فيديو أميرة الذهب مع خليجي.. القصة الكاملة للمقطع المفبرك ورد المهندسة أميرة حسان
تاريخ النشر: 17th, November 2025 GMT
تصدرت المهندسة أميرة حسان، الشهيرة بـ"أميرة الذهب"، تريند مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول مقطع فيديو زعم رواد السوشيال ميديا أنه يظهرها برفقة شخص خليجي في وضع غير لائق.
وأكدت أميرة الذهب أن الفيديو مفبرك باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي Ai، وأن الهدف من تداوله كان محاولة تشويه سمعتها وسمعة عملها.
Ai لتشويه سمعتي.
وفي أول تعليق رسمي لها بعد انتشار الفيديو، أوضحت أميرة الذهب موقفها عبر منشور على حساباتها الرسمية قائلة: "مسا مسا ع المسكرين، لا تقلقوا، إحنا في بلد القانون، تم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال أي شخص صنع فيديو AI أو نشره لتشويه سمعة أو اسم أميرة الذهب، ومش هنلتفت أكتر من كده للهراء".
وأضافت: "أنا كست مصرية مهندسة وتاجرة، كعادتي مركزة في تجارتي الناجحة".
وأكدت أميرة الذهب أن كل ما يُنشر من صور أو فيديوهات مفبركة ما هو إلا شائعات تهدف لتشويه سمعتها، وأن تركيزها الكامل منصب على مشاريعها وأعمالها في عالم الذهب، مشددة على أنها لن تسمح لأي محتوى زائف بأن يؤثر على سمعتها أو على أعمالها.
فيديو أميرة الذهب مع خليجيتصدّر اسم أميرة الذهب منصات التواصل الاجتماعي بعد انتشار مقطع الفيديو، ما أثار موجة واسعة من الجدل والتساؤلات حول صحة المقطع ونسبته لها، حتى أكدت أن الفيديو مفبرك بالكامل، وأن الشخص الظاهر فيه لا علاقة له بها وأناه سوف تتخذ الإجراءات القانونية.
من هي أميرة الذهب؟أميرة حسان، المعروفة إعلاميًا بـ"أميرة الذهب"، هي مهندسة تحولت من مجال الهندسة المعمارية إلى تصميم وتجارة الذهب عام 2020، وقدمت مجموعة مميزة من التصاميم غير التقليدية، من أبرزها:
طقم "كرسي جابر" الذهبيهواتف مطلية بالذهبأساور وأطقم على هيئة حيوانات وزواحفقطع فاخرة مثل الكمامات وأغطية الرأس الذهبيةوتدير أميرة الذهب متجرًا شهيرًا بمدينة 6 أكتوبر، وتُعرف بحضورها القوي على منصات التواصل، حيث تقدم محتوى تسويقيًا جذابًا ومباشرًا لمتابعيها.
واقعة السرقة السابقةفي عام 2024، تعرض متجر أميرة الذهب لسرقة موثقة بكاميرات المراقبة، وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط الجناة بعد استيلائهم على نحو 2 كيلوجرام من المشغولات الذهبية، وصدر بحقهم حكم بالحبس لمدة ثلاث سنوات.
الشائعات الرقمية وخطر المحتوى المفبركخلال الساعات الأخيرة، انتشر مقطع الفيديو على نطاق واسع، قبل أن تؤكد أن الفيديو مصنوع باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وأنه مصمم لإثارة ضجة مفتعلة وجذب المشاهدات.
أميرة الذهب: التركيز على الأعمال وليس الشائعاتعلّقت أميرة الذهب على الفيديو، مؤكدة أن الإجراءات القانونية بدأت بالفعل ضد مروجي المقطع المفبرك، وأنها لا تولي اهتمامًا للضجة المفتعلة، موضحة أنها مستمرة في التركيز على مشاريعها في عالم المجوهرات الفاخرة.
وأضافت: "تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه أي شخص شارك في صناعة أو نشر محتوى مفبرك بهدف تشويه اسمي".
دروس المستفيدين من الحادثةتعكس هذه الواقعة أهمية التحقق من مصادر المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي، خصوصًا عند انتشار مقاطع مفبركة أو مضللة بسرعة.
كما تبرز خطورة المحتوى الرقمي المفبرك (Deepfake) في التأثير على السمعة الشخصية والمهنية للأشخاص البارزين، وكيف يمكن أن يتحول إلى ترند في دقائق دون التحقق من صحته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أميرة الذهب شخص خليجي تقنيات الذكاء الاصطناعي Ai الإجراءات القانونیة أمیرة الذهب مع خلیجی
إقرأ أيضاً:
القصة الكاملة لمصرع شخص شنـ قا داخل زاوية مسجد بأسوان
لقى شخص مصرعه عقب إقدامه على الانتـ حار شنقاً داخل زاوية مسجد بأسوان ، وتم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
ونستعرض تفاصيل القصة الكاملة لهذه الواقعة المؤسفة، حيث تلقت الأجهزة المعنية إخطارا يفيد بمصرع شاب شنقاً داخل أحد المساجد، وبالفحص تبين أن الجثة لشاب يدعى خالد. ج. م. بلغ من العمر 36 سنة، وتم نقل الجثة إلى مشرحة أسوان العمومية تحت تصرف جهات التحقيق.
فيما قال احد الأهالى إن الشاب يعمل باليومية، مبلط سيراميك، ويتمتع بحسن السير والسلوك، وأقدم على إنهاء حياته لمروره بأزمة نفسية، بعد أن أدى الصلاة في المسجد ومكث يقرأ القرآن، وبعد أن خلا المسجد من المصلين قام وربط حبلا وشنق نفسه به.
فيما تلقت وزارة الأوقاف اليوم إخطاراً بواقعة مؤسفة عن العثور على شاب متوفى داخل زاوية مصلى نقادة، في خور عواصة بمدينة أسوان.
وعلى الفور، أبدت مديرية أوقاف أسوان تعاونًا كاملاً مع السلطات التي أُخطِرَت بالواقعة وشرعت في التحقيق.
والوزارة إذ تأسى لهذه الواقعة، فإنها تؤكد الاكتفاء بهذا البيان حرصًا على عدم الخوض في واقعة ما زالت في طور التحقيق والبحث الجنائي، كما تؤكد تعاونها التام مع سلطات الدولة في استجلاء الحقائق، وثقتها المطلقة في كفاءة الأجهزة الأمنية والقضائية المصرية.