قرحة المعدة: التعرف على الأسباب والوقاية منها
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
قرحة المعدة: التعرف على الأسباب والوقاية منها، قرحة المعدة هي حالة شائعة تؤثر على الغشاء المخاطي للمعدة، ويمكن أن تسبب أعراضًا مزعجة مثل الألم والحرقة والشعور بالانزعاج. من المهم فهم أسباب قرحة المعدة والخطوات التي يمكن اتخاذها للوقاية منها.
قرحة المعدة: التعرف على الأسباب والوقاية منهاتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات التالية قرحة المعدة الأسباب والوقاية منها
أسباب قرحة المعدة:1.
2. **عدوى بكتيرية:** يمكن أن يسبب الإصابة ببكتيريا Helicobacter pylori التهيج والالتهاب في المعدة، وهو عامل رئيسي في تطور قرحة المعدة.
3. **التوتر والضغط النفسي:** قد يؤدي التوتر النفسي والضغط العصبي إلى زيادة إفراز الحمض في المعدة، مما يزيد من خطر تهيج الغشاء المخاطي وتطور القرحة.
4. **التدخين والكحول:** يمكن أن يسبب التدخين واستهلاك الكحول تهيجًا للمعدة وزيادة خطر تطور قرحة المعدة.
الوقاية من قرحة المعدة:1. **الابتعاد عن المسببات المحتملة:** تجنب استخدام الأدوية التي قد تسبب تهيج المعدة مثل الأسبرين ومضادات الالتهاب غير الستيروئيدية (NSAIDs) إلا بوصفة طبية.
2. **التغذية السليمة:** تناول وجبات صغيرة ومتكررة والابتعاد عن الأطعمة الحارة والدهنية والحمضية التي قد تسبب تهيج المعدة.
3. **التقليل من التوتر:** ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا للتحكم في مستويات التوتر والضغط النفسي.
4. **الامتناع عن التدخين والكحول:** يجب تجنب التدخين والكحول، حيث يمكن أن يزيدان من خطر تطور قرحة المعدة وتفاقم الأعراض.
5. **زيارة الطبيب بانتظام:** من المهم القيام بفحص دوري مع الطبيب لتقييم صحة المعدة واكتشاف أي مشاكل مبكرًا واتخاذ الإجراءات اللازمة للوقاية والعلاج.
فهم أسباب التهاب القولون وكيفية الوقاية منها التهاب المعدة في شهر رمضان: الوقاية والعلاجمن الضروري أن يكون لدينا وعي بأسباب قرحة المعدة والتوقي منها، حيث يمكن للوقاية والتغذية السليمة وتجنب عوامل الخطر المحتملة أن تساعد في الحفاظ على صحة المعدة وتقليل خطر الإصابة بالقرحة ومشاكل المعدة الأخرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسباب قرحة المعدة قرحة المعدة الوقاية منها القرحة المعدة
إقرأ أيضاً:
عادات يومية تساوي خطر التدخين
أميرة خالد
أكد ستيفن ويليامز، طبيب القلب في مركز لانغون بجامعة نيويورك، إن قلة الحركة تُلحق الضرر بالصحة تمامًا كالتدخين.
وقال دكتور ويليامز “أن الحركة هي الأساس، حيث يوفر النشاط البدني فوائد جمة، بما يشمل التحكم في الوزن وخفض ضغط الدم وتحسين مستوى الكوليسترول وتقوية العظام والعضلات وتقليل الالتهابات. كما أنها تعزز وظائف الدماغ، ويمكن أن تساعد في تخفيف التوتر والقلق والاكتئاب. لكن الحقيقة المحزنة هي أن الكثيرين لا يتحركون بما يكفي.
وأشار إلى أن الجلوس لفترات طويلة قد تتسبب في أمراض القلب والسكري وزيادة الوزن والاكتئاب، وحتى بعض أنواع السرطان.
وأضاف ويليامز: “يُنظر إلى نمط الحياة الخامل الآن على أنه “نمط حياة التدخين الجديد”. إنه أمر سيئ للغاية”.
ويرى الخبراء أن الوقوف لفترات طويلة، الذي يُسوّق له كحلٍّ لقلة الحركة، ليس الحل السحري – حتى لو ساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية.
وقال بن غرينفيلد، خبير اللياقة البدنية، إن العواقب الصحية السلبية لعدم الحركة لأكثر من 60-90 دقيقة تنطبق على أي وضعية، بما يشمل الوقوف”.
لذا، بدلاً من التركيز على الوقوف فقط، يقول ويليامز إنه من الضروري تحريك الجسم. وأكد ويليامز أن الشخص يحتاج لقضاء فترات قصيرة في صالة الألعاب الرياضية أو الركض لمسافات قصيرة لتحسين صحته، مشيرًا إلى أن مجرد رفع معدل ضربات القلب لمدة 10-15 دقيقة في كل مرة، لمدة 30 دقيقة يوميًا، سيكون مفيدًا.
يوصي الخبراء بالنهوض من المكتب والتحرك كل 30 دقيقة تقريبًا للحفاظ على صحة جيدة ومنع الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة.