سواليف:
2025-12-14@05:20:16 GMT

على الأعراف بين عامين : قِفا نحكِ

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

على الأعراف بين عامين : قِفا نحكِ

د. #حفظي_اشتية

#حكايات من صميم #الواقع، ووقائع #التاريخ، لم تخطر على خيال شهرزاد، ولا غلّفتها رموز #كليلة_ودمنة. والحكيُ قد ينصح أو يشير أو يسلّي أو يعظ أو يذكّر أو يحضّ أو يوحّد أو يستنهض…. وما أحوجنا إلى كل ذلك !!

ساميّون نحن من نسل سام بن نوح عليه السلام، هذه بلادنا، جزيرتنا العربية وما جاورها من مهاجرنا، نشأنا فيها منذ رسم فجر التاريخ خيوط أشعته الأولى، وخطّ مياسم سطوره البدائية.

مقالات ذات صلة سياسة التجويع والحصار بين قطاع غزة وشِعب أبي طالب 2023/12/29

كرّمنا الله فجعل بلادنا مهبط الديانات، واصطفى منا آخر الأنبياء لآخر الرسالات، فملأنا الدنيا بها عدلا ونورا وعلما…. لكننا انقلبنا فرحين إلى دنيانا، وتخاذلنا، وتخلّينا عن معظم مواطئ أجدادنا، وتقوقعنا في موطننا، وما سلِمْنا، بل وصلنا إلى حال من الهوان تكاد فيه هويتنا وتاريخنا وكينونتنا تنطوي وتذوب وتغرق في بحر النسيان. وها هو الواقع المشهود يدل على ذلك:

ــ شعب من مليونين، في شُعَيْب محشور بين رمل البحر ورمل الصحراء يبطش به #عدو_محتل ظالم، يملك قوة عاتية جبارة، وجيوشا لجبة جرّارة، يؤازره بل يشاركه الغرب الظالم بكل جبروته وأساطيله وذخائره واستخباراته وأقماره وطائراته…. ويفتكون به قتلا وتدميرا وتهجيرا وجوعا وعطشا وبردا ومرضا وتشريدا…. والشعب المؤمن المضحّي الصامد الصابر ينادي ويستغيث، ونحن ننظر وننتظر ونخطب ونحلّل!! ولا تلوح أية بارقة أمل في هذا الليل الحالك إلا في سواعد فتية هناك، فهمتْ الإسلام حق الفهم، ووعتْ أمجاد العروبة وقيمها وشرفها، وشحنتْ صدورها بالكرامة والعزة فدافعت ببسالة وما زالت عن حياض الأمة ومقدساتها، وسحقت كرامة العدو، وحطمت صولجانه، وداست عنفوانه، وكشفت سوأته وهيلمانه، وبدّدت ومزقت صورته المزيَّفة وهو يكتسح الجيوش المؤلّلة، ويجوب مناطق شاسعة من بلاد العرب في بضعة أيام، فإذا به شهرا تلو شهر، محاصر في الحواري والأزقّة، يتقدم شبرا ويعود أمتارا، ويتذوق مرارة طعم البأس الإسلامي العربي الفلسطيني، الذي رمّم الصورة الشائهة السابقة، ورسم لوحة الشرف اللائقة بالدفاع عن الأوطان، وإعادة العزة للأمة، فهل يستحق مثلُ هذا الشعب مثلَ هذا الخذلان؟؟!! ألا يستحق أن ننصره بواجب الشرع الإسلامي أو مروءة الخلق العربي؟؟!!

لقد تناصر العرب في جاهليتهم، ورعَوا الذمام، وحمَوا الجوار، وأغاثوا الصريخ، وأعانوا الكَلَّ والضعيف، وصانوا العِرض العربي…. والأمثلة تستعصي على الحصر :

ــ أوغر الوشاة صدر كسرى على النعمان بن المنذر، وأوقعوا بينهما، فاختبر كسرى وفاء النعمان، فطلب منه جوادا عربيا أصيلا، فأبى النعمان. ثم كانت الطامّة حين طلب أن يزوّجه إحدى بناته، فرفض النعمان ذلك بإباء، فاستدعاه كسرى. علم النعمان أنه مقتول لا محالة، فاستودع أهله وسلاحه هانئَ بنَ مسعود الشيباني، ومضى إلى حتفه المحتوم. طلب كسرى من هانئ وديعة النعمان، فرفض، وفرض عليه الشرف العربي أن يدافع حتى الموت عن أمانته، فكانت معركة ذي قار نجما ساطعا يهدي الباحثين عن المروءة وكريم الخلق. فأين نحن منها الآن؟؟

ــ قُتل ملك كندة والد الشاعرِ امرئِ القيس، فلاحَق قتلةَ أبيه، ونال منهم، لكنه لم يشفِ غليله، وحمله القهرُ وثقلُ الثأرِ على طلب النصرة من قيصر الروم، فاستودع أهله وسلاحه السموألَ بنَ عادياء، وهو يهودي، لكنه عربي تسربل بالمروءة العربية، وله الحصن الأبلق في تيماء.

