يبحث العديد من المواطنين عبر محرك البحث"جوجل"، عن موعد بداية فصل الشتاء رسميًا وذلك بالتزامن مع قرب انتهاء فصل الخريف جغرافيًا والذي من المقرر أن ينتهي في الحادي والعشرين من ديسمبر المقبل.
موعد فصل الشتاء جغرافيًاووفقًا للموعد الجغرافي لفصل الشتاء، فمن المقرر أن يبدأ فصل الشتاء يوم 22 ديسمبر المقبل ويستمر لمدة ثلاثة شهور حيث ينتهي يوم 20 مارس المقبل، إذ يتسم بالانخفاض الشديد في درجات الحرارة وبرودة الطقس على كافة أنحاء البلاد.
يكون فصل الشتاء بين الخريف والربيع، ويحدث عند حدوث ميلان محور الأرض عن نصف الأرض الذي يكون موجه بعيدًا عن الشمس.
يتميز فصل الشتاء بازدياد معدل برودة الجو عن باقي فصول العام.
يتسم فصل الشتاء بهبوب الرياح الشديدة وسقوط الأمطار والبرد والثلج.
كما يتميز فصل الشتاء بقصر ساعات النهار وطول ساعات الليل.
تطول في النصف الشمالي من الكرة الأرضية فترة الليل، وتقصر فترة النهار، وهذا على عكس ما يحدث في القسم الجنوبي من الكرة الأرضية حيث تطول فترة النهار، وتقصر فترة الليل، حيث يكون في القسم الشمالي من الكرة الأرضية فصل الشتاء عبارة عن (93 يومًا)، أما في الجنوب فيكون الشتاء عبارة عن (89 يومًا).
ويحدث في فصل الشتاء ظاهرتي الرعد والبرق نتيجة لسقوط الأمطار.
كما تسقط أيضًا الثلوج في الدول التي تنخفض فيها درجة الحرارة إلى معدلات تحت الصفر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موعد بداية فصل الشتاء فصل الشتاء فصل الشتاء
إقرأ أيضاً:
عاجل.. تفاصيل الهزة الأرضية التي شعر بها سكان القاهرة وعدة محافظات
شعر عدد كبير من المواطنين، منذ قليل، بهزة أرضية في القاهرة والجيزة والقليوبية وعدد من المحافظات الأخرى، دون وقوع أي خسائر تُذكر حتى الآن.
وأكدت الشبكة القومية للزلازل أنها رصدت الزلزال فور وقوعه، من خلال أكثر من 70 محطة موزعة جغرافيًا بعناية وفقًا للتاريخ الزلزالي لمصر، مما يجعل من المستحيل مرور أي هزة دون تسجيلها، حتى لو كانت ضعيفة جدًا.
وتجدر الإشارة إلى أن مصر تمتلك واحدة من أحدث شبكات رصد الزلازل في العالم، ويعود تاريخها في هذا المجال لأكثر من 150 عامًا، بينما تسجل الحضارة المصرية القديمة تاريخًا زلزاليًا يزيد عن 5000 سنة، وهو ما يمنح مصر ثقلًا علميًا في التعامل مع هذه الظواهر الطبيعية.
رغم أن مصر بعيدة عن الأحزمة الزلزالية العالمية السبعة، إلا أن قربها من مناطق نشطة زلزاليًا مثل خليج العقبة وخليج السويس والبحر الأحمر يجعلها أحيانًا عرضة لهزات أرضية متوسطة الشدة، ولكن دون آثار مدمّرة في أغلب الأحيان.