اكتمال صيانة الطريق الرابط بين شارع مدني-الخرطوم ومدني-سنار بمدني
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
جدد الأستاذ إسماعيل عوض الله العاقب والي ولاية الجزيرة المكلف الإلتزام بإستمرار تنفيذ مشاريع التنمية والخدمات رغم الظروف الإستثنائية التي تشهدها البلاد. وعبر الوالي لدى وقوفه صباح اليوم على إكتمال صيانة وتأهيل الطريق الرابط بين الطريق القومي (مدني- الخرطوم) (مدني- سنار) عند دخل مدينة مدني بطول 5.5 كيلو متر والذي نفذته شركة بتروكات في إطار المسئولية المجتمعية للشركة، عبر عن إشادته بشركة بتروكات التي قدمت نموذجاً للشركات الوطنية في خدمة المجتمع.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ناس بنكك لا تخافوا.. من يملك بنك الخرطوم؟
ناس بنكك لا تخافوا
1 من يملك بنك الخرطوم؟
بنك الخرطوم هو بنك سوداني مسجّل، لكنه يضم مساهمين كبار من الإمارات أبرزهم بنك دبي الإسلامي بنسبة 28.4% تقريبًا.
ملكية الإماراتيين تعني أنهم “مستثمرون” في رأس المال، وليسوا أصحاب ودائع أو أصحاب قرار سيادي.
2. ماذا لو قررت الإمارات سحب استثماراتها؟
بيع الأسهم: يمكن للمستثمرين الإماراتيين بيع حصصهم في البنك. لكن في ظل الأزمة، قد لا يجدون مشتريًا مناسبًا بسهولة.
انخفاض ثقة مؤقت: خروج مستثمر كبير قد يهز ثقة العملاء لفترة قصيرة، خاصة إذا ترافق مع حملات إعلامية أو شائعات.
لا يؤثر مباشرة على أموال المودعين. أموال المودعين منفصلة عن أموال المساهمين.
3. ماذا لو جمّدت الإمارات أصول البنك؟
هذا ممكن فقط إذا كان لبنك الخرطوم أموال مودعة داخل بنوك إماراتية.
عندها يمكن للإمارات أن تجمّد فقط تلك الأموال داخل حدودها.
لكنها لا تستطيع تجميد أو سحب أموال البنك داخل السودان، لأنها تحت سيادة بنك السودان المركزي.
4. هل يمكن أن تُجمّد حسابات العملاء؟
لا. لا يستطيع أي مستثمر أو دولة تجميد حسابات العملاء داخل بنك الخرطوم دون:
أمر قضائي سوداني.
أو تدخل مباشر من بنك السودان المركزي، مثلًا في حالة أزمة سيولة.
5. ما هي خطوات الحماية الممكنة؟
تدخل بنك السودان المركزي: لضمان استقرار البنك إذا انسحب المستثمرون أو ظهرت مخاطر.
طمأنة العملاء إعلاميًا: بأن ودائعهم محمية ولا علاقة لها بالقرارات السياسية.
تحريك مستثمرين وطنيين لتعويض أي انسحاب إماراتي من المساهمة.
منقول عن/ اماني عقد _ قروب مرايا.