صينية تبدي إعجابها بالمطبق السعودي..فيديو
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
خاص
انتشر مقطع فيديو عبر المنصات الاجتماعية ، يظهر ردة فعل فتاة صينية أثناء تناولها المطبق السعودي لأول مرة .
ووثق الفيديو الفتاة وهي تتحدث باللغة العربية ، قائلة : ” سأجرب اليوم أشهر الأكلات الشعبية في السعودية ، حيث سأتذوق مطبق الخضار على الطريقة السعودية باستخدام الليمون والفلفل الحار ” .
وأضافت : ” سأتذوق أيضاً مطبق قشطة ، فأنا أحببته كثيراً ، ليش ما عرفت تواجد هذا الطعام من قبل ” .
وتفاعل عدد كبير من رواد المنصات الاجتماعية مع ردة فعل الفتاة، حيث قال أحد المغردين : “بالعافية عليكِ المطبق مع الليمون لذيذ ، بينما كتب آخر : “المرة الجاية جربي العصيدة بتحبيها أكثر” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/فيديو-طولي-96.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
مختطفة أم عروس.. ما حقيقة قصة الفتاة السورية ميرا؟
أثارت قصة الفتاة السورية ميرا جلال ثابت والمعلومات المتضاربة حولها جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية.
القصة بدأت عندما انتشر فيديو يظهر الفتاة المنحدرة من منطقة تلكلخ بريف حمص، عائدة إلى منزل ذويها بعد أيام من الغياب رفقة شاب آخر وبلباس غريب.
وبمجرد انتشار الفيديو، غلّب العديد من المتابعين رواية اختطافها من قبل الشاب وزواجه منها تحت التهديد.
وتزامن الحديث عن الاختطاف القسري مع انتشار تسجيل صوتي لوالد ميرا يروي فيه تفاصيل اختفاء ابنته، قائلا إنه أوصلها إلى المعهد الذي تدرس فيه لتقديم موادها الامتحانية، ودخلت للمعهد ولم تخرج منه.
وربط العديد من السوريين الحادثة بالممارسات التي كان يقوم بها تنظيم داعش عندما سبى آلاف النساء من العراق وسوريا.
ماذا حصل بعدها؟
بدأت تنتشر معلومات عن عودة ميرا إلى أهلها برفقة شاب يدعى "أحمد" والذي قال إنه تزوجها شرعا وإنها هربت معه بموافقتها خوفا من أهلها.
وعلى الرغم من إجراء العديد من المقابلات مع ميرا وأحمد اللذان أكدا رواية هروبهما سويا، أصر الكثر على أن ميرا مجبرة على هذا الحديث تحت التهديد.
وقارن الكثر بين صور ميرا السابقة وقد بدت شابة صغيرة في مقتبل العمر، وبين صورها عقب الحادث حيث ظهرت بلباس شرعي مرتبكة وخائفة.
وجسد تقرير مصوّر لقناة الإخبارية رواية تقول إن ميرا لم تُختطف، بل تزوجت شرعياً "بإرادتها" من شاب تحبه، وعادت لتُخبر عائلتها بذلك برفقة فريق أمني وإعلامي.
الفنانة السورية يارا صبري كانت من بين الأصوات البارزة التي تحدثت عن الحادثة، مستنكرة على صفحتها في فيسبوك الرواية الأولى.
ثم عادت في وقت لاحق لنشر رسائل لمعلمة ميرا في المعهد، وهي تؤكد أن "ميرا هربت بإرادتها مع الشاب أحمد الذي تحبه وترفضه عائلتها".
وهي رواية دعمها تقرير لتلفزيون سوريا الذي قال مراسلها إن "هذه الحادثة لحب بين طائفتين مختلفتين ليس جديد في سوريا وهذا سبب معارضة الأهل ما دفع الفتاة للهرب".