باركر ينفي تناول مواد محظورة
تاريخ النشر: 15th, November 2025 GMT
لندن (د ب أ)
أخبار ذات صلة
نفى الملاكم النيوزيلندي جوزيف باركر، بطل العالم السابق في الوزن الثقيل، تناول أي مادة محظورة، وقال إن سقوطه في اختبار المخدرات بعد خسارته الشهر الماضي أمام البريطاني فابيو واردلي كانت «مفاجأة حقيقية».
وأعلنت شركة العروض كوينزبيري أن اختبار مكافحة المنشطات الطوعي الذي خضع له النيوزيلندي في يوم النزال أظهر نتيجة سلبية غير مقبولة.
وتغلب واردلي على باركر، في الجولة الحادية عشرة للنزال الذي جرى بينهما على حلبة (أو 2 أرينا) بالعاصمة البريطانية لندن الشهر الماضي، في نزال لتحديد من سيصبح المتحدي الإلزامي لبطل العالم غير القابل للنزاع ألكسندر أوسيك وفق تصنيف منظمة الملاكمة العالمية.
وقال باركر في بيان على «إنستجرام»:«قبل نزالي الأخير خضعت لاختبار طوعي وتم إبلاغي بأن نتيجته كانت غير مقبولة، كان هذا مفاجأة حقيقية بالنسبة لي».
وأضاف:«لم أتناول أي مواد محظورة، لا أستخدم المنشطات، ولا أؤيد استخدامها، أنا أتعاون بشكل كامل مع العملية الجارية الآن، وواثق أن التحقيق سيثبت براءتي».
ويواجه باركر «33 عاماً» احتمالية الحصول على عقوبة طويلة من قبل المجلس البريطاني للملاكمة.
وأضاف باركر في بيانه: «شكراً لكل من أرسل رسائل الدعم، فهذا يعني الكثير لي ولعائلتي، عندما يكتمل التحقيق، سأتحدث بصراحة وسأجيب على الأسئلة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نيوزيلندا بريطانيا لندن الملاكمة
إقرأ أيضاً:
البنتاجون ينفي خططا لإقامة قاعدة عسكرية أمريكية قرب غزة
نفت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) صحة التقارير التي تحدثت عن نية الولايات المتحدة إنشاء قاعدة عسكرية كبيرة قرب قطاع غزة، مؤكدة أن تلك الأنباء "غير دقيقة".
وقال متحدث باسم البنتاجون في بيان رسمي، إن "الولايات المتحدة لا تبحث في الوقت الراهن إقامة أي قاعدة عسكرية في إسرائيل أو بالقرب من قطاع غزة"، مشددًا على أن تمركز قوات أمريكية في المنطقة "ليس مطروحًا ضمن أي خطط حالية".
وجاء النفي بعد تداول تقارير إعلامية تحدثت عن مشروع لبناء قاعدة بتكلفة تقدر بنحو نصف مليار دولار، لتكون جزءًا من قوة دولية ضمن خطة سلام منسوبة للإدارة الأمريكية.
وأوضح المتحدث أن الوجود الأمريكي في المنطقة يقتصر حاليًا على نحو 200 جندي يتمركزون في مركز التنسيق بمدينة كريات غات، حيث يشرفون على جهود مراقبة وقف إطلاق النار وتنسيق المساعدات الإنسانية الموجهة إلى قطاع غزة.
وأضاف البنتاجون أن الولايات المتحدة "تركز على الجهود الدبلوماسية والإنسانية لدعم الاستقرار في المنطقة"، نافيًا أي نية لتوسيع الوجود العسكري الأمريكي هناك.