بعد تأييد الإعدام.. رحلة قضية قاتل سلمى بهجت فتاة الشرقية
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
سطرت محكمة النقض كلمة النهاية، في محاكمة المتهم بقتل الطالبة سلمى بهجت فتاة الشرقية بعد تأييد حكم إعدامه ليصبح الحكم نهائي بات.
وتوجد الدعوي بمجموعة من المحطات الهامة:
ـ شهدت مدينة الزقازيق يوم 8 أغسطس 2022، واقعة قتل المجني عليها في مدخل عقار يتواجد فيه مقر الجريدة التي تتدرب فيها.
ـ انتهت النيابة من التحقيق مع المتهم، ليتم إحالته للمحاكمة الجنائية ونظرت أولى جلسات محاكمته في 4 أغسطس من نفس العام الذي شهد حدوث الجريمة.
ـ محكمة الموضوع قررت في 3 أكتوبر من نفس عام وقوع الجريمة إحالة المتهم للمفتى، وفى 7 نوفمبر من نفس العام يصدر حكم إعدام المتهم.
ـ قدم دفاع المتهم مذكرة الطعن على الحكم خلال المدة القانونية ليتم تحديد جلسة 10 مايو الجاري لنظر القضية.
ـ 10 مايو 2025، أقرت محكمة النقض حكم الإعدام ليصبح نهائي بات وواجب النفاذ.
تعود أحداث القضية رقم 7730 لسنة 2022 جنايات قسم أول الزقازيق، ليوم 8 أغسطس، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بلاغا من شرطة النجدة، بمقتل فتاة بمدخل عقار سكنى دائرة قسم أول الزقازيق، وتبين مقتل الطالبة "سلمى بهجت" على يد زميلها بالجامعة، وتم القبض على المتهم وإحالته للنيابة العامة، التى أمرت بإحالته محبوسا إلى محكمة جنايات الزقازيق.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: فتاه الشرقية الجنايات
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقا لمتهم والحبس 5 سنوات لـ 2 آخرين في استعراض العنف والبلطجة
قضت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمجمع محاكم القاهرة الجديدة، برئاسة المستشار حسن السايس، بمعاقبة مصطفى رمضان بالإعدام شنقا، وشقيقه كريم وآخر بالحبس مع الشغل لمدة 5 سنوات ووضعهما تحت المراقبة الشرطية، عما أسند إليهم من اتهامات.
أحالت نيابة جنوب القاهرة الكلية، برئاسة المستشار عبد المجيد القصاص، المحامي العام الأول لنيابات جنوب القاهرة، كلا من مصطفى رمضان وكريم رمضان وإسلام فارس لمحكمة الجنايات باتهامات استعراض القوة والتلويح بالعنف ضد المجني عليهم، حال حملهم أسلحة بيضاء سكينتين، مطواة جنزير، شومة، قاصدين ترويعهم وتخويفهم بالحاق الأذى المادي والمعنوي بهم والتأثير في إرادتهم لحملهم على الوفاء بمستحقاتهم المالية المتنازع عليها، فكان من شأن ذلك الفعل إلقاء الرعب في نفوس المجني عليهم وتكدير أمنهم وسكينتهم وتعريض حياتهم وسلامتهم للخطر.
وقد اقترنت بتلك الجريمة جناية القتل العمد المنصوص عليها بالفقرة الأولى من المادة ٢٣٤ من قانون العقوبات، إذ إنه في ذات الزمان والمكان آنفي البيان قتلوا المجني عليه رضا يوسف على أحمد عمداً انتقاماً منه على أثر عدم بلوغهم المقصدهم بسداده للمبلغ المالي محل الخلاف بعد أن مارسوا عليه أعمال البلطجة محل الاتمام السابق، حيث توافقت إرادتهم على إزهاق روحه فانهالوا عليه ضرباً باستخدام الأسلحة البيضاء حيازتهم محدثين إصاباته الموصوفة بالتقرير الطبي الشرعي والتي اختتمها المتهم الأول بتسديد طعنة نافذة باستخدام سلاحه الأبيض المدينة استقرت بصدر المجني عليه محدثاً إصابته القاتلة التي أجهزت عليه وأسقطته قتيلاً حال مناصرة المتهمين الثاني والثالث شادين من أزره بمسرح الجريمة.
وقد تلت تلك الجناية جناية أخرى، إذ إنه في ذات المكان والزمان آنفي البيان قتلوا المجني عليه أمير رضا يوسف على عمداً على أثر ذات الخلافات المالية، وذلك بأن توافقت إرادتهم على إزهاق روحه إبان تعديهم عليه ضرباً، بأن سدد إليه المتهم الأول باستخدام سلاحه الأبيض (سكينة) طعنة نافذة استقرت بصدره محدثاً إصابته القاتلة حال اشتباكه مع المتهم الثاني واستكمل المتهم الثالث تعديه عليه باستخدام سلاحه الأبيض (شومة) محدثين إصاباته الموصوفة بالتقرير الطبي الشرعي والتي أنزفت دماءه حتى وافته المنية.