأ مدة التمويل من سنة حتى 5 سنوات.
الأوراق المطلوبة للحصول على قرض بدايتها فكرةويلزم على المواطن الراغب الحصول على قرض بدايتها فكرة والذي يبلغ بحد أقصي 20 مليون جنيه، تحضير المستندات التالية والتى تتضمن ما يلي :-
- يلزم على المواطن الراغب فى الحصول على قرض بدايتها فكرة تحضير صورة بطاقة الرقم القومى على تكون سارية بالنسبة للعميل والضامن
- فيما تتضمن المستندات المطلوبة تقديم صحيفة الحالة الجنائية موجه للبنك لم يمر عليها 3 اشهر تفيد بعدم وجود احكام جنائية.
- يلزم على العميل تقديم عقد تمليك او ايجار لمقر النشاط و المخازن مثبت التاريخ او موثق يغطى مدة التمويل.
- تقديم ايصال مرافق لمقر النشاط و المخازن لم يمضى عليه ثلاثة شهور على الاكثر .
- كما يلزم على العميل تقديم مستخرج حديث من السجل التجارى لم يمر على استخراجه 3 اشهر.
- يلزم على الراغب الحصول على قرض بدايتها فكرة تقديم صورة من البطاقة الضريبية بالإضافة إلى شهادة للموقف الضريبى.
- تشمل المستندات المطلوبة للحصول على القرض تقديم شهادة تأمينية للمشروع .
- تقديم التراخيص المطلوبة للنشاط (موقتة او دائمة ).
- كما تشمل المستندات المطلوبة صورة معتمدة من القوائم المالية للنشاط القائم او دراسة جدوى للانشطة الجديدة.
- فيما تشمل المستندات المطلوبة شهادة عدم افلاس، بروتستو عدم دفع حديث لا تتعدى ثلاثة اشهر من تاريخ اصدارها باسم العميل
مشروع مستورة لتمويل المرأة بدون فوائدويقدم بنك ناصر مبادرات خاصة بتمويل المرأة والتى تتضمن مشروع مستورة والذي يهدف إلى تمويل مشروعات متناهية الصغر للمرأه وتتنوع المشروعات مابين انتاج حيواني وتجاري وخدمي وصناعي ومشروعات منزلية.
ويستهدف المشروع المرأة المصرية من سن 21 الي 60 عام، حيث يمكن للمرأة الحصول على قرض كحد أدني 4 الاف جنيه وكحد أقصي 50 الف جنيه.
شروط الحصول على قرض مستورة 50 ألف جنيه- يشترط من أجل الحصول على قرض يصل إلى 50 ألف جنيه أن تكون العميلة مصرية الجنسية.
- كما يلزم أن يكون السن مابين 21 سنة ولا يتجاوز 60 سنه عند المنح.
- تقديم مستند يفيد بالإقامة وأيضا بطاقة رقم قومي سارية
- وفيما يخص مدة التمويل تبدأ من عام و بحد اقصى عامين
- يتم الحصول على القرض بدون فوائد و بمصاريف اداريه بسيطة
- تبدء أولى خطوات الحصول على قرض مستورة من خلال تقديم طلب الحصول على القرض من خلال فروع بنك ناصر
- تقدم المرأة صورة بطاقة الرقم القومى على أن تكون سارية للمقترض والضامن
- تقديم الرقم التأميني لكل من المقترضة والضامن
- تتضمن المستندات المطلوبة للحصول على قرض 50 ألف جنيه تقديم ايصال مرافق حديث لمحل الاقامة و المشروع.
- كما يلزم تقديم عقد ايجار او تمليك لمحل الاقامة و المشروع.
