الهلال الأحمر الليبي: أزمة المهاجرين العالقين على الحدود الليبية التونسية لا تزال مستمرة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أخبارليبيا24- خاص
قال مدير مكتب الإعلام بجمعية الهلال الأحمر الليبي توفيق الشكري اليوم الأربعاء إن أزمة المهاجرين العالقين على الحدود الليبية – التونسية ، لا تزال مستمرة منذ شهر تقريباً.
وأوضح الشكري في تصريح لـ”أخبارليبيا24″ أن الهلال الأحمر تدخل فوراً، ويتم تقديم المساعدات كالأكل والشرب والخدمات الصحية والإسعافات الأولية والأدوية والرعاية اللازمة، ولكن الوضع يزداد سوءً ونحتاج دعم قوي.
وأضاف أن عدد المهاجرين العالقين 600 مهاجر غير شرعي تقريبا ، عدد العالقين بالحدود الليبية التونسية “راس اجدير” حوالي 320 مهاجر، و 240 مهاجر في منطقة العسة، بينهم 45 طفلاً و 21 امرأة حبلى.
وأشار مدير المكتب إلى أن العمل يتم عن طريق جمعية الهلال الاحمر بالتعاون مع المنظمات الدولية الإنسانية كبعثة الأمم المتحدة والصليب الأحمر، والوضع يحتاج وقفة جادة لتوفير كافة احتياجاتهم.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر بعسير يحتفي باليوم العالمي للهلال الأحمر والصليب الأحمر
المناطق_واس
احتفت هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة عسير على مدى يومين بفعاليات توعوية وتثقيفية بمناسبة اليوم العالمي للهلال الأحمر، والصليب الأحمر الدولي.
واشتملت الفعاليات التي أقيمت في عدد من المواقع التجارية والسياحية, في مدينة أبها ومحافظة خميس مشيط على عرض لبعض آليات الهيئة الحديثة، وأبرزها سيارة عبيّة المخصصة للاستجابة السريعة، وتعريف الزوار بالخدمات الإنسانية، التي تقدمها الهيئة لأفراد المجتمع، وإقامة معارض تثقيفية مصاحبة، وعرض أحدث الأجهزة المستخدمة في العمل الإسعاف، والتعريف برقم الخدمة الطبية الإسعافية “997”، وتطبيق “أسعفني” للبلاغات الإسعافية.
أخبار قد تهمك دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة عسير تقبض على (4) أشخاص لتهريبهم (26) كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر 11 مايو 2025 - 5:53 مساءً الهلال الأحمر بالحدود الشمالية يحتفي باليوم العالمي للهلال الأحمر والصليب الأحمر بفعاليات توعوية وتثقيفية 9 مايو 2025 - 5:20 مساءًوأوضح مدير عام فرع هيئة الهلال الأحمر بمنطقة عسير محمد بن عبدالله الشهري أنه وبالتزامن مع هذا الحدث العالمي أطلقت الهيئة تطبيق “المستجيب”, الذي يمثل نقلة نوعية في إشراك أفراد المجتمع في العمل الإنساني عبر تمكينهم من أن يكونوا خط الدفاع الأول عند وقوع الحالات الطارئة، ويُجسد التطبيق فلسفة “الإنسان أولًا”، حيث تسعى الهيئة من خلاله إلى زرع القدرة على الإنقاذ في قلب المجتمع، وليس الاكتفاء بالوصول إلى موقع البلاغ.