عمرو أديب: الدولار سعره نزل بسبب صفقة رأس الحكمة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
علق الاعلامي عمرو اديب على الصفقة الاستثمارية بمدينة رأس الحكمة ، قائلا :" كان ايه اللي هيحصل لو متمتش الصفقة دي كل حاجة بتتحرك بسبب الصفقة دي الدولار سعره اتحرك كتير ".
وتابع الاعلامي عمرو اديب ، خلال برنامجه " الحكاية " ، والمذاع على فضائية " ام بي سي مصر " ، أن هناك بعض الأسعار للسلع تغيرت اسعارها ، متابعا :" فيه كلام ان اسعار الفراخ والبيض اتزحزت وابتدت اسعارها تنزل ".
وتابع : حديد ونزل ودهب نزل ولو مكناش عملنا الصفقة دي كان ايه اللي هيحصل ".
▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/1oS6rdyTA5hQnbn1/?mibextid=21zICX&startTimeMs=35000
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو أديب أسعار الفراخ أسعار الفراخ والبيض الصفقة الاستثمارية ام بي سي مصر عمرو أديب مدينة رأس الحكمة
إقرأ أيضاً:
الحرص السامي على تغليب الحكمة ولغة الحوار
وضعت الحرب بين إيران وإسرائيل أوزارها بعد 12 يومًا من العدوان الإسرائيلي اللامشروع، ومن ثم القصف المتبادل بين الطرفين، وتدخل الولايات المتحدة الأمريكية في المواجهة بقصف المنشآت النووية الإيرانية، لترد إيران بقصف قاعدة العديد الأمريكية في قطر.
كل هذا التصعيد جاء نتيجة عدوان إسرائيلي مرفوض ومستنكر من المجتمع الدولي على إيران، لتكون الضربات الإيرانية رد فعل على استهداف أراضيها وقتل شعبها بالمسيرات والطائرات الإسرائيلية، ونأمل أن يكون وقف إطلاق النار بين الطرفين مستدامًا وألا تغدر إسرائيل -كعادتها- وتشن عدوانًا مُفاجئًا مرة أخرى.
وخلال أيام الحرب، كان لسلطنة عُمان دور دبلوماسي فاعل؛ إذ قادت السلطنة الجهود الدبلوماسية لتوحيد الجهود بين الدول الشقيقة والصديقة لإنهاء التصعيد في المنطقة ونزع فتيل الحرب.
وبعد دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ، تلقى حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الإيراني، أعرب فيه تقدير إيران البالغ لمواقف السلطنة ودورها المُتّزِن في دعم الأمن الإقليمي وتعزيز فرص التهدئة، كما أكد الرئيس الإيراني التزام طهران بالتعاون من أجل تجنيب المنطقة مزيدًا من التصعيد.
إنَّ الجهود التي بذلتها سلطنة عُمان على المستويات كافةً، تُؤكد حرصها الدائم على تغليب الحكمة والحوار والعمل الجاد على وقف دوامة التصعيد العسكري، بما يُجنِّب المنطقة مزيدًا من التوتر ويُفسح المجال أمام الحلول الدبلوماسية؛ بما يعود بالنفع والاستقرار على شعوب المنطقة.