طريقة عمل عيش القرفة والصوص.. كيك التوست
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
يفضل الكثير من الأشخاص، تناول عيش التوست في الوجبات المختلفة، لذا يمكن أن يتم تناوله وتحضيره بطريقة جديدة تسمي بـ «كيك التوست»، ويمكن تناوله مع كوب القهوة أو الحليب على حسب الرغبة.
يستعرض «الأسبوع»، خلال السطور التالية، طريقة عمل كيك التوست أو العيش بالقرفة والصوص، وهو طبق سريع التحضير يمكن تناوله وتحضيره في أقل من ربع ساعة.
أولا: المكونات
- عيش التوست
- كوب لبن
- ملعقة كبيرة قرفة
- 3 ملاعق جبنة كريمي
- 2 ملعقة كريم شانيته أوكريمة لباني
- ملعقة سكر أو أكثر حسب الرغبة
- مكسرات اختياري
طريقة تحضير العيش بالقرفة«كيك التوست»وتأتي طريقة التحضير كالتالي:
1) يقطع العيش دوائر ويرص في صينية أو بايركس.
2) يسخن اللبن وتذاب به القرفة وقليل من السكر ويسقى به العيش.
3) من الممكن إضافة نصف كوب لبن حتى يتشربه العيش تماما.
ولتحضير الصوص:
1) نضرب الجبنة والكريم شانية والسكر معا جيدا.
2) يمكن إضافة مكعب زبدة اختياري.
3) يوضع الخليط فوق العيش ويزين بصوص شوكولاتة أو كراميل ومكسرات.
4) يمكن تناوله في الإفطارمع القهوة أو كوب الحليب، أيضًا يمكن تناوله كطبق خفيف ما بين الوجبات، ويمكن حشو العيش بأكثر من طريقة فمن الممكن ان يتم حشوه بالبيض والخضار أو بالعسل والقرفة والمكسرات.
اقرأ أيضاًأبرزها «الكاكاو بالقرفة».. أفضل المشروبات الدافئة في فصل الصيف
منها الخل والقرفة.. طرق سريعة لمكافحة بق الفراش
القرفة والقرنفل.. 3 أعشاب طبيعية تحمي بشرتك وتتحدى الشيخوخة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القرفة كيك القهوة قرفة یمکن تناوله
إقرأ أيضاً:
«العالمي للتسامح»: العيش بكرامة وسلام حق للشعوب
شارك أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، في مؤتمر «استراتيجية مكافحة التطرف في الشرق الأوسط وحول العالم من خلال التعليم من أجل التسامح وثقافة السلام»، الذي عقد داخل قاعات البرلمان الأوروبي، بحضور أعضاء البرلمان والتحالف البرلماني الدولي من أجل الأخلاق العالمية.
ولفت الجروان في كلمته، إلى الحراك الدولي المتزايد الذي يشهده العالم عبر الزيارات واللقاءات الرئاسية رفيعة المستوى، معتبراً أنه يعكس اهتماماً متنامياً بتفعيل قيم الأمن والسلام والتعايش السلمي.
كما أكد الحاجة الملحّة لتطبيق القرارات الدولية المتعلقة بالأراضي الفلسطينية، وضمان حق الشعوب في العيش بكرامة وسلام، مشدداً على أن هذا الحق يمثل أولوية دائمة للمجلس العالمي للتسامح والسلام. وأضاف أن التطرف يمثل أحد أخطر التحديات التي تواجه المجتمعات حول العالم، مشيراً إلى أن النزاعات الدولية الأخيرة زادت من انتشار هذا التهديد، مما يستدعي تعزيز الجهود التعليمية والثقافية.
وأكد أن المجلس يرى في التعليم بمختلف مراحله حجر الأساس في مكافحة التطرف، مستعرضاً جهود المجلس في إطلاق برامج أكاديمية متخصصة، منها برنامج ماجستير في دراسات التسامح والسلام يُدرّس بعدد من الجامعات الأوروبية والعربية، ويهدف إلى إعداد جيل من الخبراء.