المرصد الليبية : القوات الإسرائيلية تردم ينابيع مياه وتجرف أراض زراعية جنوب الخليل
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد القوات الإسرائيلية تردم ينابيع مياه وتجرف أراض زراعية جنوب الخليل، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي فلسطين 8211; ردمت القوات الإسرائيلية، امس الأربعاء، عددا من ينابيع مياه والآبار الارتوازية في منطقة الهجرة جنوب مدينة الخليل، كما .، والان مشاهدة التفاصيل.
القوات الإسرائيلية تردم ينابيع مياه وتجرف أراض...
فلسطين – ردمت القوات الإسرائيلية، امس الأربعاء، عددا من ينابيع مياه والآبار الارتوازية في منطقة الهجرة جنوب مدينة الخليل، كما جرفت أراض زراعية.
وذكرت مصادر محلية أن “قوات الاحتلال داهمت منطقة الهجرة، مصطحبة جرافة وخلاطات باطون (خرسانة) ومضخة، حيث باشرت بتجريف أراض زراعية تصل مساحتها الى 5 دونمات، ودمرت عددا من المحاصيل الصيفية التي تعود ملكيتها لعائلة دودين”.
وأضافت المصادر أن “القوات ردمت بالباطون عدة عيون ومنابع مياه خاصة لذات العائلة المذكورة”.
المصدر: وسائل إعلام فلسطينية
Shares185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القوات الإسرائيلية تردم ينابيع مياه وتجرف أراض زراعية جنوب الخليل وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أراض زراعیة
إقرأ أيضاً:
إريتريا وإثيوبيا تتبادلان الاتهامات ومخاوف من مواجهات عسكرية
تبادلت كل من إريتريا وإثيوبيا الاتهامات بتقويض الاستقرار في منطقة القرن الأفريقي، وسط مخاوف من تجدد التوترات التي أعقبت اتفاق بريتوريا للسلام الموقع في نوفمبر/تشرين الثاني 2022.
واتهمت وزارة الإعلام الإريترية، في بيان رسمي، الحكومة الإثيوبية بشن "حملة دبلوماسية مضللة" بهدف التمهيد لصراع محتمل، مشيرة إلى أن الحزب الحاكم في أديس أبابا يسعى منذ عامين للسيطرة على موانئ إريترية، "سلميا إن أمكن، وعسكريا إن لزم الأمر".
وأضاف البيان أن إثيوبيا اشترت بالفعل أسلحة لهذا الغرض، مؤكّدا أن أسمرا مارست "أقصى درجات ضبط النفس" رغم ما وصفته بالاستفزازات المتكررة "لضم أراض سيادية إريترية بما فيها منافذ على البحر الأحمر".
بالمقابل، اتهمت الحكومة الإثيوبية جارتها بـ"تقويض اتفاق بريتوريا" من خلال ما وصفته بـ"احتلال أراض إثيوبية" وتزويد "المتمردين بالسلاح"، معتبرة ذلك "تهديدا مباشرا" لأمن البلاد ووحدة أراضيها.
وفي رسالة وجهها وزير الخارجية الإثيوبي إلى الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي ومنظمة إيغاد وشركاء دوليين، حذّرت أديس أبابا من أن هذه الممارسات قد تزعزع استقرار المنطقة بأسرها، مضيفة أن إريتريا تقوم بـ"تدخلات ممنهجة" في شؤونها الداخلية وتحريض إعلامي يستهدف نسيجها المجتمعي.
ويأتي تصاعد هذه الاتهامات المتبادلة في وقت لا تزال فيه المنطقة تتعافى من آثار الحرب في إقليم تيغراي، الأمر الذي يزيد من حساسية الأوضاع السياسية والأمنية على الحدود بين البلدين.