بعد 20 عاما.. ضيف الله عليمات يتحدى الزمن ويحقق حلمه بالنجاح في التوجيهي
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
رحلة ضيف الله بدأت نحو النجاح في امتحان الثانوية العامة منذ العام 1999
في إنجاز استثنائي يُعتبر مثالًا للتحدي والإصرار، نجح ضيف الله عليمات، البالغ من العمر 46 عامًا من محافظة المفرق، في اجتياز امتحان الثانوية العامة "التوجيهي".
اقرأ أيضاً : التربية تعلن نتائج التوجيهي.. تفاصيل
كانت رحلة ضيف الله طويلة ومليئة بالصعوبات، حيث بذل جهودًا مضاعفة على مدار 20 عامًا، وذلك بعد عدة محاولات وتحديات.
و أشار ضيف الله إلى أنه بدأ رحلته نحو النجاح في امتحان الثانوية العامة منذ العام 1999، مؤكدا أن الدراسة في الماضي كانت أصعب بكثير مما هي عليه في الوقت الحالي، حيث تغيرت المناهج وتطورت مع مرور الوقت.
وأعرب ضيف الله عن طموحه في استكمال دراسته العليا، حيث يخطط لدراسة تخصص الشريعة في الجامعة في السنوات القادمة.
ويطمح الآن إلى مستقبل مشرق وتحقيق أحلامه من خلال التعليم العالي ومواصلة رحلته نحو النجاح والتفوق.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: التوجيهي الثانوية العامة المفرق نتائج التوجيهي ضیف الله
إقرأ أيضاً:
انطلاق مسابقة في الأحياء لطلاب الثانوية العامة بين مدرستين في عين شمس| تفاصيل
شهد برنامج "مصر تستطيع" الذي يقدمه الإعلامي أحمد فايق على قناة DMC، منافسة قوية في مادة الأحياء بين فريقين من أبرز مدارس الثانوية العامة، في إطار المسابقات التعليمية التي يقدمها البرنامج دعمًا للطلاب في موسم الامتحانات.
شارك في المسابقة رحمة حسن وسلمى رجب عن مدرسة الأورمان الثانوية بنات، بينما مثل مدرسة المتفوقين بعين شمس كل من أحمد سيفين وأحمد عاطف، وسط أجواء من التحدي الإيجابي والتركيز العالي، ما يعكس حرص الجيل الجديد على التفوق والتميز الأكاديمي.
أحمد فايق: مراجعة مفيدة للطلاب والأهاليوأكد الإعلامي أحمد فايق أن الحلقة ليست مجرد منافسة، بل فرصة حقيقية لمراجعة مادة الأحياء بطريقة تفاعلية، يستفيد منها الطلاب وأولياء الأمور على حد سواء، مشيرًا إلى أن البرنامج يواصل تقديم محتوى تعليمي محفز، يربط بين الترفيه والمعرفة.
محتوى علمي بأسلوب عصريتعكس هذه الحلقة من البرنامج توجهًا جديدًا في الإعلام المصري نحو دمج العلم بالتفاعل المباشر، وتحويل المواد الدراسية إلى تجربة تعليمية حية وممتعة، تُحفّز الطلاب على الفهم وليس الحفظ، وتُظهر أهمية دعم التعليم بوسائل حديثة تواكب تفكير الشباب.