كما تتضمن القروض التى يمكن للمواطن الحصول على عليها من بنك ناصر قرض تمويل المشروعات المتناهية الصغر باسم " فاتحة خير"، حيث تبدء قيمة التمويل من 4 آلاف جنيه كحد أدنى فيما يصل الحد الأقصي إلى 200 ألف جنيه يتم سدادهم على أقساط شهرية على أن تكون الفئة العمرية المستهدفة من الرجال والنساء الراغبين فى الحصول على التمويل من سن 21 حتى 60 عاما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قرض مشروع مستورة قرض بدايتها فكرة المزيد المستندات المطلوبة الحصول على قرض مدة التمویل للحصول على على القرض ألف جنیه بنک ناصر أن تکون
إقرأ أيضاً:
الصناعات الحرفية العُمانية.. تحديات التمويل وندرة الأدوات المتخصصة تواجه المُبدعين
◄ الخروصية تقترح إنشاء قرية حرفية سياحية متكاملة
◄ السابعية: قلة المعدات وعدم توفر الأدوات المتخصصة من أبرز التحديات
◄ الراشدي: الإقبال على الأعمال اليدوية محدود.. ونحتاج إلى تعزيز الوعي بالفن الحرفي
الرؤية- سارة العبرية
يقول عدد من أصحاب الحرف التقليدية إن الصناعات الحرفية العُماني تُمثل رابطًا حيًّا بين الماضي والحاضر لأنها تحمل هوية المجتمع وروحه، لافتين إلى أنه على الرغم من التحديات الكبيرة التي يواجهها أصحاب الحرف إلا أنهم متمسكون بموهبتهم لأن الحرف العُمانية تُشكّل جزءًا أساسيًا من الهوية الثقافية والاقتصادية، إلى جانب كونها مصدر دخل لهم.
يأتي ذلك في ظل الجهود المبذولة من قبل المؤسسات الوطنية مثل هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، لدعم الحرفيين عبر برامج التمويل والتدريب، بهدف تعزيز استدامة هذه الحرف ورفع كفاءتهم الإنتاجية، حيث أطلقت الهيئة مؤخرا البرنامج الوطني للصناعات الحرفية "حرف عُمان"، كأحد البرامج الوطنية الاستراتيجية الهادفة إلى النهوض بالقطاع الحرفي في سلطنة عُمان، وتفعيل دوره في دعم الاقتصاد الوطني، وتمكين الحرفيين العُمانيين، وتعزيز الهوية الثقافية العُمانية على المستويين المحلي والدولي.
وتوضح الدكتورة رحمة بنت سليمان الخروصية من "أكاديمية الذكاء الاصطناعي"، أن الأكاديمية نفذت برنامج مُبتكر للحرفين لمدة 6 أشهر، بهدف توعيتهم حول قيم ورسالة المؤسسة الحرفية، وأهمية الابتكار في المجال الحرفي، وتدريبهم على التسويق الرقمي والعلامة التجارية واستخدام التقنيات الحديثة في الصناعة الحرفية لزيادة الإنتاجية وتقليل التكلفة التشغيلية للمنتج، والإدارة المالية وإدارة المشاريع ودراسة الجدوى، وغير ذلك من المحاور.
وتضيف: "تمكن المتدربون من صناعة الدلة العُمانية بتكامل مجموعة من الخشبيات والفضة والسعف، وإدراج مقترح بوضع الحلوى العُمانية بها أو البخور العُماني، وكانوا مبدعين حقا في البرنامج، وكان لديهم حرص كبير على الحضور والتعليم وقطعوا مسافات طويلة بهدف التعلم، ومثل هذه البرامج تعزز المهارات الفنية للحرفي وتعزز لديه الابتكار وإدارة المشروع بأسلوب علمي، واتخاذ القرار الصحيح في النمو والتوسع".
وتشير الخروصية إلى أن هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة تحرص على تنفيذ الدراسات البحثية للتوصل إلى الطريقة المثلى لتحسين بيئة العمل في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، ومن بين هذه الدراسات كانت دراسة حول تعزيز قدرة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في النفاذ إلى الأسواق العالمية وزيادة قدرتها على التصدير باعتماد منهجية النظم الناعمة، وكان جزأ منها في القطاع الحرفي.
وبينت: "أظهرت نتائج الدراسة مجموعة من العوامل المؤثرة على قدرة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، ومنها جودة المنتج العُماني، وأهمية مشاركة الحرفيين في المعارض الدولية لنفاذ المنتجات الحرفية للسوق الخارجي".
وحول التحديات التي تواجه الحرفيين تقول: "هذه الفئة تواجه مشكلة في رسوم الشحن والتصدير خاصة فيما يتعلق بالخشبيات مثل الأبواب والطاولات الخشبية، ومن أهم العوامل السلبية المؤثرة على المؤسسات الحرفية أن بعض المؤسسات الحكومية تتأخر في تسليم قيمة المشتريات للمؤسسات الحرفية ما يزيد عن 3 أشهر، وهذا يتسبب بأزمة مالية للمؤسسة الحرفية؛ إلى جانب أنه لا يوجد محلات تبيع سبائك الفضة، وكذلك الكثير من المؤسسات الحرفية هي فردية وورش منزلية".
