إنفوجرافيك| بمناسبة تدشينها اليوم.. 7 معلومات عن كنيسة السيدة العذراء مريم بالفجالة
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دشن البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية اليوم الأحد كنيسة السيدة العذراء مريم بالفجالة، وتُعد الكنيسة أحد أبرز المعالم الدينية في منطقة وسط البلد.
وبمناسبة ذلك الحدث تسلط “البوابة” أبرز المعلومات حول تلك الكنيسة
◀ أسسها البابا كيرلس الخامس سنة 1884 م في عهد الخديوي توفيق.
◀ تُعد اول كنيسة بنيت فى القاهرة فى العصر الحديث بعد الكنيسة المرقسية التى بنيت عام 1800م
◀ كانت "الفجالة" قديماً في عهد أسرة محمد علي منطقة زراعية.
◀ بعدما زاد عدد الأقباط بالحى قام ميخائيل بك جاد الذى كان يعمل محاسبجى المالية بالتبرع بقطعة أرض مساحتها 600 متر لبناء أول كنيسة بالمنقطة لخدمة الأقباط هناك.
◀ رسم أيقونات هذه الكنيسة فنان إيطالي ويعود معظمها للقرن التاسع عشر.
◀ تم توسيع الكنيسة إلى ضعف حجمها القديم، فبدأت أعمال التوسعة في نهاية 1995، وتم إعادة افتتاح الكنيسة بعد التوسعات في 1998.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اسرة محمد علي البابا تواضروس الثاني البابا كيرلس كنيسة السيدة العذراء مريم الفجالة
إقرأ أيضاً:
البابا لاون من تركيا يُوجّه نداءً إلى بناء جسور الوحدة داخل الكنيسة ومع سائر المسيحيين
وجّه قداسة البابا لاون الرابع عشر من إسطنبول، نداءً قويًّا، إلى بناء جسور الوحدة، داخل الكنيسة، ومع سائر المسيحيين، وأتباع الديانات الأخرى.
القداس الإلهيوجاءت دعوة الحبر الأعظم خلال صلاة القداس الإلهي، الذي ترأسها قداسته، بفولكسفاغن أرينا، في إطار زيارته الرسولية إلى تركيا، ولبنان، وحجّه إلى إزنيق في ذكرى مرور 1700 سنة على انعقاد مجمع نيقية.
وربط الأب الأقدس بين بدء زمن المجيء، وذكرى القديس أندراوس الرسول، مشيرًا إلى أن هذا الزمن هو دعوة لاختبار سرّ المسيح من جديد.
وانطلق قداسة البابا من نبوءة إشعياء ليقدّم صورتين محوريتين: جبل الرب الذي يشعّ نورًا ويجذب جميع الشعوب، والعالم الذي يسكنه السلام والذي تتحوّل فيه الأسلحة أدوات للحياة.
ودعا بابا الكنيسة الكاثوليكية إلى تجديد شهادتهم بالإيمان عبر الصلاة، والأسرار، ومحبة القريب، مستشهدًا بقديسين جعلت حياتهم نورًا للآخرين.
وتوقّف قداسة البابا عند شعار الزيارة الذي يتضمّن صورة الجسر، معتبرًا إيّاه رمزًا للعمل المشترك المطلوب على ثلاث جبهات: تعزيز الوحدة داخل الكنيسة ذات التقاليد الليتورجية المتعدّدة في تركيا، وتوطيد العلاقات المسكونية مع الكنائس الأخرى، بالإضافة إلى ترسيخ الحوار الأخوي مع أتباع الديانات غير المسيحية، في عالم كثيرًا ما يُساء فيه استخدام الدين.
الوحدة عطية إلهيةوشدّد عظيم الأحبار على أن الوحدة عطية إلهية، لكنها أيضًا مسؤولية تتطلّب صيانة دائمة، تمامًا كالجسور التي تربط ضفّتي البوسفور، كما ذكّر قداسته بتراث القديس يوحنا الثالث والعشرين في دعم المسكونية، وضرورة السير مع الجميع، لبناء الثقة، وكسر الأحكام المسبقة.
واختتم قداسة البابا لاون الرابع عشر بدعوة المؤمنين إلى جعل قيم الوحدة، والسلام برنامج حياة خلال زمن المجيء، قائلًا: إننا نسير على جسر يربط الأرض بالسماء، داعيًا إلى إبقاء النظر ثابتًا نحو الله، وإخواتنا، ليظهر وجه المحبة في العالم.