لويس إنريكي: يتحدي برشلونة سنضغط عليهم منذ الدقيقة الأولى
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
رفع لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان راية التحدي في وجه برشلونة قبل لقاء الفريقين، مؤكدا بأن فريقه سيهاجم منذ الدقيقة الأولى.
ويحل باريس سان جيرمان ضيفا على برشلونة مساء الثلاثاء في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، بعدما خسر الذهاب 2-3.
وقال لويس إنريكي في تصريحات نشرها موقع ناديه: "أعتقد أن نتيجة مباراة الذهاب لم تعكس حقا ما كنا نستحقه، حيث كان بإمكاننا تحقيق التعادل.
وأضاف "لقد واجهنا صعوبة في استعادة حالتنا البدنية والذهنية. أعتقد أن الطاقم الفني واللاعبين والجميع في النادي تأثروا بهذه الهزيمة، لكن يجب علينا النهوض مرة أخرى. إنه أمر صعب، لكن علينا أن نقبله".
وأكمل "يتعين علينا أن نقدم نسخة أخرى من سان جيرمان ونتفوق على أنفسنا. كان لدينا الوقت للاستعداد ونحن الآن جاهزون".
وتابع "كل اللاعبين في الفريق يريدون الفوز، ونحن نعرف بالضبط ما نريد القيام به. نحن مقتنعون بأننا قادرون على تغيير الوضع".
وشدد "سنمارس ضغطنا منذ الدقائق الأولى، وربما يلعبون كرات طويلة. سنخلق الفرص وبرشلونة أيضًا سيحاول خلق المشاكل لنا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة باريس سان جيرمان مبابي لويس انريكي تشافي برشلونة وباريس سان جيرمان
إقرأ أيضاً:
طارق يثير سخرية واسعة .. من الهزيمة إلى السفلتة (تفاصيل)
يمانيون / خاص
تعرض ’’طارق’’ ، قائد ما يسمى بـ”حراس الجمهورية”، لسخرية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب كلمة ألقاها أمام مجموعة من الإعلاميين والناشطين المحسوبين على حكومة المرتزقة،
اعتُبرت من قبل سياسيين ومراقبين اعترافاً ضمنياً بالهزيمة النفسية والعسكرية التي لحقت به وبحلفائه بعد انسحاب الولايات المتحدة من مسرح المواجهة في البحر الأحمر.
وفي كلمته، أقر ’’طارق’’ بأن القرار في المواجهة كان بيد واشنطن، إلا أنها انسحبت لأسباب وصفها بـ”المرتبطة بحسابات خاصة”، في إشارة إلى الفشل الأمريكي في التصدي للعمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية، والتي ألحقت بالقوات الأمريكية خسائر متتالية، كان أبرزها إسقاط طائرتين متطورتين من طراز F-35، وإجبار حاملة الطائرات “ترومان” على التراجع والانسحاب الاضطراري من البحر الأحمر في أكثر من مرة.
وأثار طارق موجة سخرية بعد تبريره عدم خوضه الحرب بعبارة قال فيها إنه “سيتجه إلى الزفلته”، رداً على أحد معاونيه، في تعبير اعتبره مراقبون دليلاً على حالة الانهيار المعنوي التي وصلت إليها أدوات التحالف في اليمن، بعد انكشاف محدودية الدعم الأمريكي وتخليه عن حلفائه في الميدان.