العثور على النجم ريك بوكانان مقطوع الرأس داخل منزله
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
عُثر على جثّة المنسق الموسيقي "ريك بوكانان" داخل منزله في منطقة ممفيس، وأكدت السلطات الأمنية أن وفاة الفنان العالمي نتيجة جريمة مروعة.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل عثر على جثة النجم الموسيقي من قبل شقيقه، حيث وجده جثّة هامدة ومقطوع الراس لحظة دخوله المنزل، في ما وصف بمشهد مروع.
وقال شقيق الفنان الراحل: "دخلت المنزل وعثرت على شقيقي في حالة مروعة.. وقمت على الفور بالاتصال برقم 911 .. في لحظتها اعتقدت ان معطفه فوق راسه.. ركضت خارجاً ثم عدت الى الداخل وأدركت بأن الامر كان سيء جداً".
وأشار شقيق الفنان الراحل بان المفاتيح كانت في يده بالاضافة الى ان باب المنزل الخلفي كان مفتوح بشكل جزئي، ولم يتم تحديد أي تفاصيل حول الجريمة وطريقة وفاة النجم العالمي.
واكدت بعض المصادر إن وفاة الدي جي الشهير هي نتيجة جريمة، وأن الشرطة تحاول جمع جميع الدلائل من اجل العثور على الجاني والمتورط بهذه الجريمة.
اقرأ ايضاً
والجدير بالذكر أن ريك سبق وأن تعرض لعملية اطلاق نار، أثناء عملية سطو في ممفيس في عام 2014، وتمكن من النجاة حينها، وصرح شقيقها إنه لم يعد كما كان سابقًا بعد هذه الحادثة.
وأضاف إن شقيقة بعد الحادثة أصبح منعزلًا حيث أنه لم يتمكن من العثور على أي عمل بسهولة، وبات يعاني من التجاهل والوحدة بالرغم من شهرته الواسعة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أخبار المشاهير وفاة المشاهير
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة في اللاذقية.. زوج يقتل زوجته وابنه ويخفيهما في بئر (شاهد)
كشفت وزارة الداخلية السورية ملابسات جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها سيدة وابنها في قرية جناتا بمحافظة اللاذقية، بعد أيام من الإبلاغ عن اختفائهما في ظروف غامضة، ليتبيّن لاحقا أن الجاني هو الزوج، الذي أقدم على إطلاق النار عليهما وإخفاء الجثتين داخل بئر ماء.
وقال النقيب محمد مصطفى زريق، رئيس فرع المباحث الجنائية في محافظة اللاذقية، إن التحقيقات بدأت بعد تلقي بلاغ باختفاء السيدة امتثال المصطفى (مواليد 1960) وابنها يحيى غانم (مواليد 1998).
وأشار زريق في تسجيل مصور نشرته الداخلية السورية، الجمعة، إلى أن دوريات الأمن توجهت إلى منزل العائلة في قرية جناتا، حيث عُثر على آثار طلقات نارية في إحدى غرف الطابق العلوي وعلى درج المنزل، ما رجح وقوع جريمة داخل البيت.
وأضاف زريق "تبين خلال التحريات وجود خلافات عائلية متكررة بين الضحية وزوجها، فتم استدعاء الزوج المدعو صلاح للتحقيق"، موضحا أن الزوج اعترف خلال الاستجواب بجريمته، مبررا فعلته بما وصفه بـ"الإهانات المتكررة" من زوجته.
وبحسب رواية الجاني، فقد عاد يوم الحادثة من المقهى إلى المنزل وتوجه لإعداد القهوة، لكنه اكتشف نفاد الغاز، فصعد إلى الطابق العلوي لجلب الأداة الخاصة بفتح الأسطوانة. وهناك التقى بزوجته التي بدأت "بشتمه"، على حد قوله، ليُطلق النار عليها باستخدام بندقية روسية كانت بحوزته.
وتابع الجاني أنه وبعد دقائق، وصل ابنه يحيى إلى المنزل وشاهد والدته غارقة في دمائها، فبدأ بالصراخ، ما دفعه إلى إطلاق النار عليه أيضا وقتله.
وقام الجاني عقب ذلك باستدعاء شقيقه لمساعدته في إخفاء الجثتين، حيث قاما بلفهما ببطانيات وربطهما بأحجار ثم رميهما داخل بئر ماء قريب من المنزل، في محاولة لطمس معالم الجريمة.
وأكد زريق أنه جرى انتشال الجثتين من البئر بمساعدة فرق الدفاع المدني، وتم توقيف الجاني وتحويله إلى القضاء لاستكمال الإجراءات القانونية بحقه.