وتقترح الخروصية تأسيس قرية حرفية سياحية لتكون مشروعا متكاملا يحمل طابع التراث، والمشغولات الحرفية، مع ورش تدريبية تفاعلية وفعاليات للقرية، وبعد ذلك تخصيص سوق المنتجات الحرفية والمشغولات اليدوية".
وتلفت الدكتورة رحمة بنت سليمان الخروصية الدكتورة رحمة بنت سليمان الخروصية إلى ضرورة الاستفادة من الحصون والقلاع الصغيرة المغلقة في المحافظات، إذ يمكن استثمارها كقرى حرفية سياحية، إذ إنها ستساهم في نشر ثقافة الصناعات الحرفية وزيادة الشغف للعمل في هذا المجال، خاصة لطلاب المدارس، كما أنها ستكون بمثابة قرى حية تفاعلية للسياح، وستزيد من فرصة زيادة المبيعات، لأن الطبيعية البشرية عند زيارتك موقع أثري تحرص على شراء منتجات كذكرى من المكان.
وحول التكاملية بين المؤسسات، تؤكد الخروصية ضرورة تنسيق الجهود بين المؤسسات الحكومية لتقليل الهدر في الموارد الطبيعية، مبينة: "على سبيل المثال وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه والبلديات المسؤولة عن المسالخ، وهيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، من المهم أن تعمل هذه المؤسسات على إيجاد مشروع للاستفادة من جلود الأبقار والغنم والماعز والصوف؛ لأن هذه الأشياء تعتبر مواد خام لحرفة الجلود بالسلطنة، كذلك مشروع المليون نخلة لتوفير الخوص للسعفيات، ودراسة الاستفادة من باقي الخشب في النخلة، كذلك يجب التوجه إلى زراعة الغابات التخصصية مثل السمر والغاف لتوفير بيئة لمناحل العسل وفي نفس الوقت الخشب لحرفة الخشبيات، كما يجب أن تكون الزراعة بأسلوب لا يؤثر على المناحل في فترة قطع السمر والغاف، وعليه يمكن تطبيق مفهوم كل شجرتين تزرع متقاربتين، عند قطع أحدهما تبقى الثانية للمنحل وهكذا، وهذه الغابات يمكن أن تكون أيضا سياحية وتعليمية".
مشروع "صَوْلَج"
من جانبها، تقول جميلة بنت زايد السابعية مؤسسة مشروع "صَوْلَج": "بدايتي كانت بدافع الشغف؛ حيث كنت أهوى مشاهدة صنع الحلي وتنسيق الإكسسوارات، ومع مرور الوقت تطورت هذه الهواية إلى شغف حقيقي أرغب في تنميته بشكل احترافي؛ ولهذا التحقت بدورة تدريبية متخصصة في مجال صياغة الفضة نظّمتها الهيئة العامة للصناعات الحرفية (سابقا)، واستمرت لمدة سنتين؛ فكانت تجربة غنية وفادتني كثيرًا على المستوى المهني والشخصي".
وتضيف: "لاحقًا حرصت على تطوير مهاراتي أكثر، فبدأت أدمج بين الفضة ومجالات حرفية أخرى مثل النسيج، والجلد، والخياطة بخيوط الفضة، في محاولة لتقديم تصاميم فريدة تمزج بين الأصالة والابتكار".
وترى السابعية أن الحرف التقليدية لا تزال تحظى باهتمام من الجيل الجديد، وربما بشكل متزايد في الفترة الأخيرة، خاصة مع ارتفاع الوعي بأهمية المحافظة على التراث الثقافي، موضحة أن كثير من الشباب أصبحوا يدركون قيمة هذه الحرف، ليس فقط كوسيلة للتعبير الفني؛ بل أيضًا كمصدر دخل وفرصة لريادة الأعمال، والسر في استمرار هذا الاهتمام هو أن الحرف التقليدية تحمل هوية المجتمع وروحه، وهي تُمثل رابطًا حيًّا بين الماضي والحاضر، ومع تطور الأدوات ووسائل التسويق، صار بالإمكان تطوير هذه الحرف وتقديمها بشكل عصري يلامس أذواق الجيل الجديد.
