البوابة:
2025-12-11@16:38:54 GMT

مسجات دينية عن يوم الجمعة

تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT

مسجات دينية عن يوم الجمعة

مسجات دينية عن يوم الجمعة فهو يوم مهم في الإسلام، ويُعتبر يوم الجمعة يومًا مباركًا وهو واحدًا من أفضل أيام للدعاء والاستغفار والصلاة على النبي، ويُشجع المسلمون على الدعاء لأنفسهم وللمسلمين في هذا اليوم العظيم.

اقرأ ايضاً+100 دعاء يوم الجمعة في شهر ربيع الأول مستجابمسجات دينية عن يوم الجمعة

فيما يلي بعض المسجات الدينية التي يمكنك إرسالها في يوم الجمعة لتذكير أصدقائك وأحبائك بأهمية هذا اليوم المبارك:

في يوم الجمعة المباركة، نتلقى فرصة للتوبة والاستغفار.

دعونا نستغل هذه الفرصة لنطهر قلوبنا ونتقرب إلى الله. جمعة مباركة.اللهم اجعل يوم الجمعة يومًا مليئًا بالبركة والرحمة والسعادة للجميع. جمعة مباركة.في يوم الجمعة، نتجدد في إيماننا ونتذكر أهمية الصلاة والذكر. جمعة مباركة لكم ولعائلاتكم.اللهم اجعل يوم الجمعة يومًا يحمل لنا الخير والنجاح في كل جوانب حياتنا. جمعة مباركة.في يوم الجمعة المباركة لا تنسوا أن تصلوا على النبي محمد صلى الله عليه وسلم وتكثروا من الدعاء، فإنها ساعة مستجابة. جمعة مباركة.يوم الجمعة هو يوم من البركة والغفران. فلنقم بتطهير أنفسنا والدعاء للسلام والخير للجميع. جمعة مباركة.عندما ترفع يديك في يوم الجمعة وتطلب ما تشاء، فاعلم أن الله سيستجيب. جمعة مباركة للجميع.في يوم الجمعة المباركة، نحن نتلقى فرصة لتجديد إيماننا وتطهير أنفسنا. دعونا نستغل هذه الفرصة بأقصى ما نستطيع. جمعة مباركة.يوم الجمعة هي عيد أسبوعي للمسلمين. فلنكن ممتنين لله ونتذكر أنها فرصة للغفران والرحمة. جمعة مباركة.يوم الجمعة هو يوم الصلاة والذكر والدعاء. لنستثمر هذا اليوم في الخيرات والأعمال الصالحة. جمعة مباركة للجميع.رسائل عن يوم الجمعةجمعة مباركة للجميع.كل الذين حمدوا الله على حالهم، زادهم الله من خيره وفضله، فالزم الحمد يزدك الخير ولا تنسى الصلاة على النبي، جمعة طيبة مباركة.ملأ الله قلوبكم بنور الإيمان ونقاء السريرة وسلامة الصدر، جعلكم الله من الفائزين المقبولين في هذا اليوم المبارك والعظيم، جمعتكم مباركة.من الله التيسير والسعة ومنكم السعي والأعمال الصالحة، طابت جمعتكم بقبول الأعمال وتحقيق الأمنيات.استغفروا وتغافروا بل سبحوا له واشكروه، وعند اللقاء تصافحوا وتبسموا وتسامحوا، وباب القلوب له افتحوا، جمعتكم تفاؤل برحمة الله.تيقن أنه لن يذهب لغيرك شيئاً قد كتبه الله لك، فاطمئن وانوي الخير لغيرك، يأتيك الخير من رب العالمين، طيب الله جمعتك بالذكر واستجابة الدعاء.ما خاب من اتكل على الله سبحانه وتعالى ووضع أمانيه في ودائعه، وأنار الله جمعتك بقبول أعمالك وتحقيق أمانيك.زادك الله سبحانه وتعالى من فضله وخيره ووفقك إلى طاعته وتقبل أعمالك وجعلك من الذين لا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون، جمعة مباركة للجميع ومليئة بكل ما يسعد قلبك.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ يوم الجمعة عن یوم الجمعة

إقرأ أيضاً:

علي جمعة: التواضع أصل العفاف الباطني.. والجهاد الأكبر يبدأ من تهذيب النفس

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن من العفاف الباطني "التواضع"، وفيه يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ لِلَّهِ إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ» (صحيح مسلم). 

وأضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن ربنا عز وجل أمرنا في آياتٍ كثيرة بهذا التواضع، وأن يكون لله، ونهانا عن الكِبْر، حتى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ» (سنن أبي داود).

ويقول ربنا سبحانه وتعالى في نصيحة لقمان لابنه، التي ربط فيها بين العفاف الباطن والظاهر: {وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ * وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ} [لقمان: 18- 19].

ومع ذلك فإن الله سبحانه وتعالى فرَّق بين المعاني الدقيقة، فجعل القوَّة في طلب الحق ليست من قبيل الكِبْر، بل من قبيل عمارة الدنيا، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [المائدة: 54].

وقال تعالى وهو يشرح هذا المعنى كله: {أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: 29].

فنراه سبحانه يستعمل لفظَ العِزَّة، ويستعمل لفظَ الشِّدَّة، وهو الذي نهى نهيًا تامًّا عن الكِبْر والتكبُّر، قال تعالى: {أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ} [الزمر: 60]، وقال: {قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ} [الزمر: 72]، وقال: {إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَا هُمْ بِبَالِغِيهِ} [غافر: 56].

ومن العفاف الباطن "الشهامةُ والنجدةُ والنصرةُ والأمرُ بالمعروف والنهيُ عن المنكر"؛ ولذلك نرى في واقع الناس أن الذي فقد العفافَ الظاهر ليست عنده هذه المعاني، ولا يلتفت إليها، ولا يضعها في مكانها الصحيح، ويرآها نوعًا من أنواع السذاجة، ويجادل فيها بغير علم، قال تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ} [الحج: 3]. وفي هذه المعاني يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مُرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ قَبْلَ أَنْ تَدْعُوا فَلَا يُسْتَجَابَ لَكُمْ» (سنن ابن ماجه).

إن هذا كلَّه من "الجهاد الأكبر"، الذي عندما يُفْقَد يَتِيه الجهادُ الأصغر ويضيع؛ والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: «رَجَعْنَا مِنَ الجِهَادِ الأَصْغَرِ إِلَى الجِهَادِ الأَكْبَرِ» (أخرجه البيهقي في الزهد).

وربنا يقول:{وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ} [الحج: 78].

وبشَّر اللهُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم مَن تركَ الجهادَ في سبيله بالذُّلَّة، فقال: «إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ، وَتَرَكْتُمُ الجِهَادَ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ» (سنن أبي داود).

 وعِلَّةُ ذلك أننا لا نستطيع الجهادَ الأصغر إلا إذا رجعنا إلى الجهاد الأكبر، وهو جهادُ النفس، ومُجْمَعُه العفافُ الباطني، وإذا فقدنا الجهادَ الأكبر فقدنا معه الجهادَ الأصغر، فنظل في حيرةٍ لا نعرف لها نهاية.

طباعة شارك التواضع الجهاد الاكبر كيف كان تواضع النبي

مقالات مشابهة

  • علي جمعة يوضح الفرق بين القلب والفؤاد..فتعرف عليه
  • علي جمعة: قيام الليل مفتاح السكينة والتقوى في زمن الفتن
  • أتكاسل عن صلاة الفجر لشدة البرد فهل على إثم؟.. علي جمعة يجيب
  • علي جمعة: الدنيا دار ابتلاء والله يقلب الإنسان بين الخير والشر
  • علي جمعة: العفاف الظاهر يؤدي إلى الباطن وفقدان أحدهما يعني فقد الآخر
  • علي جمعة: طريق الإنسان مقيد بـ «الذكر والفكر» لله تعالى
  • علي جمعة: التواضع أصل العفاف الباطني.. والجهاد الأكبر يبدأ من تهذيب النفس
  • علي جمعة: الاستغفار والصلاة على النبي ولا اله الا الله طريق المسلم للثبات
  • كيف تحمي الباقيات الصالحات القلب من وساوس الشيطان؟.. دينا أبو الخير تجيب
  • كيف تحمي الباقيات الصالحات القلب من وساوس الشيطان؟.. دينا أبو الخير تجيب| فيديو