بدأت الحلقة الرابعة من "مسلسل زينهم" بتنفيذ قرار إيقاف زينهم "أحمد داود"، عن العمل وتسليم جميع القضايا لجيمي "كريم قاسم"، ونكتشف أن سبب وفاة زكريا والد زينهم كان حادثًا لم تتم كشف ملابساته.

يدور الحوار بين شكري زوج القتيلة ودكتور زينهم، ويؤكد شكري له أنه لا يعرف من قاتل زوجته، وأنه لا يشك في أحد.

زينهم يقابل جميلة، التي نجحت في فتح الملفات بداخل الهارد، وتنتهي الحلقة باختفاء جميلة، وتعرض زينهم للتهديد من قبل الخاطفين حتى يبتعد عن البحث في أسباب مقتل نانسي واختفاء جثتها.

مسلسل "زينهم" بطولة أحمد داود، كريم قاسم، سلمى أبو ضيف، أحمد الرافعى، محمد أبو داود، يارا جبران، عماد رشاد، هناء الشوربجى، سلوى محمد على، إنجي أبو السعود، أسامة أبو العطا، حمدى هيكل، بسمة نبيل، نورا مهدى، نسمة بهى وتأليف محمد سليمان عبد المالك وشارك في كتابة السيناريو والحوار محمد فتحى عبد المقصود، عمرو مؤمن، عمر مدحت الشحات وإخراج يحيى إسماعيل.

المسلسل مأخوذ عن كتاب "أصدقائي الموتى شكرا"، للدكتور محمد جاب الله، طبيب شرعي يسرد تجاربه الحقيقية في هذا المجال، وقد عمل محمد سليمان عبدالمالك على كتابة سيناريوهات المسلسل، فيما تدور أحداثه في إطار تشويقي يستعرض تحقيقات الطبيب الشرعي في القضايا المعقدة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحمد داود سلمى أبو ضيف كريم قاسم جميلة

إقرأ أيضاً:

«الذكاء الاصطناعي» أم الإنسان.. أيهما أفضل في كتابة المقالات؟ دراسة تكشف

مع ظهور نماذج اللغة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، كشف دراسةٌ عن كتابة الذكاء الإصطناعي مقابل الكتابة البشرية وأيهما أفضل أكفأ في كتابة المقالات، وتبيّن أن الذكاء الاصطناعي ليس هو السبب، وفقًا لـ «scitechdaily».

ووفقًا لبحثٍ جديدٍ من جامعة إيست أنجليا (المملكة المتحدة)، لم يُضاهي الذكاء الاصطناعي جودةَ الكتابة الطلابية الحقيقية بعد، ففي دراسةٍ نُشرت في مجلة Writing Communication، قارن الباحثون مقالاتٍ كتبها 145 طالبًا بتلك التي أنتجها ChatGPT.

وعلى الرغم من أن المقالات التي أنتجها الذكاء الاصطناعي كانت بشكلٍ عام جيدةَ التنظيم وصحيحةً نحويًا، إلا أنها افتقرت إلى عنصرٍ أساسي: المنظور الإنساني، وقد ميّزها غيابُ الرؤية الشخصية والتفكير النقدي الدقيق عن مقالات الطلاب الأصيلة.

ومع تزايد قدرات أدوات الذكاء الاصطناعي، تُؤكد الدراسة على ضرورة تعزيز الثقافة النقدية والوعي الأخلاقي في التعليم، ويأمل الباحثون أن تُساعد نتائجهم المُعلّمين في تحديد المحتوى المُولّد آليًا، مما يُساعد في معالجة الغش الأكاديمي في المدارس والكليات والجامعات حول العالم.

