ضعف الإقبال على المنشآت الفندقية والسياحية خلال عطلة عيد الأضحى المبارك

أكد نائب رئيس والناطق باسم جمعية الفنادق الأردنية حسين هلالات أن نسبة الحجوزات الفندقية خلال عطلة عيد الأضحى المبارك متدنية وجاءت دون المتوقع.

اقرأ أيضاً : انخفاض ملحوظ بأسعار الذهب في الأردن

وقال هلالات لـ"رؤيا" الثلاثاء، إن نسبة الحجوزات الفندقية في المواقع السياحية التي تعتمد على السياحة الأوروبية لم تتجاوز 4 في المئة مثل مادبا ووادي رم، فيما كانت الحجوزات في البترا شبه معدومة.

وسجلت العقبة أعلى نسبة إشغال بواقع 75 في المئة، تلاها البحر الميت بنسبة 65 في المئة، فيما بلغت في عمان 47 في المئة.

وعزا هلالات ضعف الإقبال على المنشآت الفندقية والسياحية إلى استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وتدني السيولة، إضافة إلى ارتفاع درجات الحرارة نتيجة لتأثر الأردن بموجة حارة.

وأعلن هلالات عن إطلاق برنامج بالتعاون مع "أردننا جنة" بعد العيد يتضمن رحلة للمثلث الذهبي لمدة يومين مع مبيت ليلة في البترا، تتضمن أنشطة وفعاليات سياحية وترفيهية بسعر 45 دينارا، وبهدف تنشيط السياحة في البترا على وجه التحديد.

اقرأ أيضاً : الجيطان لـ"رؤيا": السماح باستيراد الطحين من كافة المناشئ جاء لتسهيل بيئة الأعمال "فيديو"

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: البترا وادي رم العقبة فنادق عيد الأضحى فی المئة

إقرأ أيضاً:

غضب شعبي في سقطرى بسبب تدهور الأوضاع المعيشية

الجديد برس| خاص| تشهد محافظة أرخبيل سقطرى، الواقعة تحت سيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، حالة غليان شعبي متصاعدة نتيجة التدهور الحاد في الأوضاع المعيشية، وسط احتكار الشركات الإماراتية للخدمات الأساسية، وفي مقدمتها المشتقات النفطية والكهرباء والغاز المنزلي. وفي هذا السياق، قال الناشط السقطري سعيد الرميلي في منشور له على منصات التواصل الاجتماعي رصده الجديد برس، إن “أبناء سقطرى باتوا غارقين في محاولة توفير المبالغ اللازمة لسداد التزاماتهم للشركات الإماراتية”، مشيراً إلى أن هذا الوضع هو نتاج “سياسة ممنهجة تهدف لإشغال المواطنين عن التفكير في واقع الاحتلال المفروض على الأرخبيل”، على حد تعبيره. وأضاف الرميلي ساخرًا: “ربما تندلع حرب عالمية ثالثة، وتتغير خريطة المنطقة بفعل الحروب الإقليمية والدولية جوًا وبرًا وبحرًا، بينما لا يزال وضعنا في سقطرى على حاله مع شركة المثلث الشرقي الإماراتية وشركة أدنوك وغيرها من الشركات الإماراتية”. وتحتكر شركة “المثلث الشرقي” الإماراتية وشركة “أدنوك” بشكل شبه كامل سوق الوقود والغاز والكهرباء في الأرخبيل، في ظل غياب أي رقابة محلية أو مركزية، ما فاقم من معاناة السكان، خاصةً مع ارتفاع الأسعار وغياب البدائل. ويأتي هذا في ظل استمرار عمليات النهب المنظم لثروات الأرخبيل الطبيعية، بحسب ما يصفه ناشطون، الذين دعوا إلى ضرورة التحرك الشعبي والحقوقي لإيقاف “سياسات الإفقار والاستحواذ التي تمارسها الشركات الإماراتية بدعم من الانتقالي- سلطات الأمر الواقع في الجزيرة-“.

مقالات مشابهة

  • غضب شعبي في سقطرى بسبب تدهور الأوضاع المعيشية
  • وزير السياحة والآثار: مضاعفة الغرف الفندقية ضرورة لمواكبة نمو حركة السائحين
  • وصول دفعة جديدة تضم 678 من الفارين من قوات الدعم السريع بمنطقة المثلث
  • عاجل | خبر سار للأردنيين.. عطلة رسمية بانتظاركم
  • عميد الحقوق بجامعة البترا يوضح أطر الحوكمة والمساءلة القانونية في الجامعات
  • وزيرة السياحة: 5.7 ملايين سائح زاروا المملكة خلال أربعة أشهر والعائدات 34 مليار درهم
  • رئيس الوزراء يشيد بتوسعات "حياة" الفندقية في مصر.. وتوقيع مذكرة تفاهم مع "أدد العقارية" لدعم قطاع السياحة
  • تفسير رؤيا «الكلاب تنبح» في المنام لابن سيرين
  • تركيا: العدالة والتنمية يواصل النزيف في استطلاعات الرأي
  • شركة العال توقف الحجوزات من وإلى إسرائيل حتى نهاية يونيو