مضى امرؤُ القيس في طريقه نحو هدفه ليلقى حتفه قرب أنقرة ويدفن هناك.

جاء أحد أعدائه إلى السموأل يطلب الوديعة، فرفض، فحوصر في حصنه، وطال الحصار، إلى أن عاد أحد أبنائه من رحلة صيد، فخُيِّر السموأل بين قتل ابنه أو تسليم أمانته، فاختار الأولى دون تردد، خسر ابنَه، لكنه كسب ذكرا حميدا أبد الدهر في الذود عن الأمانة وشرف العروبة. فأين نحن منه الآن ؟

لقد وُجد بين ظهرانينا من يدعو إلى دولة فلسطينية هزيلة منزوعة السلاح، فعرض بذلك هدية للعدو مجانية قبل أي تفاوض، وكأنّ عدونا المدجّج يعرف الرحمة، أو يراعي إلًّاً أو ذمة بوجود السلاح، فكيف الحال بدونه؟؟!!! وكأنّ أرض فلسطين ومقدساتها ومقدراتها وحرائرها وشعبها المظلوم المستغيث ليست كلها أمانة في ذمة العرب والمروءة العربية والشريعة الإسلامية!!!

وما بالنا نذهب بعيدا، وما زال بيننا إلى الآن من كريم خلق العشائر العربية شواهد تلي شواهد، أنّ حربا ضروسا يمكن أن تشبّ من أجل مستغيث أو دخيل أو جار أو قصير، أو صارخة تدبّ الصوت طلبا للفزعة والنجدة.

ألا تستحق فلسطين ومقدساتها مُغيثا ونصيرا؟؟!! وليس مطلوبا ــ حتى في الأماني ــ أن يكون الغوث بإعلان الحرب، وإن كان ذلك واجبا شرعيا وأخلاقيا، لكنّ الوسائل ما دون الحرب كثيرة وفي المتناول : فهذه المنطقة العربية تمدّ ذراعيها شرقا وغربا لتمسك بتلابيب التجارة العالمية جوا وبرا وبحرا….. فالبحر الأحمر عربي، وباب المندب عربي، والخليج عربي إسلامي ( وإن اختلفنا حتى على تسميته)، والبحر الأبيض منذ معركة ذات الصواري عربي، وما زال عربيا إسلاميا من إسطنبول وقبر أبي أيوب الأنصاري إلى طنجة ومضيق جبل طارق وموطئ حوافر حصان عقبة بن نافع في المحيط الأطلسي. فلماذا يحاصرنا هذا العالم الظالم بدل أن نحاصره نحن، ونغيث إخواننا برفع الحصار الجائر عنهم؟؟!!

موقعنا يحارب معنا، ونفطنا، واقتصادنا، وتجارتنا، وخيرات بلادنا، وتاريخنا، وحاجة العالم كله لنا، فلماذا لا نفعّل شيئا من ذلك في سبيل الحصول على أساسيات حقوقنا للوصول إلى أبجديات واجبات أخلاقنا في الدفاع عن إخواننا المحاصرين المظلومين المستغيثين، وكل ما يطلبونه هو مأوى آمن، ورغيف خبز، وجرعة ماء، وحبة دواء؟؟!!

أنخذلهم ونُسْلمهم إلى أقدارهم وهم رأس الحربة في الدفاع عنا جميعا؟؟!! ألم نتّعظ من الحكاية الأبدية الدامية لملوك الطوائف في الأندلس؟؟!! ألم نعتبر من نبوءات النبهاء والحكماء والشعراء؟؟!!

في سنة 1929م ( يعني قبل نكبة فلسطين الأولى بعشرين سنة ) صرخ الجواهريّ وهو القرم الحكيم الألمعيّ قائلا :

فاضت جروح فلسطين مذكرةً                  جرحاً بأندلـــسٍ للآن ما التأما

يا أمةً غرّهــا الإِقبــــال ناسيةً                  أنّ الزمانَ طوى من قبلها أُمما

سيُلحقون فلســطيــنا بأنـــدلسٍ                  ويَعطفون عليها البيتَ والحرما

ويســلبونــكِ بغـــداداً وجِلــّقةً                   ويتركونكِ لا لحماً ولا عظما(جلّقة:يعني دمشق)

يا أمةً لخصــومها احتكـــمتْ                   كيف ارتضيتِ خصيماً ظالماً حَكَما؟؟!!

