شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تصاعد موجة السخط والغليان الشعبي في سقطرى والمحافظ يتوعد المتظاهرين، سقطرى وكالة الصحافة اليمنية تزداد موجة السخط والغليان الشعبي في جزي ة سقطرى، نتيجة فشل السلطة التابعة للإنتقالي .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تصاعد موجة السخط والغليان الشعبي في سقطرى والمحافظ يتوعد المتظاهرين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تصاعد موجة السخط والغليان الشعبي في سقطرى والمحافظ...
سقطرى / وكالة الصحافة اليمنية // تزداد موجة السخط والغليان الشعبي في جزي ة سقطرى، نتيجة فشل السلطة التابعة للإنتقالي المدعوم إماراتيا في التعامل مع الأزمات وتدهور الوضع المعيشي في الأرخبيل . وكشفت مصادر مطلعة اليوم الأحد ، أن المحافظ المحسوب على المجلس الانتقالي رأفت الثقلي، توعد من يخرج بالمظاهرات بالضرب بيد من حديد، فيما يغلي الشارع السقطري، ويعاني تدهوراً في الخدمات الأساسية وصعوبة في توفير أساسيات المعيشة مع الغلاء وانهيار قيمة الريال أمام العملات الأجنبية.  ووفقا للمصادر فقد وجه الثقلي أدواته في الحزام الأمني بالانتشار في المحافظة لمنع وقمع أي مظاهرات؛ تأكيداً على مساعي الانتقالي الذي يسيطر على سقطرى بقمع الاحتجاجات وإن كانت تطالب بالحقوق المشروعة المكفولة في الدستور.  وكانت قبيلة الشهخمي في قلنسية بالجزيرة، أصدرت أمس السبت ، بيان ادانت فيه قمع واعتقال المواطنين من المنازل والشوارع من قبل المحافظ الثقلي وأدواته المدعومة إماراتيا خلال مظاهرة احتجاجية غاضبة تنديدا بتردي الوضع المعيشي وارتفاع الأسعار.   واستنكرت القبيلة ،ما قام به المحافظ الثقلي من قمع السكان ومداهمة منازلهم والتقطع لهم بالطرق العامة ومنع مرورهم بين المديريات ونشر الرعب والخوف في الأرخبيل، مطالبة بإقالة المحافظ الذي فشل في إدارة الجزيرة.   كما أدان البيان ،ما قامت به فصائل الإمارات المحسوبة على الأمن في سقطرى من اعتقال عدد من القيادات السقطرية الوطني منهم أحمد باحقيبة ومحمد البشمهي الذين خرجوا إلى جانب أبناء سقطرى للمطالبة بحقوق مشروعة ، مطالبة بالإفراج عن المعتقلين.  يشار إلى أن قوات الإنتقالي اعتقلت الخميس ، قياديين في المجلس المدعوم إماراتياً، بعد تقديم استقالتهما وهما احمد علي باحقيبة وعلي سعيد الراشدي بسبب رفضهما الوضع المعيشي المتدهور، وارتفاع الأسعار، وانعدام المرتبات، بالتزامن مع  انتشار عسكري غير مسبوق للفصائل الإماراتية عقب الإعلان عن احتجاجات غاضبة تنديدا بتردي الوضع المعيشي ، بتوجيهات من قبل المندوب الإماراتي “خلفان المزروعي” للمحافظ بقمع الاحتجاجات التي انتقلت للجزيرة بعد المحافظات الجنوبية والشرقية.  فيما اتهم ناشطون من أبناء الجزيرة “الانتقالي الجنوبي” مشاركة الإمارات في تجويع أهالي سقطرى وتهجيرهم منها بطريقة غير مباشرة، والتوجه لقمع أي احتجاجات تطالب بتحسين الأوضاع المعيشية وتوفير الوقود والمتطلبات الضرورية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الوضع المعیشی

إقرأ أيضاً:

ترامب يتوعد خصومه السياسيين.. هل يسعى للانتقام؟

مازالت صدمة إدانته في ما يعرف بقضية، شراء الصمت، تُشعل غضب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الذي باتت خطاباته لا تخلو منذ ذلك الحين من عبارات الانتقام والثأر.