من جانبه، قال البروفيسور كين هايلاند، من كلية التربية والتعلم مدى الحياة في جامعة إيست أنجليا: «منذ إصداره العام، تسبب ChatGPT في إثارة قلق كبير بين المعلمين الذين يخشون أن يستخدمه الطلاب لكتابة واجباتهم.
وأشار إلى أن المخاوف هي أن ChatGPT وأدوات الكتابة الأخرى التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي قد تُسهّل الغش، وقد تُضعف مهارات القراءة والكتابة الأساسية والتفكير النقدي، ويتجلى هذا بشكل خاص في عدم امتلاكنا حتى الآن أدواتٍ للكشف الموثوق عن النصوص التي يُنشئها الذكاء الاصطناعي.

لافتًا، «واستجابةً لهذه المخاوف، أردنا معرفة مدى قدرة الذكاء الاصطناعي على محاكاة كتابة المقالات البشرية، مع التركيز بشكل خاص على كيفية تفاعل الكُتّاب مع القراء.»

حلل فريق البحث 145 مقالًا كتبها طلاب جامعيون حقيقيون، و145 مقالًا أخرى من إنتاج ChatGPT.

واستعرضت المقالات اختلافات الرئيسية في التفاعل، وهي:

قال البروفيسور هايلاند «لقد اهتممنا بشكل خاص بدراسة ما أسميناه»مؤشرات التفاعل«مثل الأسئلة والتعليقات الشخصية،»

وأضاف «وجدنا أن المقالات التي كتبها طلاب حقيقيون تميزت باستمرار بمجموعة غنية من استراتيجيات التفاعل، مما يجعلها أكثر تفاعلية وإقناعًا، وكانت مليئة بالأسئلة البلاغية، والتعليقات الجانبية الشخصية، والرسائل المباشرة للقارئ- وهي جميعها تقنيات تُعزز الوضوح، والترابط، وتُنتج حجة قوية«.

من ناحية أخرى، كانت مقالات ChatGPT، على الرغم من طلاقتها اللغوية، أقل شخصية، حاكت مقالات الذكاء الاصطناعي تقاليد الكتابة الأكاديمية، لكنها لم تتمكن من إضفاء لمسة شخصية على النص أو إظهار موقف واضح.

وأوضح أن هذه المقالات كانت تميل إلى تجنب الأسئلة وقللت من التعليقات الشخصية وبشكل عام، كانت أقل جاذبية وإقناعًا، ولم تتضمن منظورًا واضحًا حول الموضوع.

وأضاف: «هذا يعكس طبيعة بيانات التدريب وأساليب التعلم الإحصائية، التي تُعطي الأولوية للترابط على الفروق الدقيقة في المحادثة».

وعلى الرغم من عيوبها، لا تُنكر الدراسة دور الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية.

وبدلًا من ذلك، يقول الباحثون إنه ينبغي استخدام أدوات مثل ChatGPT كوسائل تعليمية بدلًا من اختصارات.

وأضاف البروفيسور هايلاند: «عندما يأتي الطلاب إلى المدرسة أو الكلية أو الجامعة، فإننا لا نُعلّمهم كيفية الكتابة فحسب، بل نُعلّمهم كيفية التفكير- وهذا أمر لا يُمكن لأي خوارزمية محاكاته».

المصري اليوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “الداخلية” تعقد المؤتمر الصحفي لقيادات قوات أمن الحج في الرابعة من عصر اليوم
  • طرح برومو مسلسل "فات الميعاد" على قناة DMC
  • 15 يونيو.. بدء عرض مسلسل فهد البطل علي شاهد
  • «الذكاء الاصطناعي» أم الإنسان.. أيهما أفضل في كتابة المقالات؟ دراسة تكشف
  • بإطلالة كاجوال.. كارولين عزمي تتألق بأحدث ظهور لها
  • «إنجي المقدم»: كنت مرعوبة أثناء تصوير مسلسل كامل العدد 3
  • برسالة مؤثرة.. محمد التاجي يثير قلق الجمهور
  • شيري عادل تتألق بإطلالة أنيقة في حفل ختام مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية
  • يغني لـ عدوية.. سعد الصغير يستضيف المطرب محمد فليكس
  • بتفاعل وإقبال كبير.. قصور الثقافة تواصل برنامج مصر جميلة لاكتشاف وتنمية المواهب بالسويس