بنك مسقط يحتفي بشركات ومعارض ووكلاء بيع السيارات في محافظة ظفار
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن بنك مسقط يحتفي بشركات ومعارض ووكلاء بيع السيارات في محافظة ظفار، الصحوة حرصًا منه على مواصلة تعزيز علاقاته مع شركائه في مختلف القطاعات، واصل بنك مسقط، المؤسسة المالية الرائدة في سلطنة عُمان، تنظيم اللقاءات .،بحسب ما نشر صحيفة الصحوة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بنك مسقط يحتفي بشركات ومعارض ووكلاء بيع السيارات في محافظة ظفار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الصحوة- حرصًا منه على مواصلة تعزيز علاقاته مع شركائه في مختلف القطاعات، واصل بنك مسقط، المؤسسة المالية الرائدة في سلطنة عُمان، تنظيم اللقاءات للاحتفاء بشركات ومعارض ووكلاء بيع السيارات في مختلف محافظات السلطنة حيث جاء تنظيم الحفل الذي أقيم مؤخرًا في ولاية صلالة بمحافظة ظفار للاحتفاء بشركاء البنك في قطاع السيارات في المحافظة، هذا وحضر الحفل عدد من أعضاء الإدارة التنفيذية بالبنك ومجموعة كبيرة من ممثلي هذه المؤسسات.
وبهذه المناسبة، قال طايع بن عيد بيت سبيع، نائب مدير عام فروع المحافظات ببنك مسقط، إننا في البنك نسعد دائما بالالتقاء بشركائنا لنتبادل معا مختلف المستجدات والأفكار في القطاع كما يسرنا تنظيم هذا اللقاء للاحتفاء بالنجاحات التي حققناها في هذا المجال كونها رحلة نقطعها معًا آملين أن يكللها العمل الدؤوب بالنجاح، مؤكدًا على مواصلة تقديم أفضل الخدمات والمنتجات وتعزيز هذه الشراكة الثمينة للتسهيل على الزبائن في امتلاك سيارات أحلامهم، مشيرًا إلى أن منتج “سيارتي” من المنتجات المهمة التي يقدمها البنك للزبائن كما تم تطوير هذا المنتج وبشكل سنوي ليواصل تحقيق تطلعات الزبائن في شراء السيارات المناسبة لهم وبتمويل في متناول فئات المجتمع. وفي كلمتها الافتتاحية بهذه المناسبة، أعربت رضية بنت حسن اللواتية، مدير أول المبيعات ببنك مسقط، عن سعادتها بمواصلة تنظيم هذه اللقاءات حيث يشكل هذا الحفل إحدى مبادرات البنك بهدف تعزيز الشراكة مع زبائننا الكرام سواء كانوا أفراد أو شركات، مشيرةً إلى الأهمية الكبيرة التي يشكلها قطاع السيارات في السلطنة بشكل خاص والمنطقة بشكل عام كونه يشهد نموًا متسارعًا أثر بشكل كبير على نوعية وجودة الخدمات المقدمة في هذا الجانب، موضحةً اللواتية أهمية دور معارض ووكالات السيارات في تقديم مجموعة واسعة من الخيارات لتتناسب مع تطلعات الزبائن، مقدمةً كل الشكر والتقدير لكافة الزبائن على ثقتهم المستمرة بالخدمات والعروض التي يقدمها البنك باستمرار. ويقدم بنك مسقط أحد أهم منتجات التمويل في قطاع السيارات، حيث جاء تدشين منتج تمويل “سيارتي” في عام 2003م لتحقيق هدف البنك للمساهمة في تطوير الخدمات المقدمة للزبائن في هذا الجانب، علمًا أن منتج “سيارتي” يشهد إقبالاً كبيرًا من الزبائن بسبب المزايا المختلفة التي يوفرها ونسب الفوائد التنافسية والإجراءات المبسطة. هذا وتشكل هذه الاحتفالية إحدى المبادرات التي ينفذها البنك لتعزيز شراكته مع مختلف الزبائن سواء كانوا شركات أو أفراد لتمثل حلقة وصل يتبادل المعنيين خلالها الآراء والأفكار الساعية إلى تطوير وتحسين جودة الخدمات المقدمة لتتناسب مع تطلعات الزبائن. يحرص بنك مسقط في كافة الأوقات على تعزيز التعاون مع وكالات السيارات والمعارض لمساعدة الزبائن على شراء واقتناء مختلف السيارات التي يرغبون بها كونها أحد أهم وسائل النقل في البلاد، وتؤكد النتائج التي تحققت على نجاح التعاون والجهود المبذولة في العمل على استقرار قطاع السيارات رغم التنافس الذي يشهدة السوق مما يتطلب باستمرار، إطلاق المبادرات وتقديم التسهيلات المصرفية والمزايا المختلفة بما يتناسب مع التوجهات الحديثة في القطاع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ارتفاع معدلات التوظيف بشركات القطاع الخاص في الإمارات خلال أبريل
سجل مؤشر مديري المشتريات الرئيسي لدولة الإمارات العربية المتحدة التابع لشركة S&P Global إلى 54.2 نقطة في شهر أبريل الماضي دون تغيير عن شهر مارس 2025 مما ُيشير إلى تحسن ملحوظ في ظروف التشغيل. ورغم التسارع في نمو الطلبات الجديدة والتوظيف، فقد قابله تحسن أكبر في أوقات تسليم الموردين — وهو أمر غالبا ما يدل على تراجع في قوة النشاط الاقتصادي.
وظلت قراءة المؤشر أعلى من المستوى المحايد بين النمو والانكماش.
والمستوى المحايد للمؤشر عند 50 نقطة الذي يعكس حجم انكماش أو نمو أداء القطاع الخاص.
وأشار مؤشر مدراء المشتريات في الإمارات خلال أبريل الماضي، إلى أن شركات القطاع الخاص غير المنتج للنفط في دولة الإمارات العربية المتحدة سجلت زيادة في مستويات التوظيف بوتيرة أقوى في بداية الربع الثاني من العام الجاري ، في محاولة لتخفيف الضغوط على الطاقة الإنتاجية ودعم نمو الأعمال الجديدة. واصل الإنتاج التوسع بشكل حاد، رغم تراجع وتيرة النمو إلى أدنى مستوى لها في سبعة أشهر.
وبينما تراكمت الأعمال غير المنجزة بمعدل أضعف قليلا. أشارت الشركات إلى المزيد من الصعوبات التي تواجهها في إنجاز الأعمال الحالية في ظل تأخر الدفع ومع ذلك، ظلت الشركات واثقة من أن قنوات المبيعات ستدعم نمو الإنتاج خلال العام المقبل.
ارتفاع نشاط التوظيف في القطاع الخاص
وصرح ديفيد أوين الخبير الاقتصادي في ستاندرد آند بورز: أشارت نتائج مؤشر مدراء المشتريات لشهر أبريل إلى ارتفاع ملحوظ في نشاط التوظيف في القطاع الخاص غير المنتج للنفط، فبعد عدة أشهر من الزيادات الطفيفة في أعداد الموظفين، ورغم النمو القوي في المبيعات، ارتفع معدل خلق فرص العمل إلى أعلى مستوى له في 11 شهرا. وأشارت الشركات إلى أن هذا تم بشكل رئيسي كجزء من الجهود المبذولة لتقليص الأعمال المتراكمة التي ارتفعت بشكل حاد ولكن بأبطأ وتيرة في ستة أشهر. ومع ذلك، فقد كان نمو العمالة متواضًًعا بشكل عام، مما يزيد من الإشارات إلى أن بعض الشركات قد تواجه صعوبات في التوظيف.
وتابع: "قراءة مؤشر مدراء المشتريات الرئيسي البالغة 54.0 نقطة، والتي لم تتغير عن شهر مارس، تشير إلى أن الظروف التجارية الأساسية لا تزال تتحسن بقوة. وتعرب الشركات أيضا عن تفاؤلها بأن مستويات الطلب المرتفعة وقنوات الأنابيب القوية، التي تشير إليها تراكمات الأعمال المتزايدة بشكل حاد، من شأنها أن تدفع النشاط إلى الارتفاع في الشهر المقبلة".