فالرجل أشار في وقت سابق إلى أن الانتقام من خصومه مبررٌ أحيانًا. وقال وسْط أنصاره إنه سينتقم عند عودته إلى البيت الأبيض، وفي حال فوزه في انتخابات الرئاسة المقبلة.

تصريحاتٌ ومواقفُ استغلتها حملة الرئيس جو بايدن، معتبرة أنها تشكل إشارة واضحة إلى سعي ترامب إلى الانتقام السياسي. لكن كيف؟
أوضحت الخبيرة الاستراتيجية الديمقراطية، تارا بيري، خلال مقابلتها مع برنامج "أميركا اليوم"، أنه في حال قرر الرئيس السابق دونالد ترامب التركيز على الانتقام من الديمقراطيين، فإن ذلك يستوجب منهم الانتباه إلى ملفات مهمة مثل إصلاح الشرطة.

وأضافت أن على الحزب الديمقراطي تلبية تطلعات الشعب الأميركي والوفاء بتعهداتهم، مشيرة إلى:

الأميركيون بحاجة إلى قائد يولي اهتمامًا خاصًا لتعزيز المؤسسات، وتحقيق العدالة والمساواة، بدلًا من التركيز على الانتقام عند توليه السلطة.يحتاج الشعب الأميركي إلى قيادة تركز على القضايا الأساسية التي توحد شعبها بدلًا من السعي وراء المنافع الشخصية.من الممكن أن يتخذ دونالد ترامب إجراءات قانونية ضد جو بايدن، خصوصًا إذا تمكن الجمهوريون من السيطرة على مجلس النواب ومجلس الشيوخ.
من الجيد العمل على إعادة سيادة القانون.من جانبه، يؤكد روب أرليت، الخبير الاستراتيجي الجمهوري والمسؤول في حملة ترامب، أن ترامب سيركز على تطبيق القانون والنظام ضد أفراد داخل مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) وأجهزة حكومية أخرى تم استخدامهم كأدوات من قبل الرئيس بايدن والديمقراطيين لملاحقته كمنافس لهم الرئيسي لهم.يُبدي الشعب الأميركي تراجعًا ملحوظًا في الثقة تجاه الحكومة ووسائل الإعلام وكذلك تجاه شركات التكنولوجيا الكبرى.سيولي ترامب اهتمامًا كبيرًا بإنفاذ القانون وملاحقة من لم يلتزم به، بدلًا من السعي وراء الانتقام.تم استخدام الحكومة بأكملها كسلاح سياسي في يد الرئيس بايدن.لن يتمكن الرئيس ترامب من استعادة الثقة لدى الأطراف المتورطة في هذه الانتهاكات القانونية، سواء كانوا ديمقراطيين أو مؤسسات قامت بانتهاك القوانين.سيبذل دونالد ترامب جهودًا مكثفة لضمان تحقيق أداء رئاسي أفضل خلال ولايته الثانية مقارنة بالأولى، حيث سيحرص على اختيار نخبة من الأفراد الموثوقين ذوي الأداء العالي والالتزام القوي بتطبيق القانون.سيعطي ترامب الأولوية للتركيز على جميع الأميركيين بدلا من مجموعات محددة مثل الأميركيين من أصل أفريقي، وسيشمل نهجه الجديد تلبية احتياجات ومصالح الشعب الأميركي بأكمله وعلى توحيده.

مقالات مشابهة

  • حزب الله يتوعد.. نسعى للجم إسرائيل عن شن حرب ضد لبنان
  • يحيى السنوار يتوعد الإسرائيليون: «أنتم حيث نريد.. ولدينا إمكانات لقتالكم»
  • رغم بكائه في أحضان والده.. الشرطة الألمانية تحاول انتزاع علم فلسطين من يد طفل
  • خبير في الشأن الإسرائيلي: الوضع الراهن يحمل مؤشرات على تصاعد الأزمة داخل حكومة نتنياهو
  • أكثر من 28الف ريال سعر الدبة الغاز في سقطرى
  • ترامب يتوعد خصومه السياسيين.. هل يسعى للانتقام؟
  • بعد تهديد إسرائيل بغزو لبنان.. حزب الله يتوعد بالمفاجآت
  • الوزير والمحافظ السياسى
  • آلاف المؤيدين للفلسطينيين يتظاهرون قرب البيت الأبيض
  • مظاهرة حاشدة في تشيلي تنديداً بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة