مجدي طلبة: أزمة ثلاثي الزمالك زادت من الدوافع أمام الأهلي
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أكد مجدي طلبة نجم الكرة المصرية السابق أن أزمة ثلاثي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الزمالك التي وقعت عقب مباراة بيراميدز في دور نصف نهائي كأس السوبر المصري كان لها تأثير سلبي.
وقال مجدي طلبة محلل برنامج "البريمو" على قناة "تن" مع الإعلامي إسلام صادق :" من وجهة نظري أن أزمة ثلاثي الزمالك مصطفى شلبي ودونجا وعبد الواحد السيد مدير الكرة بالنادي الزمالك زادت من دوافع الفريق أمام الأهلي في المباراة النهائية ".
وأضاف:" فريق الزمالك قدم مباراة جيدة أمام النادي الأهلي ولكنها ركلات الترجيح التي حسمت المباراة في النهاية لصالح القلعة الحمراء ".
حسم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بطولة السوبر المصري على حساب غريمه التقليدي الزمالك، بركلات المعاناة الترجيحية بنتيجة 7/6، في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب محمد بن زايد في الإمارات.
وكانت المباراة انتهت بالتعادل السلبي بدون أهداف بعد اللجوء لأشواط إضافية ولم تنجح محاولات الفريقين في حسم المباراة على الرغم من الهجمات التي سنحت لكلا الفريقين.
وأهدر ركلات الزمالك كل من حمزة المثلوثي وشيكابالا وعمر جابر بينما أهدر ركلتي الأهلي، رضا سليم ويوسف أيمن.
انتهى الشوط الاضافي الثاني بين الأهلي والزمالك بالتعادل السلبي بدون أهداف في المباراة المقامة على ملعب محمد بن زايد في الإمارات، ضمن منافسات نهائي كأس السوبر المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجدي طلبة السوبر الأهلي
إقرأ أيضاً:
علي معلول بوجه رساله لجماهير الأهلي المصري بعد رحيله عن الفريق
ماجد محمد
أعلن اللاعب التونسي على معلول لاعب الأهلي، المصري رحيله عن القلعة الحمراء رسميًا، من خلال كلمات مؤثرة، في بيان رسمي .
وكتب معلول في بيانه: «جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلـي».
وأضاف: «أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء».
وتابع: «منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها «الأهلي»».
وأكمل : «تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى».
واستطرد : «لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي».