أبطال وقصة ومواعيد مسلسل "2024" لـ نادين نسيب نجيم
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
بدأ عدد كبير من محبين الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم البحث عن أحدث أعمالها الدرامية الجديدة، والتي تحمل اسم "2024"، والذي من المقرر أن يتم عرضه خلال السباق الرمضاني.
ونظرا لوجود أحداث مثيرة وواقعية داخل أحداث المسلسل من المفترض أن يكتسح هذا العمل المسلسلات المعروضة ووجود جماهيرية واسعة لـ نادين على مستوى الوطن العربي، كما حققته من خلال مسلسل 2020 منذ سنوات ماضية.
ويقدم “الفجر الفني” لكل متابعيه كل ما هو جديد وتفاصيل عن مسلسل "2024 "
وحرصت الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم على مشاركة جمهورها ببوستر أحدث أعمالها الدرامية الجديدة، والتي تحمل اسم "2024" من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفقت بالبوستر تعليقا قالت فيه:"القضية لسه ما سكرت مسلسل 2024".
مواعيد عرض حلقات سلسل 2024
ينتظر الجمهور عرض مسلسل 2024 والذي تدور أحداثه في إطار من التشويق والإثارة وهو الجزء الثاني من مسلسل 2020 الذي عرض قبل أربعة أعوام من بطولة نادين نسيب نجيم وقصي خولي، ومن المقرر أن يتم عرضه على منصة شاهد وقناة MBC،
ويجمع مسلسل 2020 لأول مرة النجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم مع الفنان محمد الأحمد وهو من إخراج فيليب أسمر والذي تعاون مع نادين في أكثر من عمل سابقا ومن تأليف بلال شحادات.
والجدير بالذكر آخر أعمال نادين نسيب مسلسل “وأخيرا” الذي تدور أحداثه حول البطلة نادين التي تقوم بدور سيدة قوية ومشهورة، تمتلك ماضيا مخيفا تخفيه عمن حولها، حتى لا يعرفون كيف وصلت إلى ما هي عليه.
والمسلسل من بطولة قصي خولي ونادين نسيب نجيم وغيرهما من النجوم، وهو من إخراج أسامة الناصر. وجمع المسلسل كلا من قصي ونادين للمرة الثالثة بعد مسلسلي “خمسة ونص” و”عشرين عشرين”، وهو من تأليف بلال شحادات، وإخراج أسامة الناصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل 2024 مسلسل ٢٠٢٤ قصي خولي اخبار قصي خولي نادين نسيب نجيم آخر أعمال نادين نسيب نجيم أبطال مسلسل ٢٠٢٤ نادین نسیب نجیم
إقرأ أيضاً:
خطة زمنية لإنهاء الملف قبل نهاية العام.. نزع سلاح «حزب الله» على طاولة الحكومة اللبنانية
البلاد (بيروت)
يتصدر ملف نزع سلاح حزب الله المشهد السياسي في لبنان، وسط ضغوط إقليمية ودولية متزايدة تدفع السلطات اللبنانية إلى التحرك بجدية لإيجاد صيغة عملية لهذا الملف الشائك. زيارة المبعوث الرئاسي الأميركي توماس باراك إلى بيروت الأسبوع الماضي كانت بمثابة شرارة لتحريك الاتصالات بين المسؤولين اللبنانيين الذين بدأوا الإعداد لخريطة طريق ستُقدّم إلى المجتمع الدولي بهدف التوصل إلى تسوية شاملة تقضي بتسليم سلاح حزب الله مقابل انسحاب إسرائيلي من النقاط الخمس التي تحتلها في جنوب لبنان.
في هذا الإطار، عقد رئيس الجمهورية جوزيف عون اجتماعاً مع رئيس الحكومة نواف سلام لإعداد ورقة رسمية موحّدة حول مستقبل سلاح الحزب، على أن تتواصل المشاورات خلال لقاء مرتقب بين الرئيس سلام ورئيس مجلس النواب نبيه بري للتوصل إلى توافق بين الرئاسات الثلاث. وأكدت مصادر وزارية أن لبنان يعتزم اتخاذ خطوات رسمية قبل الزيارة المرتقبة للمبعوث الأميركي إلى بيروت في السابع من يوليو المقبل، حيث من المتوقع أن يتم عرض ورقة العمل اللبنانية الموحدة عليه.
وتستعد الحكومة لعقد جلسة قريبة ستخصص جانباً كبيراً منها لمناقشة ملف نزع السلاح وحصره بيد الدولة، مع دراسة خطوات تنفيذية مكملة لهذا المسار. وخلال زيارته الأخيرة لبيروت، قدم المبعوث الأمريكي ورقة عمل متكاملة تدعو إلى نزع السلاح غير الشرعي وخصوصاً سلاح حزب الله، مع اشتراط انسحاب إسرائيل من النقاط الخمس المحتلة، وإطلاق خطة لإعادة إعمار الجنوب اللبناني والضاحية الجنوبية ومنطقة البقاع.
وقال المبعوث الأمريكي بشكل مباشر:” إن على حزب الله أن يختفي”، في إشارة إلى التوجه الدولي الحازم في هذا الملف. وفي المواقف الداخلية، أعلن الزعيم الدرزي وليد جنبلاط دعمه لضرورة تسليم حزب الله سلاحه، كما فعل هو سابقاً. المبعوث الأمريكي خص جنبلاط بلقاء خاص خلال زيارته لبيروت، ما يعكس أهمية موقعه في هذه المرحلة الحساسة.
في السياق ذاته، أكد النائب فيصل الصايغ أن هناك توافقاً دولياً وإقليمياً على ضرورة تسليم السلاح للدولة اللبنانية على مراحل محددة بجدول زمني ينتهي قبل نهاية العام الحالي، مشيراً إلى أن المفاوضات تسير وفق مبدأ “خطوة مقابل خطوة”، بحيث يُقابل أي تقدم لبناني في تسليم السلاح بخطوة إسرائيلية في المقابل تتمثل في الانسحاب من الأراضي المحتلة. ويأتي هذا الحراك وسط قلق إسرائيلي متزايد من إعادة حزب الله بناء نفسه عسكرياً في الجنوب اللبناني، في وقت تحاول الحكومة اللبنانية صياغة رؤية واضحة وقابلة للتنفيذ لنزع السلاح بشكل تدريجي، وبما يضمن استقرار البلاد وتفادي أي تصعيد ميداني جديد.