اقتصاد «طيران ناس» يطلق رحلات مباشرة تربط ألماتي وبشكيك وأُوش وطشقند بمدينة جدة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن طيران ناس يطلق رحلات مباشرة تربط ألماتي وبشكيك وأُوش وطشقند بمدينة جدة، أعلن طيران ناس ، الناقل الجوي السعودي والطيران اﻻقتصادي الرائد في الشرق الأوسط، عن إطلاق رحلات جوية مباشر ة من جدة إلى كل من بشكيك، وأوش، في .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «طيران ناس» يطلق رحلات مباشر ة تربط ألماتي وبشكيك وأُوش وطشقند بمدينة جدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن «طيران ناس»، الناقل الجوي السعودي والطيران اﻻقتصادي الرائد في الشرق الأوسط، عن إطلاق رحلات جوية مباشرة من جدة إلى كل من بشكيك، وأوش، في قيرغيزستان، ورحلات جوية مباشرة من مدينة ألماتي، أكبر مدن كازاخستان إلى مدينة جدة، بالإضافة إلى زيادة عدد الرحلات الجوية بين جدة وطشقند، عاصمة كازاخستان.
كما سيقوم «طيران ناس» بتسيير رحلاته المباشرة بين ألماتي وجدة بواقع رحلتين مباشرة أسبوعية، تبدأ من 2 سبتمبر 2023، وتأتي هذه الزيادة في عدد المسارات الجوية الجديدة، تماشياً مع هدف جذب 100 مليون سائح سنوياً إلى المملكة بحلول عام 2030.
يُشغّل «طيران ناس» منذ إطلاقه في عام 2007 حتى الآن، أكثر من 1500 رحلة جوية أسبوعية إلى أكثر من 70 وجهة داخلية ودولية، سهّل خلالها نقل أكثر من 60 مليون مسافر، وتهدف الشركة إلى توسيع انتشارها بشكل أكبر من خلال الوصول إلى 165 وجهة داخلية ودولية، بما يتماشى مع أهداف رؤية السعودية 2030، والإسهام في تعزيز الربط الجوي داخل المملكة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر مباشر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جلسة أساسيات ريادة الأعمال الثقافية تسلط الضوء على بناء اقتصاد إبداعي متجذر في الهوية العُمانية
"العُمانية": أقامت وزارة الثقافة والرياضة والشباب اليوم جلسة حوارية بعنوان "أساسيات ريادة الأعمال الثقافية"، ضمن برنامج حوار المعرفة بهدف إبراز أساسيات ريادة الأعمال الثقافية كمسارٍ محوري بالتنمية المستدامة، وقوة دافعة لبناء اقتصادٍ إبداعي متجذر في البيئة العمانية.
تأتي هذه الفعالية التي نظمها المنتدى الأدبي بمقره بمسقط، تأكيدًا على أهمية تحويل الرصيد الثقافي العُماني الثري والمتنوع إلى مشروعات ريادية ذات أثر اقتصادي واجتماعي، تسهم في تمكين الشباب العُماني وتوفير فرص مهنية جديدة، مع الحفاظ على الأصالة الثقافية المتجذرة في النسيج الاجتماعي. وقد ركّزت على عدد من المحاور الجوهرية، أبرزها: الفرص الاستراتيجية المتاحة في قطاع ريادة الأعمال الثقافية، وتحويل العناصر الثقافية إلى منتجات وخدمات قابلة للتسويق، ودور التكنولوجيا والمنصات الرقمية في الترويج للمنتج الثقافي، واستراتيجيات التمويل الإبداعي للمشروعات الثقافية، والتحديات البنيوية التي تواجه هذا القطاع، خاصة فيما يتعلق بالتسويق، والتمويل، وبناء المهارات الإدارية لدى الشباب العاملين في المجال الثقافي.
تحدث في الجلسة التي أدارها الكاتب محمد بن سيف الرحبي، الدكتور سعيد بن محمد السيابي، الأكاديمي والباحث في قضايا الثقافة والإعلام، حيث قدم قراءات وتحليلات فكرية حول الدور المتنامي لريادة الأعمال الثقافية في بناء اقتصاد قائم على الإبداع والهوية، واستعرض تجارب محلية ودولية ناجحة في هذا المجال الحيوي.
كما ناقشت الجلسة كيفية تفعيل الشراكات بين القطاعين العام والخاص ومؤسسات المجتمع المدني، لبناء بيئة تمكينية تعزز من استدامة هذا القطاع وتمكّنه من المساهمة الفاعلة في الاقتصاد الوطني.
وتم التطرق إلى الحلول لإيجاد الفرص وتمكين الشباب للانضمام إلى دورات تدريبية وحلقات عمل متخصصة في ريادة الأعمال. والعمل على توفير المؤسسات المحلية وتشجيع المستثمرين بالقطاع وإعداد البرامج والدورات التدريبية التي تركز على المهارات الأساسية والبرامج والمبادرات الحكومية التي تدعم ريادة الأعمال، والبرامج التمويلية التي تساعد في توفير الموارد اللازمة لتطوير المشروعات، وتقديم حوافز للقطاع الخاص وتشجيع الابتكار لدعم المشروعات الثقافية المبتكرة التي تتبنى تقنيات جديدة أو نماذج عمل مبتكرة، مما يسهم في جذب مزيد من الاستثمارات وإنشاء منصات للتواصل بين جميع الأطراف المعنية لتسهيل تبادل المعلومات والتنسيق بين المشروعات وتسليط الضوء على الفوائد الثقافية والاقتصادية في نشر الوعي حول الدور الذي يمكن أن تلعبه الثقافة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، مما يزيد من دعم القطاعين العام والخاص.