ضبط مواد غذائية غير صالحة في حملات تفتيش بالدقهلية.. صور
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
شن مجلس مدينة طلخا بمحافظة الدقهلية عدة حملات مكبرة على المحلات والأسواق وذلك بناء على تعليمات الدكتور ايمن مختار محافظ الدقهلية وبإشراف رحاب المزين رئيس مركز ومدينة طلخا.
وذلك لمراقبة الأسواق والوقوف على مدى جودة المنتجات المقدمة للمواطنين وبالتنسيق بين رئاسة مركز ومدينة طلخا والإدارة الصحية بطلخا والتموين والطب البيطري والبيئة "اللجان الخماسية والحملات التموينية لمراقبة الأسعار والمنتجات حيث أسفرت عن اعدام طحينه وخضروات وزيت غير صالح للاستخدام الآدمي، إعدام 2 لتر عصير غير صالحة للاستهلاك الادمي، كذلك تحرير محضر عدم حمل شهادة صحية و تحرير محضر عدم توافر اشتراطات صحية.
وذلك تحت إشراف أحمد محمد إبراهيم نائب رئيس المركز، فاتن السيد مدير البيئة، السعيد جمال عرفه مفتش الصحة، أميرة عبدالجواد مدير تنميه اقتصاديه ورضا عبد القادر تفتيش مالي وإاداري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنتجات المقدمة رئيس مركز ومدينة غير صالحة للإستهلاك الآدمي غير صالحة للاستهلاك مراقبة الأسعار
إقرأ أيضاً:
رئيس مركز الفيحاء للدراسات الاستراتيجية: تسليم السلاح أصبح ضرورة وطنية
أكد العميد ركن فواز عرب رئيس مركز الفيحاء للدراسات الاستراتيجية، على أنّ المعادلة التي تحدث عنها رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، والمتمثلة في وجود دولة واحدة وجيش واحد وسلاح واحد، هي المطلب الذي يسعى إليه الشعب اللبناني والعالم بأسره، مشددًا على ضرورة أن يقتنع كل من يحمل السلاح خارج إطار الدولة بأن حماية لبنان لا تكون إلا من خلال جيشها الوطني.
اتفاقية وقف إطلاق الناروأضاف عرب، في حواره مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن حزب الله تحديدًا يجب أن يسلّم سلاحه وفقًا لاتفاقية وقف إطلاق النار، وأن يتخلى عن سياسة الرهان على تغييرات استراتيجية في المنطقة، مؤكدًا أن مثل هذا الرهان خاطئ تمامًا، لأن عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء، على حد تعبيره.
وتابع أنّ العمق الاستراتيجي للحزب والمتمثل في النظام السوري قد انتهى بسقوط بشار الأسد، وأن حركة حماس بدورها وافقت على اتفاقية ترامب وتسعى حاليًا إلى نزع سلاحها، وهو ما يجعل بقاء سلاح حزب الله خارج سلطة الدولة أمرًا غير مبرر.
منظمة التحرير الفلسطينيةوأوضح أنّ منظمة التحرير الفلسطينية كانت قد سلّمت أسلحتها الثقيلة والمتوسطة، وبقي لديها فقط الأسلحة الخفيفة، وأنّ الأحزاب والفصائل الأخرى التي لم تنضوِ تحت عبائتها بدأت أيضًا في تسليم سلاحها، الأمر الذي يفرض على حزب الله أن يحذو حذوها.
وشدد على أن تسليم السلاح أصبح ضرورة وطنية، وأن استمرار أي جهة في الاحتفاظ به خارج إطار الدولة يهدد وحدة البلاد واستقرارها.