حوالي مائة عام مرّت على هذه القصيدة، فهل وجدنا ما قاله الجواهريّ حقا وصدقا ؟؟!! وهل بقي لدينا شكٌ أن باقي نبوءته سيتحقق؟؟!!

لقد أدرك الثور الأحمر في مشهد الموت، بعد تخلّيه عن رفيقَيه أنه أُكل يوم أُكل الثور الأبيض. وعسى أن نكون نحن أشدّ إدراكا منه قبل فوات الأوان، فنندم، ولات ساعة مَندم!!!

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: حكايات الواقع التاريخ كليلة ودمنة

إقرأ أيضاً:

حيدر يشارك في مؤتمر عربي لمكافحة عمل الأطفال بالقاهرة

شارك وزير العمل الدكتور محمد حيدر  ممثلا بالسيدة نزهة شليطا الخبيرة الإجتماعية التربوية ورئيسة وحدة مكافحة عمل الأطفال في وزارة العمل، في المؤتمر رفيع المستوى الذي عقد في القاهرة، حول "سياسات الحماية الاجتماعية في الدول العربية للحد من عمل الأطفال"، الذي هدف إلى بحث وتطوير آليات الحماية الاجتماعية الفعّالة في مواجهة هذه الظاهرة في الدول العربية.

وفي كلمته اعرب الوزير حيدر عن شكره وتقديره للجهات المنظمة لهذه الدعوة الكريمة، و"التي تشكل فرصةً هامةً لتعزيز الحوار الإقليمي البنّاء".

وركّز على استعراض التجربة اللبنانية في مجال سياسات الحماية الاجتماعية المطبقة للحد من عمل الأطفال، موضحاً الإطار التشريعي وإعداد الخطط والسياسات  والبرامج التنفيذية، كبرامج الحماية الاجتماعية، والتوسع في التغطية الصحية، وبرامج التمكين الاقتصادي للأسر، ودورها في معالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة.

ولفت الى الاجراءات والتدابير التي اتخذها والتي اولاها اهتماما شديدا ومن اهمها : تفعيل اللجنة الوطنية لمكافحة عمل الأطفال التابعة للوزارة، لتكون الهيئة التنسيقية المركزية التي تُعنى بوضع الاستراتيجيات ومراقبة التنفيذ وتعزيز الشراكات مع كافة الجهات المعنية.

كما كشف عن الخطط المستقبلية للوزارة في هذا الصدد، والمتمثلة في:

- تطوير وتحديث الخطة الوطنية للقضاء على أسوأ أشكال عمل الأطفال في لبنان، لمواكبة التحديات المستجدة وضمان تكاملها مع سياسات الحماية الاجتماعية والتنمية المستدامة.

- تطوير الموقع الإلكتروني لوحدة مكافحة عمل الأطفال عبر إنشاء مكتبة رقمية  متخصصة، لتكون منصةً مرجعيةً شاملة تجمع التشريعات، الأبحاث، أدوات العمل، وأفضل الممارسات المحلية والدولية، مما يُسهّل وصول المختصين والمهتمين إلى المعلومة ويعزز الشفافية.

وأكد وزير العمل في كلمته "الاهتمام الشخصي والمتابعة الحثيثة لتحويل هذه الخطط إلى واقع ملموس، يساهم في تقوية أنظمة الحماية الاجتماعية كأداة استباقية لمنع عمل الأطفال".

وشدد على "أهمية استمرار وتعزيز التنسيق والتعاون بين الدول العربية في هذا المجال الحيوي، وألا ينتهي هذا التنسيق والتعاون بانتهاء المؤتمر ، ومشاركة البيانات والخبرات الناجحة، وصولاً إلى سياسات حماية اجتماعية عربية متكاملة وفعالة تحمي الطفولة وتضمن مستقبلها". (الوكالة الوطنية)

