26 فبراير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

مدير اعلام وزارة الداخلية خالد المحنا خلال حوار متلفز:

– درسنا اهم تجارب الدول في مجال مكافحة المخدرات
– نتلقى اتصالات يومية من دول الجوار لمكافحة المخدرات
– وصلنا لأكبر عصابات المخدرات وبعضها لديه اذرع مسلحة
– العراقيون لم يستهلكوا المخدرات المعرفة حالياً قبل 2003
– رصدنا نقصاً في “الاسواق السرية” للمخدرات
– لدينا قاعدة معلومات واسعة عن تجار المخدرات
– تجار المخدرات مرتبطة بمافيات تسعى للثراء السريع
– المخدرات أصبحت سبباً ووسيلة للجريمة
– المخدرات تكثر في المناطق الفقيرة والشعبية
– نفذنا عمليات نوعية ضد مافيات المخدرات بتعاون دولي
– كشفنا المتعاطين في دوائر الدولة عبر الفحوصات
– المنتسب الذي يتعاطى المخدرات يُطرد من الخدمة
– الشجار المسلح في بغداد الجديدة سببه 95 الف دينار
– اعتقلنا شخصين متورطين باشتباك مدينة الصدر اليوم

آمر اللواء 41 بالحشد الشعبي عبد الله الزيادي خلال حوار متلفز:

– فتوى الجهاد الكفائي وحدت الشعب وصنعت التأريخ في العراق
– فتوى الجهاد الكفائي بعثت الحياة في جسد يحتضر خلال الهجمة الإرهابية على البلاد
– لا يمكن ان نتخيل عراق من دون مرجعية ومقاومة ومجاهدين
– جميع المعارك كانت مميزة وهدفها تحرير العراق من الإرهاب
– النصر على الإرهاب له لذة خاصة لا يشعر بها إلا المنتصرون
– شهداء الأمة هم اليوم قادتها والعملية السياسية تحاول سلب وجدان كل الناس
– هناك إعلام أصفر يسعى للنيل من شهدائنا واستحقاقاتهم وهذا الأمر غصة في حلقومنا

السياسي المستقل غسان العيثاوي خلال حوار متلفز:

– فتوى الجهاد الكفائي رفعت الهمة والروح القتالية لدى المقاتلين والقوات الأمنية إبان دخول داعش الإرهابية
– فتوى الجهاد والحشد الشعبي أرجعا الامل لدى العراقيين بعد أن كانت المناطق تسقط الواحدة تلو الأخرى
أبناء الحشد الشعبي كانوا يمسكون اغلب القطعات إبان الهجمة الداعشية الإرهابية ويؤمنونها
– أميركا ورئيسها السابق أوباما أكدا أن داعش تحتاج الى أكثر من 20 عاما للتغلب عليها
– أبناء الحشد الشعبي استطاعوا دحر داعش الإرهابية بفترة قليلة خلافا لما تنبأت به أميركا وغيرها
– نستذكر الرجال الابطال من أبناء الحشد الشعبي الذين وقفوا معنا لتحرير مناطقنا من خطر الإرهاب
– أبناء الحشد هم الذين وقفوا في الخطوط الأمامية لدحر الإرهاب خلافا للذين تآمروا على العراق

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الحشد الشعبی فتوى الجهاد أبناء الحشد

إقرأ أيضاً:

خور عبد الله ليس ملفاً مغلقاً: رد على مقال “السياسة” الكويتية

22 مايو، 2025

بغداد/المسلة: طالب محمد كريم

في مقاله المنشور مؤخراً بصحيفة “السياسة” الكويتية، شنّ الكاتب حسن علي كرم هجوماً لفظياً مبطناً على الأصوات العراقية الرافضة لاتفاقية “تنظيم الملاحة في خور عبد الله”، واصفاً المنتقدين بـ”الحاقدين”، و”المرضى نفسياً”، بل و”الجهلة الذين يملؤون عقول البسطاء بالأكاذيب”.
ورغم أن المقال لا يقدم حججاً قانونية جديدة، إلا أنه يعكس نموذجاً من الخطاب السياسي الذي يرفض الحوار، ويستبدله بلغة الاستعلاء والتحقير.

