حظك اليوم برج العذراء الأربعاء 17-4-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
يتمتع مولود برج العذراء بعدة صفات إيجابية رائعة، فهو إنسان ذكي، متطور، ولطيف، مناسب لأن يكون صديقا رائعا، وهو رجل معطاء مستعد دائمًا لتقديم العون والنصيحة للآخرين، وبالإضافة إلى ذلك فإن أصحاب برج العذراء عمليون وبارعون في التخطيط لحياتهم بشكل جيد.
وتقدم «الوطن»، عبر السطور التالية حظك اليوم برج العذراء الأربعاء 17-4-2024، على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج.
على الصعيد المهني ينصحك الخبراء بأن تستمر في تحقيق نجاحاتك، حتى تتجاوز كل ما يثير أعصابك، ورغم أن الأوضاع كانت سيئة فى الفترة الماضية، إلا أنك حاولت قدر الإمكان أن تتغلب على كل الأزمات التى تعرضت لها، واستطعت أن تحقق ما تريد.
أما على الصعيد العاطفي، فقد تجد أن أوضاعك العاطفية جيدة إلى حد كبير، ولكن من المفترض عليك ألا تغفل عن إعادة علاقتك المتينة به، حتى تتجاوز كل الأزمات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج العذراء عالم الأبراج حظك اليوم برج حظک الیوم برج العذراء على الصعید
إقرأ أيضاً:
البكار: التدريب المهني يؤهل الشباب لسوق العمل ويواكب احتياجاته محلياً وعالمياً
صراحة نيوز- قال وزير العمل خالد البكار إن خريج مؤسسة التدريب المهني أو الكلية المتقدمة للتدريب المهني، سيستفيد من مساق تدريبي لمدة عام أو عامين، يكون مساوياً للدبلوم الصناعي، يهدف لتأهيله لسوق العمل ومتطلباته.
وأضاف البكار، مساء الاثنين، أن 138 برنامجاً تدرسها مؤسسة التدريب المهني تتوافق ومتطلبات سوق العمل الأردني، مؤكداً ضرورة تأهيل الشباب بحيث تتوافق مهاراتهم مع متطلبات سوق العمل المحلي وتطورات سوق العمل العالمي.
وبيّن أن عاماً واحداً هو الحد الأدنى لتدريب الشباب ضمن مؤسسة التدريب المهني، مشيراً إلى أن التدريب المهني يفتح آفاقاً جديدة أمام الشباب لفرص عمل مختلفة، وأن الاتجاه العالمي الجديد يؤكد أن المهارات أهم من الشهادة.
وأشار إلى أن الاقتصاد العالمي سيفقد 330 مليون فرصة عمل ويخلق 170 مليون فرصة جديدة، ما يستلزم مواكبة المهارات المطلوبة في سوق العمل العالمي.
وكشف البكار أن 95 ألف فرصة عمل خلقها سوق العمل الأردني بشقيه العام والخاص العام الماضي، فيما اشترك 96 ألف شخص لأول مرة في الضمان الاجتماعي منذ بداية العام الحالي 2025.
ولفت إلى أن جل العاملين في قطاع الحلي والمجوهرات في الأردن هم من العمالة الوافدة، بسبب عدم تأهيل العمالة الأردنية لهذا القطاع رغم توافر رواتب جيدة فيه.