عمارة ببغداد ستجعلك ضمن أغنى 1% من سكان أمريكا!
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
السومرية نيوز-اقتصاد
كشف تقرير مختص الاختلاف الكبير بين دولة وأخرى من بين 17 دولة مختارة، لحجم الأموال التي يحتاجها الفرد ليكون ضمن الـ1% الأغنى في كل دولة من هذه الدول. وبحسب مؤسسة "نايت فرانك"، والتي تحدد عتبة الدخول إلى قائمة أغنى 1% في جميع أنحاء العالم، وتتكون نسبة النخبة هذه من الأفراد ذوي أعلى صافي ثروات في كل بلد.
وتتصدر موناكو القائمة حيث يتطلب الفرد ان تكون ثروته 12.8 مليون دولار ليكون في قائمة أغنى 1% من السكان داخل هذه الدولة، تتبعها لوكسمبورغ، ثم سويسرا، ثم الولايات المتحدة الامريكية بالمرتبة الرابعة وتحتاج الى 5.8 مليون دولار لتكون ضمن اغنى 1% فيها، وبعدها سنغافورة والتي تتطلب 5.2 مليون دولار.
وفي المرتبة الـ17، تأتي منطقة "البر الصيني الرئيسي"، وهذا يتطلب ان تكون ثروتك 1 مليون دولار فقط لتكون بين اغنى 1% في هذه المنطقة.
ويتضح ان الـ5.8 مليون دولار، فيما لو قورنت بأسعار العقارات في بغداد، فأنه يعادل سعر منزل بمساحة 400 متر في احدى الاحياء السكنية الراقية ببغداد او عمارة تجارية واحدة في المنصور على سبيل المثال بمساحة لا تزيد عن 200 متر.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
حوار الوفد مع الدكتور عمارة عن معني علوم الحديث وأنواعها
علوم الحديث هي مجموعة من القواعد والضوابط التي وضعها العلماء للتحقق من صحة الأحاديث النبوية وتصنيفها، وتمييز الصحيح من الضعيف، وتنقسم بشكل رئيسي إلى قسمين: علم الحديث دراية (أو مصطلح الحديث) الذي يهتم بقواعد نقد السند والمتن، وعلم الحديث رواية الذي يهتم بضبط ألفاظ الحديث ومعانيها. ومن أهم مباحثها: علم الجرح والتعديل، علل الحديث، غريب الحديث، ومختلف الحديث، وتهدف إلى حفظ السنة النبوية من التحريف.
وقال ذلك الدكتور مصطفي ابو عمارة عضو هيئة كبار العلماء واستاذ الحديث بجامعة الازهر .
أقسامها الأساسية
علم الحديث دراية (مصطلح الحديث): القواعد التي يُعرف بها قبول الحديث أو رده، ويعنى بحال الرواة (الجرح والتعديل) وحال المتن (علل الحديث، غريب الحديث، اختلاف الحديث، إلخ).علم الحديث رواية: العلم الذي يُعنى بضبط الألفاظ، وتفسير معاني الحديث، وما يستنبط منه من أحكام.وينقسم علم الحديث بشكل أساسي إلى قسمين كبيرين: علم الحديث رواية (يهتم بنقل متن الحديث وحفظه وضبطه) وعلم الحديث دراية (يهتم بقواعد معرفة أحوال الرواة والمتون من حيث القبول والرد)، ويتفرع من علم الدراية علوم كثيرة مثل علم المصطلح (قواعد القبول والرد)، والجرح والتعديل (حالة الرواة)، والعلل (العيوب الخفية)، والتخريج (تحديد موضع الحديث في المصادر الأصلية).
علوم الحديث نوعان رئيسيان: علم الحديث رواية (نقل الحديث كما هو) وعلم الحديث دراية (دراسة أسانيد ومصنوف الحديث)، وينقسم علم الدراية بدوره إلى أنواع كثيرة جدًا تدرس أحوال الحديث من حيث القبول والرد (صحيح، حسن، ضعيف)، ومن حيث الاتصال أو الانقطاع (مسند، متصل، مرسل، منقطع، معضل) ومن حيث المتن والإسناد (شاذ، منكر، معلل، مضطرب، موضوع) بالإضافة إلى دراسة الرواة والتحمل والأداء وآداب طالب العلم والمحدث، وقد ذكر كتاب مقدمة ابن الصلاح أكثر من 60 نوعًا في كتابه الشهير " معرفة أنواع علوم الحديث .