أطعمة تعمل كفاتح شهية للأطفال في عمر السنيتن
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
يعاني بعض الأطفال في عمر السنتين من مشاكل واضطرابات في الشهية وذلك نتيجة التسنين والأنياب، وفي المقال التالي نقدم لكم أفضل الأطعمة الطبيعية المتنوعة والمفيدة جداً التي تعمل كفاتح شهية ومن أشهرها:
أطعمة تعمل كفاتح شهية للأطفال في عمر السنيتنالتمر مع اللبنيعتبر التمر مع اللبن من أفضل أنواع الأطعمة التي تقدم للأطفال في عمر السنتين، لأنها تساعد على إمداد الطفل بجرعة جيدة من البروتينات والكالسيوم ومجموعة من المعادن المختلفة، مثل: السيلينيوم، والنحاس، والمغنيسيوم، وايضاً قد يساعد على تقوية العظام والأسنان الحماية من هشاشة العظام.
يساهم الأفوكادو والموز المهروس بتحسين البكتيريا المعوية للرضع، مما تساهم الألياف الموجوده فيه بتحسين الميكروفلورا المعوية وتعتبر مهمة لصحة الجهاز الهضمي للرضيع، بينما الموز يحتوي على حمض الفوليك وهو مهم لصحة الدماغ والأعصاب، مما يدعم الذاكرة ويساعد على تحسين أداء الأطفال في الدراسة، ويزيد التروية الدموية إلى الدماغ مما يساعد على زيادة التركيز.
البطاطا الحلوةتعتبر البطاطا الحلوة فاتح شهية للأطفال ومفيدة لصحة ونمو العينين عند الأطفال، لأنها تحتوي على مستويات مرتفعة من مادة البيتا كاروتين والتي تساعد الجسم في إنتاج فيتامين أ، و تساعد في تطور ونمو الأعضاء المختلفة في جسم الطفل، تحارب الإصابة بنزلات البرد والالتهابات.
الحليبيعتبر الحليب من أحد أهم فواتح الشهية المقدمة للأطفال في عمر السنتين، إضافة إلى ذلك فإنه يحتوي على كمية كبيرة جداً من المعادن والفيتامينات مثل الكالسيوم والبروتين الهام لبناء العظام والأسنان للطفل في عمر السنتين، كما أنه يعمل على تعزيز نموه بشكل سليم، ويمكن إضافة بعض أنواع الفاكهة إلى الحليب لزيادة فاعليته، وينصح باستخدام الفواكه الطازجة المحببة للطفل مع الحليب.
البصل الحلويعتبر البصل الحو من أكثر الأطعمة المفيدة والتي تعمل على فتح الشهية عند الأطفال في عمر السنتين، ولكن يجب مراعاة اختيار البصل الحلو الغير الحار، كما يجب أن إضافة البصل إلى سلطات الخضار وتقديمها للطفل، ويمكن هرسها ووضعه مع البصل.
كلمات دالة:أطعمة تعمل كفاتح شهية للأطفال في عمر السنيتنأطعمةفاتح شهيةأطفال تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أطعمة فاتح شهية أطفال
إقرأ أيضاً:
الرقابة النووية: الوضع آمن في مصر وأجهزتنا تعمل على مدار 24 ساعة
ترأس الدكتور سامي شعبان، رئيس مجلس إدارة هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، اجتماع اللجنة العليا للطوارئ النووية والإشعاعية، بحضور ممثلين عن كافة الوزارات والجهات المعنية، ويأتي ذلك في ضوء الأحداث الإقليمية الجارية، حيث تم تسليط الضوء على تقرير يتناول المتابعة الدورية للتطورات النووية والإشعاعية.
وأكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، أن الوضع الحالي في جمهورية مصر العربية آمن تمامًا، ولا توجد أي مؤشرات تشير إلى احتمال حدوث تأثيرات إشعاعية، حيث تمتلك الهيئة أجهزة رصد تعمل على مدار 24 ساعة، تضمن سلامة وأمان المواطنين.
كما تمت الإشارة إلى المتابعة المستمرة والمباشرة مع الجهات الوطنية المعنية، بما في ذلك الهيئة العامة للأرصاد الجوية والمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، حيث تم توقيع مذكرة تفاهم معهم منذ عام 2022 لتعزيز التعاون في هذا المجال.
كما ناقشت اللجنة أهمية وضع خطة توعوية تهدف إلى توضيح المفاهيم الصحيحة حول الأنشطة النووية والإشعاعية، وذلك لدحض أي مفاهيم مغلوطة قد تُثار، ويأتي ذلك في إطار تعزيز الشفافية والتواصل مع الجمهور.
وأخيرًا خرج الاجتماع بعدد من التوصيات البارزة، تشمل استمرار المتابعة الدقيقة لشبكات الرصد والإنذار المبكر، والتعاون الوثيق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إضافةً إلى ذلك، تمت الإشارة إلى ضرورة تعزيز قنوات التواصل مع المواطنين للحد من الشائعات وزيادة الوعي بأهمية الأمن والأمان النووي والإشعاعي.
وأكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية مجددًا التزامها التام بتأمين صحة وسلامة المواطنين، وتلتزم بنقل المعلومات الدقيقة والشفافة لتعزيز الثقة والمصداقية.
اقرأ أيضاًالرقابة النووية والإشعاعية: لا يوجد مؤشرات على أي تغير أو زيادة في الخلفية الإشعاعية
الرقابة النووية المصرية: «لا يوجد أي تسريب في المفاعل الإيراني»