إن الطعن في الاتفاقية الذي تقدّم به نواب عراقيون، وأيّده القضاء الدستوري، لا يخرج عن كونه إجراءاً قانونياً يستند إلى الدستور العراقي، لا إلى عقدة نفسية. فالمحكمة الاتحادية العليا أبطلت التصويت البرلماني على الاتفاقية استناداً إلى المادة (61/رابعاً) التي تشترط تصويت ثلثي أعضاء مجلس النواب على الاتفاقيات ذات الطابع السيادي، وهو ما لم يتحقق في تصويت 2013.

إن محاولة اختزال الموقف العراقي في حالة “نكران للقرارات الدولية” أمر مجافٍ للحقيقة، فالعراق لا يطعن في قرار مجلس الأمن رقم 833 لعام 1993 من حيث صدوره، بل في ما تلاه من اتفاقيات ثنائية جرى تمريرها بطريقة غير دستورية. والاتفاقية محل الطعن لا تتعلق بترسيم الحدود وفق القرار الأممي، بل بتنظيم الملاحة – وهو تنظيم جرى بشروط غير متكافئة، وبموافقة سياسية أُخذت في ظرف سياسي غير ناضج.

الأدهى أن الكاتب نفسه يعترف – ضمنياً– بخلل التوازن، حين يورد أن الخور قُسّم بحيث كان الجزء العميق من نصيب الكويت، بينما حصل العراق على الجزء الضحل مع “وعد بتعميقه”. كما يؤكد أن ميناء مبارك بُني على طرف الخور مباشرة، في حين أن ميناء الفاو العراقي لا يطل عليه، ما يضع العراق أمام تهديد استراتيجي حقيقي يتعلق بسيادته البحرية ومشروعه الاقتصادي.

فهل المطالبة بإعادة التفاوض، أو الاعتراض على آلية التصديق، هي شتيمة؟ وهل الدفاع عن السيادة الوطنية صار نوعاً من “الجهل” أو “التحريض”؟

ما نحتاجه اليوم، ليس نصوصاً تستدعي الغزو في كل مرة يختلف فيها العراقي مع الكويتي، بل نحتاج لغة تتحدث بمسؤولية، تتعامل مع الجار باحترام، لا بوصاية. فإن كنتم تثقون بعدالة قرارات مجلس الأمن، فنحن نحتكم إلى عدالتنا الدستورية أيضاً.

الاعتراض العراقي ليس مرضاً، بل تعبير عن وعي سيادي، يُريد أن يعيد ترتيب أوراق الدولة على أسس قانونية رصينة.
ولا يجوز لأي خطاب إعلامي أن يضع الموقف السيادي في مقابل الشعور بالذنب التاريخي، أو يستبدل المنطق السياسي بالتقريع الأخلاقي.
لسنا بلا ذاكرة، ولسنا ضد العلاقات المتوازنة، ولكننا – أيضاً– لسنا بصمتنا شركاء في خنق أنفسنا.

ختاماً: نمد يد الحوار من موقع السيادة لا من موقع الخضوع، وندعو العقلاء من الشعبين إلى استئناف الحديث بلغة القانون والتاريخ لا بلغة التحقير والتشهير.
العراق بلد الذاكرة الطويلة، والسيادة لا تُقايض بالخرائط، ولا تُكمم بالاتهامات …

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أحزاب العراق: تضخم الأعداد يهدد استقرار النظام السياسي
  • من يقود العراق؟ تقرير عالمي يكشف انهيار النخبة في العراق
  • خور عبد الله ليس ملفاً مغلقاً: رد على مقال “السياسة” الكويتية
  • فرنسا تتسلم قيادة مهمة حلف شمال الأطلسي في العراق
  • العراق يختنق تحت حرارة مبكرة.. وأيّار يشعل الأرقام
  • حزب طالباني:لا توجد ذريعة لبقاء القوات التركية في العراق بعد السلام مع حزب الـpkk
  • الأبيض يكشف: قانون أمريكي يدرج المالكي والعامري وزيدان على قوائم الإرهاب!
  • ضحايا في اشتباكات مسلحة وسط تعز
  • "بنات فاتن" و"الست لما".. يسرا تقدم وجهيها الشعبي والكوميدي في عملين متتاليين
  • خطاب الدولة