مخيم جنين.. مشاهد تتكرر لصمود شعب أعزل وجرائم احتلال وصمت دولي
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
4/7/2023مقاطع حول هذه القصةالمقاومة الفلسطينية تتصدى للهجوم الإسرائيلي على جنين ومخيمهاplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 15 seconds 02:15كوارث طبيعية بسبب تغير المناخ في العالم
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 38 seconds 02:38رغم دعوات التهدئة.. الاحتجاجات في فرنسا تتواصل والسلطة تلوح بيد من حديد
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 53 seconds 01:53زيلينسكي: روسيا لن تسيطر على البحر الأسود
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 41 seconds 02:41تحذيرات من خطورة الأوضاع الصحية بمراكز إيواء الأطفال في شمالي السودان
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 33 seconds 02:33في السودان.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
“الديمقراطية”: المطروح حول حكم أمريكي لغزة احتلال يرفضه الشعب الفلسطيني
يمانيون../
اعتبرت “الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين”، اليوم الخميس، أن ما جرى تناقله عن مشروع تتولى فيه الإدارة الأميركية حكم قطاع غزة لمدة طويلة بعد الانسحاب الصهيوني من أجل نزع سلاح المقاومة وإعادة هندسة القطاع لضمان “أمن العدو”، احتلال آخر يرفضه الشعب الفلسطيني.
وقالت الجبهة في بيان: إن “المطروح هو استعمار آخر، واحتلال آخر، يرفضه شعبنا، أياً كان الاسم الذي يحمله، كما أن شعبنا لا يحتاج إلى من يدربه على إدارة شؤونه وبناء دولته الوطنية”.
وأضافت “لدى شعبنا في الوطن والشتات من الوعي والإدراك والنضج السياسي والخبرات المؤسساتية ما يمكن من بناء الدولة الفلسطينية المستقلة، رئيسها فلسطيني، ورئيس حكومتها فلسطيني، وكذلك وزراؤها، وأعضاء مؤسساتها الوطنية، التشريعية، القضائية، والأمنية وغيرها، وهو ليس بحاجة إلى استيراد نماذج استعمارية جديدة، مغلفة بالكلام المعسول والوعود الفارغة”.
وحذرت “الديمقراطية” مما تخطط له الإدارة الأميركية من مشاريع تستهدف حقوق الشعب الفلسطيني ومستقبله، وعلى الأخص فصل القطاع عن الضفة لتهديم أسس الدولة المستقلة وتدميرها.
وأردفت “لم يعد مقبولاً أن تعيش الحالة الفلسطينية حالة سكون ورهان على الخارج لرسم مستقبل شعبنا ودولتنا وحقوقنا الوطنية المشروعة، كذلك لم يعد مفيداً الآن، كما في السابق، إتباع سياسة التنازلات المجانية، بما فيها شيطنة سلاح المقاومة وشيطنة المقاومة نفسها باعتبارها إرهاباً، وزرع الألغام أمام إنهاء الانقسام كالاشتراط بالتزام اتفاق أوسلو وإتباع ما يسمى المقاومة السلمية”.
وأكدت الجبهة الديمقراطية أن “الوقائع باتت أكثر من دامغة، وإن كثيراً من الألغام باتت تحيط بمشروعنا الوطني”.
وتابعت “آن الأوان – وقبل فوات الأوان – من أجل خطوات فاعلة، من بينها إطلاق حوار وطني شامل على أعلى المستويات، باعتباره السبيل إلى الوصول إلى توافقات سياسية تصون قضيتنا وشعبنا وأرضنا، وكذلك تشكيل حكومة وفاق وطني تكون هي المسؤولة عن إدارة قطاع غزة كما الضفة، بعد الانسحاب الصهيوني من القطاع”.