كما تشير إلى حرصها على الدمج بين الأصالة والتجديد في منتجاتها، إلا أنها تواجه العديد من التحديات مثل عدم توفر المعدات والأدوات المتخصصة أو تكون أسعارها مرتفعة جدًا، مضيفة: "اعتمدت في التسويق على وسائل التواصل الاجتماعي مثل سناب شات وانستجرام وتيك توك، وقد حققت من خلالها انتشارًا جيدًا وساعدتني في الوصول إلى جمهور أوسع والتعريف بمنتجاتي".
شروع "ميس"
وفي السياق، يذكر المؤيد بن سعيد الراشدي- مهتم بمجال الأعمال الفنية من الأخشاب الطبيعية ومؤسس ورشة "ميس"- أن شغفه بهذا المجال بدأ من حبه لتفاصيل الطبيعة الساحرة، وخاصة خراطة الأخشاب العُمانية، لما تحمله من جمال يلامس الحواس، موضحا أنه يسعى من خلال لمساته الفنية إلى إبراز هذا الجمال ومشاركته مع الناس ليشعروا بقيمة هذه الخامة النبيلة.
ويتابع قاتلا: "بداياتي في هذا المجال تعود إلى عام 2019؛ وحينها كنت مهتما بطيور الزينة، ولكن مع انتشار جائحة كورونا وإغلاق المحلات والمصانع، تعذّر شراء قفص للطيور فقررت صناعة القفص بنفسي مستخدمًا بقايا الأخشاب من بعض قطع الأثاث، واستغرقت مدة صناعة أول قفص قرابة 30 يومًا بسبب صعوبة توفر المواد الخام والمعدات الأساسية، لكن هذه التجربة كانت الشرارة التي دفعتني للتعمق في مجال النجارة وصناعة الأثاث الخشبي".
ويبيّن الراشدي أنه مع الوقت بدأ في تنفيذ قطع أثاث متنوعة مثل الكراسي والطاولات وملحقات الحدائق المنزلية، لكن نقطة التحول جاءت بعدما تعرضت ولايته التي يعيش فيها إلى أنواء مناخية وتساقطت الأشجار بسبب جريان الأودية، ولذلك قرر إعادة تدوير أخشاب تلك الأشجار وتحويلها إلى أعمال فنية مستوحاة من البيئة العُمانية.
وعن أبرز تحدياته، يوضح أنها تتمثل في صعوبة الحصول على التمويل اللازم لشراء المعدات وتجهيز الورش، بالإضافة إلى ندرة التدريب المتخصص، وارتفاع أسعار المواد الخام أو محدودية توفرها، مضيفا أنه واجه تحديات أخرى مثل تعلّم أساسيات التعامل مع الخشب، مما دفعه للسفر خارج السلطنة على نفقته الخاصة للمشاركة في دورات تدريبية متخصصة.
ويؤكد الراشدي أن الإقبال المجتمعي على الأعمال الفنية لايزال محدودًا، وهناك حاجة لتعزيز الوعي والتقدير للفن الحرفي المحلي، مشيرًا إلى ضرورة تنظيم أمسيات فنية وفعاليات تثقيفية تسهم في رفع مستوى الوعي وتعريف الجمهور بقيمة الصناعات اليدوية.
ويبين أنه يسوق لأعماله من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، والمشاركة في المعارض والمؤتمرات، كما يخطط لافتتاح صالة عرض تُتيح للجمهور معاينة أعماله على أرض الواقع، إلى جانب إنشاء موقع إلكتروني خاص بمشروعه، مقترحا بأن يتم إنشاء موقع متكامل يجمع الحرفيين ويوفر لهم بيئة مجهزة تضم ورش عمل ودورات تدريبية ومواقع مهيأة للإنتاج والتسويق، إذ سيساهم هذا المشروع في تطوير الحرف اليدوية وتدريب جيل جديد من الحرفيين، كما يمكن أن يتضمن مرافق جذب مثل المطاعم والمقاهي والمتاجر وألعاب الأطفال بطابع حرفي فريد".