غدا .. كأس الاتحاد الـ52 للبولو تستأنف منافساتها بـ 3 مباريات
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
تستأنف بطولة كأس عيد الاتحاد الـ 52 للبولو لعام 2023، غدا الخميس منافساتها، والتي ينظمها نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو تحت رعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان رئيس النادي، وذلك بمشاركة 6 فرق محلية وخليجية.
ويلتقي في المباراة الأولى، على ملعب الشيخ “زايد” الرئيسي، فريق “انكورا بولو” بقيادة ريان العجاجي وخالد العمران مع فريق “غنتوت بولو”، الذي تقوده الشيخة علياء آل مكتوم، ويضم ناصر الشامسي.
وفي المباراة الثانية، يلتقي فريق “أبو ظبي بولو” بقيادة يوسف بن دسمال ومعه فارس اليبهوني مع فريق” RA بولو” الذي يضم راشد الفلاحي وعلي المري، وتختتم الجولة الثانية بمباراة “الفيصل بولو” الذي يضم سلطان الفيصل وعبدالله ديكو مع فريق “المغيرات PBC “، الذي يضم محمد خالد وبيتر سبانكو.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
برلماني: قمة شرم الشيخ لحظة تاريخيّة نادرة جمعت العالم بقيادة مصر وحكمة الرئيس السيسي
قال عمرو الشلمة، عضو مجلس الشيوخ، إن قمة شرم الشيخ للسلام، التي تأتي بمشاركة عدد من زعماء وقادة العالم، تمثل لحظة فارقة ونادرة في التاريخ الإنساني والسياسي معًا، إذ تعيد مصر من خلالها تعريف مفهوم السلام، لا كاتفاق بين أطراف، بل كقيمة إنسانية تحفظ الوجود وتُنقذ الضمير العالمي من التلاشي.
وأضاف الشلمة أن قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لهذا المسار الدبلوماسي الاستثنائي تُجسّد الدور المصري في أعلى تجلياته لأن مصر دولة تصنع التوازن حين يختلّ العالم، وتُرمم الوعي حين يُصاب بالعمى، مشيرًا إلى أن شرم الشيخ اليوم ليست مجرد مدينة تستضيف قمة، بل مسرح لعودة المعنى الإنساني إلى السياسة الدولية.
وأكد عضو مجلس الشيوخ أن مشاركة زعماء العالم — من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ورؤساء حكومات أوروبا والعالم العربي — ليست فقط دليلًا على مكانة مصر، بل اعترافٌ بأن القاهرة أصبحت بوابة الخلاص من عبث الحرب وضجيج القوة.
وأوضح الشلمة أن التاريخ سينظر إلى هذه القمة بوصفها الوثيقة التي أعادت للشرق الأوسط صوته العاقل، بعد شهور من الدم والدمار، مشيرًا إلى أن العالم يتجه إلى شرم الشيخ لا ليشهد توقيع اتفاق فحسب، بل ليقرأ الفصل الأخير من زمن الحرب وبداية فصل جديد من ضمير الإنسانية.
وواصل “حين تعبت الأمم من الجدل، وارتبك السلاح من فرط الدم، كانت مصر وحدها تعرف الطريق إلى الحياة. واليوم، من شرم الشيخ، تُكتب وصايا السلام بأيدٍ مصرية خالصة.”