البرلمان العربي يجدد دعمه لجهود إحلال السلام في اليمن وفقا للمرجعيات الدولية
تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT
أكد البرلمان العربي، دعمه للجهود العربية والدولية لإحلال السلام في اليمن، الغارق بالحرب منذ أكثر من 10 سنوات.
جاء ذلك في كلمة رئيس البرلمان العربي محمد بن أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، أمام الجلسة العامة للبرلمان العربي من دور الانعقاد الثاني للفصل التشريعي الرابع، التي عقدت مساء أمس، بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بحضور رولاندو باتريسيو رئيس برلمان أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي.
وقال اليماحي إن البرلمان العربي يدعم الجهود العربية والدولية من أجل التوصل إلى حلٍ شاملٍ للأزمة اليمنية، والذي يقوم على المرجعيات المتفق عليها دوليًا.
وأوضح أن المرجعيات المتفق عليها دوليا، تتضمن "المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني الشامل، وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: البرلمان العربي غروندبرغ اليمن مليشيا الحوثي الحرب في اليمن البرلمان العربی
إقرأ أيضاً:
مجلس حضرموت الوطني يبارك قرارات قبائل حضرموت والمهرة ويؤكد دعمه لجهود الدولة والتحالف في مواجهة الإرهاب
أعلن مجلس حضرموت الوطني مباركته للخطوة الوطنية التي اتخذتها قبائل حضرموت والمهرة بتوقيع عهدٍ وميثاقٍ قبلي لمواجهة جرائم التهريب والإرهاب، مؤكداً دعمه الكامل لهذه المبادرة التي تصب في تعزيز الأمن والاستقرار، وتدعم جهود الدولة والتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية.
وفي بيان صادر عنه، ثمّن المجلس هذه الخطوة التي وصفها بأنها تجسيدٌ لروح المسؤولية الجماعية ووحدة الصف بين أبناء المحافظتين، وموقفٌ وطنيٌ أصيلٌ في مواجهة التحديات التي تستهدف أمن الوطن وسيادته، وفي مقدمتها محاولات المليشيا الحوثية والتنظيمات الإرهابية لاختراق النسيج الاجتماعي واستغلال الأراضي في أنشطة تهدد استقرار البلاد.
وأشاد المجلس بالمضامين الوطنية والقبلية النبيلة التي تضمنها الميثاق، وبالجهود المشرفة التي يبذلها مشايخ وأعيان القبائل في حماية مجتمعاتهم وتعزيز التعاون مع مؤسسات الدولة والتحالف، معتبراً أن هذه المواقف تمثل امتدادًا لتاريخ حضرموت والمهرة في نصرة الأمن والسلام.
كما جدّد مجلس حضرموت الوطني دعمه لكل المبادرات الرامية إلى تعزيز وحدة الصف والاصطفاف خلف الدولة والشرعية، مؤكداً أن حماية المحافظتين مسؤولية وطنية مشتركة، وأن التنسيق بين القوى القبلية والمدنية والأمنية هو الضمان الحقيقي لاستقرار حضرموت والمهرة.