كيت ميدلتون تغيب عن عيد ميلاد الملك بعد تأكيد حضورها.. وعودة القلق على صحته
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
اثارت قائمة الحضور الخاصة بـ العرض العسكري الملكي البريطاني الكثير من الجدل والقلق في مواقع التواصل الاجتماعي والشارع البريطاني وذلك بعد ازالة اسم أميرة ويلز وزوجة الامير ويليام ولي العهد البريطاني الحالي "كيت ميدلتون" من ضمن القائمة .
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل كان اسم ميدلتون قد تم تأكيده ضمن قائمة الحضور للعرض العسكري والمقرر أن يقام يوم 8 حزيران المقبل بمناسبة عيد ميلاد ملك بريطانيا الحالي الملك تشارلز.
وكان الموقع الخاص بـ وزارة الدفاع البريطانية قد نشر صورة كيت مع اسمها مؤكدين تواجدها في العرض، لكن وبعد ساعات قليلة وبشكل مفاجئ قد عاد وازال الاسم دون أي تبريرات.
وأثار هذا التصرف الكثير من القلق وعادت الشكوك مرة أخرى الى الجمهور الملكي حول الوضع الصحي الخاص بأميرة ويلز معلقين أنه لم يستقر بعد بالرغم من كل التطمينات والتقارير الرسمية.
وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، كانت الكاميرات قد وثقت الظهور الأول لـ كيت بعد غيابها المثير للجدل والذي تسبب بالعديد من التساؤلات حول طبيعة حالتها الصحية.
وظهرت ميدلتون للمرة الأولى بعد العملية الجراحية التي أجرتها داخل سيارة إلى جانب والدته بالقرب من قلعة وندسور، وبالرغم من ابتسامتها للجماهير وتحيتهم إلا انها بدت متعبة وبحالة غير مستقرة صحيًا.
والجدير بالذكر ان الاميرة كانت قد أجرت عملية جراحية في البطن تطلبت ابتعادها وفترة نقاهة تصل إلى 14 يومًا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيت ميدلتون اخبار المشاهير صحة ملكية کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
هل يمكن أن تغيب حقيقة كهذه على شخص عنده أدنى قدر من الوعي؟
راشد عبدالقادر عامل فيها وطني أكتر من الجيش السوداني نفسه بكل من فيه وأكثر من كل داعمي الجيش.
يهاجم الجيش ويصفه بأقبح الأوصاف وغاضب منه أكثر من غضبه على الجنجويد وعلى الإمارات.
يصدق أنه أكثر وطنية وولاء للسودان من ضباط الجيش الذي عارضوا الجنجويد (حينما كان هو يطبل للقحاتة ولحمدوك في ظل الشراكة مع العسكر) ودفعوا الثمن طردا من الخدمة وسجون ومحاكمات!
هؤلاء عادوا إلى الجيش مع اندلاع الحرب دون أي تردد وذلك لسبب بسيط هو أن المعركة معركة وطن. هذا هو الموقف الوطني؛ أن تنسى خلافاتك وتنحاز لبلدك وتقاتل في خندق الجيش. قاتلوا ومنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا.
راشد يزايد على الجيش ويهاجمه أكثر من الجنجويد! ليس من الخطوط الأمامية بالطبع، وإنما من مقاعد المحايدين!
مزايدة تافهة وتخذيل وطعن في الظهر في الوقت الذي يصطف فيه كل من لديه أقل قدر من الوطنية خلف الجيش، ليس لأنه جيش ملائكي كامل بلا مآخذ ولكن لأنه يقاتل في معركة مصيرية.
هل يمكن أن تغيب حقيقة كهذه على شخص عنده أدنى قدر من الوعي؟
حليم عباس
إنضم لقناة النيلين على واتساب