زنقة 20 | متابعة

حصلت شركة Air Transat الكندية ، على رخصة لتسيير رحلات جوية بين كندا والمغرب.

ومنحت وكالة النقل الكندية الضوء الأخضر لشركة Air Transat وهي شركة تصنف ضمن شركات Low Coast لتسيير رحلات جوية بين المغرب وكندا.

وتقدمت الشركة بطلب للحصول على ترخيص لتشغيل خدمة دولية منتظمة (طائرات كبيرة) وفقا لاتفاقية النقل الجوي بين حكومة كندا وحكومة المملكة المغربية، الموقعة في 13 نوفمبر 2009″.

وحسب هيئة النقل الجوي الكندية ، فإن الشركة مستوفية لكافة الشروط المعمول بها وتحترم شروط الاتفاقية.

و ينص الترخيص الذي منح للشركة الكندية على ما يلي :

يُسمح لها بتشغيل خدمة دولية مجدولة (طائرة كبيرة) على المسارات المنصوص عليها في الاتفاقية.

يجب تشغيل الخدمة الدولية المجدولة (الطائرات الكبيرة) وفقًا للاتفاقية وأي اتفاقيات معمول بها مبرمة بين كندا والمغرب.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

???? نانسي عجاج… فنانة “تايصة” في خدمة الإلهاء

في وقتٍ بدأت فيه حملات الوعي تتصاعد ضد الدور التخريبي الذي تلعبه الإمارات في السودان، وفي لحظةٍ أصبحت فيها الأصوات الشعبية والسياسية موحدة ومركزة نحو الفضح والمواجهة، فجأة… يظهر لنا “المنقذ الثقافي”! نانسي عجاج في لقاءات وحفلات… و”الميديا” تشتعل.

لكن السؤال الجوهري: لماذا الآن؟ ولمصلحة من؟

ليس سرًا أن توقيت الظهور الإعلامي المكثف للفنانة نانسي عجاج يتزامن مع لحظة ضغط تاريخية على الإمارات في الرأي العام السوداني، بعد تورطها الفاضح في دعم المليشيا وارتكاب جرائم حرب. من الطبيعي إذًا أن تسعى أذرعها الناعمة وأبواقها الفنية إلى تحويل الأنظار. فالفن هنا لم يعد وسيلة إبداع، بل أداة إلهاء.

“ما تباروا الهويش”… نانسي تطلع شنو؟
نانسي عجاج، ورغم محاولات تسويقها كرمز ثقافي، لم تُثبت نفسها كفنانة صاحبة مشروع متكامل أو إنتاج فني مستمر وذو أثر. حضورها متذبذب، وإمكاناتها الفنية متواضعة، وسقفها الفكري لا يتجاوز عبارات مجاملة ضبابية.

فهل يُعقل أن تتحول مغنية تايصة – بلا مشروع ولا مضمون – إلى “حدث الوطني” بينما تتساقط القنابل والمسرات والصواريخ وتُهدر الدماء؟!

انسوا الوهم… ما تعملوا للحنابر قنابر
علينا أن ننتبه إلى تكتيك قديم يتكرر: حينما يحتدم الوعي الشعبي، يُرمى له بـ”عظمة الفن المسيس” لصرفه. حفلة هنا، لقاء تلفزيوني هناك، و”بعض ترندات مشحونة” لإشغال الناس.
لكننا نقول: لن تنطلي الحيلة هذه المرة. لقد سقطت الأقنعة، وكل من يقف في صف الإلهاء – واعيًا أو لا – سيكون جزءًا من ماكينة الخيانة الناعمة.

الخلاصة:
نانسي فنانة تايصة، لا يجب أن تأخذ من وعينا أكثر مما تستحق. فهي ليست أكثر من فقرة في برنامج صرف انتباه.
العدو هناك، في ابو ظبي، نيالا، والضعين.
وليد محمد المبارك
وليد محمدالمبارك احمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. الفنانة رحاب عذاب تحصل على أموال “نقطة” عبر تطبيق “بنكك” أثناء إحيائها حفل ببورتسودان
  • شركات طيران دولية تمدد تعليق رحلاتها إلى إسرائيل
  • ???? نانسي عجاج… فنانة “تايصة” في خدمة الإلهاء
  • حرب المسيرات ووسيلة “الدفاع بالنظر”
  • “طيران اليمنية” توضح تفاصيل رحلة “عمان – صنعاء” وتؤكد التزامها تجاه الركاب العالقين
  • شركة طيران أوروبية تطلق رحلات إلى دمشق من عدة عواصم
  • أول شركة طيران أوروبية تبدأ تسيير رحلات إلى دمشق
  • إنشاء شركة للنقل الجوي الداخلي قريبا
  • السيناريو “المعقول” إنّه تحصل وساطة دوليّة بين السودان والإمارات
  • حصار صنعاء يؤتي اُكُله.. “طيران عالمي” يواصل الغاء الرحلات الى “إسرائيل”