مواضيع ذات صلة حيدر إلتقى وفد بعثة الاتحاد الاوروبي وترأس الاجتماع الدوري للجنة الوطنية لمكافحة عمل الأطفال Lebanon 24 حيدر إلتقى وفد بعثة الاتحاد الاوروبي وترأس الاجتماع الدوري للجنة الوطنية لمكافحة عمل الأطفال 12/12/2025 14:29:27 12/12/2025 14:29:27 Lebanon 24 Lebanon 24 السيد: مكافحة عمل الأطفال تبدأ بدعم الأسر قبل التفتيش والمراقبة Lebanon 24 السيد: مكافحة عمل الأطفال تبدأ بدعم الأسر قبل التفتيش والمراقبة 12/12/2025 14:29:27 12/12/2025 14:29:27 Lebanon 24 Lebanon 24 البستاني شارك في ورشة عمل حول الحوكمة المراعية لحقوق الأطفال Lebanon 24 البستاني شارك في ورشة عمل حول الحوكمة المراعية لحقوق الأطفال 12/12/2025 14:29:27 12/12/2025 14:29:27 Lebanon 24 Lebanon 24 السيّدة الأولى شاركت في مؤتمر "أنا لبنانية عربية" Lebanon 24 السيّدة الأولى شاركت في مؤتمر "أنا لبنانية عربية" 12/12/2025 14:29:27 12/12/2025 14:29:27 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً منسى استقبل النائب حيدر ناصر Lebanon 24 منسى استقبل النائب حيدر ناصر 07:22 | 2025-12-12 12/12/2025 07:22:48 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الزراعة يترأس اجتماعاً طارئاً لمواجهة جائحة الحمى القلاعية Lebanon 24 وزير الزراعة يترأس اجتماعاً طارئاً لمواجهة جائحة الحمى القلاعية 07:18 | 2025-12-12 12/12/2025 07:18:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الأستاذ الجامعي: آخر حصون الوعي في عصر السرعة Lebanon 24 الأستاذ الجامعي: آخر حصون الوعي في عصر السرعة 07:00 | 2025-12-12 12/12/2025 07:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير العمل بحث مع مفوضية اللاجئين تسوية أوضاع العمالة الأجنبية Lebanon 24 وزير العمل بحث مع مفوضية اللاجئين تسوية أوضاع العمالة الأجنبية 06:52 | 2025-12-12 12/12/2025 06:52:53 Lebanon 24 Lebanon 24 فضل الله بعد لقائه سلام: الملف الأساسي الذي ناقشناه يرتبط بإعادة الأعمار Lebanon 24 فضل الله بعد لقائه سلام: الملف الأساسي الذي ناقشناه يرتبط بإعادة الأعمار 06:45 | 2025-12-12 12/12/2025 06:45:49 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان Lebanon 24 بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان 13:34 | 2025-12-11 11/12/2025 01:34:13 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) 08:38 | 2025-12-11 11/12/2025 08:38:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ 11:21 | 2025-12-11 11/12/2025 11:21:06 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات استخباراتية.. هذه خطة إسرائيل في جنوب لبنان Lebanon 24 معلومات استخباراتية.. هذه خطة إسرائيل في جنوب لبنان 12:00 | 2025-12-11 11/12/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 العاصفة "بايرون" تصل إلى بلاد الشام.. ماذا ينتظر لبنان؟ Lebanon 24 العاصفة "بايرون" تصل إلى بلاد الشام.. ماذا ينتظر لبنان؟ 07:40 | 2025-12-11 11/12/2025 07:40:54 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:22 | 2025-12-12 منسى استقبل النائب حيدر ناصر 07:18 | 2025-12-12 وزير الزراعة يترأس اجتماعاً طارئاً لمواجهة جائحة الحمى القلاعية 07:00 | 2025-12-12 الأستاذ الجامعي: آخر حصون الوعي في عصر السرعة 06:52 | 2025-12-12 وزير العمل بحث مع مفوضية اللاجئين تسوية أوضاع العمالة الأجنبية 06:45 | 2025-12-12 فضل الله بعد لقائه سلام: الملف الأساسي الذي ناقشناه يرتبط بإعادة الأعمار 06:39 | 2025-12-12 الجميّل: لا حلول قبل الاعتراف بالمشكلة عبر مصارحة ومصالحة تعقب حصر السلاح بيدّ الدولة فيديو هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 12/12/2025 14:29:27 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 12/12/2025 14:29:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 12/12/2025 14:29:27 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • حماية المستهلك يلزم الشركات بشهادة ضمان عامين واسترجاع السلعة في تلك الحالة
  • نائب وزير الخارجية مصطفى النعمان: فوجئنا بتحركات الانتقالي والانفصال لا يخدم أحد
  • بعد عامين من COP28.. "اتفاق الإمارات" مرجع العمل المناخي
  • بعد عامين من «COP28» .. «اتفاق الإمارات» التاريخي لا يزال خريطة الطريق للعمل المناخي الفعال
  • تنديد عربي وإسلامي بهجوم إسرائيل على "الأونروا"
  • حيدر يشارك في مؤتمر عربي لمكافحة عمل الأطفال بالقاهرة
  • بعد عامين… تحرّك في الكونغرس لمساءلة إسرائيل عن استهداف صحافيين
  • منتخب السعودية يحسم القمة العربية ويعبر إلى نصف نهائي كأس العرب بفوز مثير على فلسطين «فيديو»
  • «جونا عربي».. شعار «أيام العربية» ينبض بالحياة ببرنامج حافل
  • هند صبري تكشف سبب غيابها عن الساحة الفنية لمدة عامين مع "صاحبة السعادة"