توقعات في هوليوود 2025: تايلور وترافيس يتجهان للانفصال
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
جذبت صور نجوم ونجمات هوليوود، اهتمام الأسترالية آلا كوزميس، المُلقبة بـ "الوسيطة الروحانية في ملبورن"، حيث سردت توقعاتها لحياتهم في 2025.
وكان على رأس الذين اهتمت بهم آلا كوزميس: ترافيس كيلسي وتايلور سويفت، وتيموثي شالاميت وكايلي جينر، وسيلينا غوميز وبيني بلانكو، وهيو جاكمان وسوتون فوستر، وأريانا غراندي وإيثان سلاتر، وجاستن وهايلي بيبر.
ونشرت "ديلي ميل"، توقعاتها لمصير النجوم. ترافيس كيلسي وتايلور سويفت
ترى آلا كوزميس، أن "التوافق في الحب ونمط الحياة" هو عنوان علاقة الثنائي ترافيس كيلسي وتايلور سويفت، حيث يحب كلاهما الأضواء والحفلات، وهو أحد الأشياء التي جذبتهما بقوة إلى بعضهما البعض، حيث يدركان كيفية الظهور أمام الجمهور وإظهار الدعم لبعضهما البعض.
تقول إن رغبة تايلور، في النمو المستمر والتقدم وقبول التغيرات في مقابل رفض ترافيس للتطور، قد يدفع نحو تصدعات في علاقتهما ولحظات من خيبة الأمل، وهو ما يجعل احتمالات انفصالهما خلال 2025 عالية للغاية.
تيموثي شالاميت وكايلي جينرأما بخصوص الثنائي تيموثي شالاميت وكايلي جينر، فتوصف حياتهما بـ "المستقرة والحيوية"، بجانب صداقتهما القوية المبنية على الثقة المتبادلة.
تقول آلا كوزميس عن علاقتهما، إن رغبتهما في التغلب على الصعوبات والاستمرار ستجعلهما يبقيان معاً ويستمران في المواعدة.
سيلينا غوميز وبيني بلانكووعن علاقة سيلينا جوميز وبيني بلانكو، تشير كوزميس، إلى أن بيني يسمح لسيلينا بالتألق، ويمدها بالطاقة، ويمنحها الاحترام التقليدي، ما يجعلهما قادرين على التغلب على أي شيء.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Selena Gomez (@selenagomez)
وتوضح أن قلق سيلينا، سيسيطر عليها في بعض الأحيان ويتركها في حالة حزن كبيرة، خاصة عندما يتم استغلال انعدام الأمان لديها من قبل وسائل الإعلام وماضيها.
عن هذا تقول كوزميس، إن العقبة الوحيدة التي ستواجهها سيلينا هي إيجاد الوقت للتعافي من آلام الماضي، والعقبات التي قد تواجهها في المستقبل، لاسيما فيما يتعلق بصحتها.
هيو جاكمان وسوتون فوستروتقول كوزميس، إن هيو جاكمان وسوتون فوستر يتشاركان في "رابطة روحية عميقة"، لافتةً إلى أن ارتباطهما الروحي سيدفع نحو استمرار المواعدة بينهما.
أريانا غراندي وإيثان سلاترتلخص آلا كوزميس، علاقة الثنائي أريانا غراندي وإيثان سلاتر، بأنها "غريبة الأطوار".
وتقول إن ذكاء إيثان وحدسه العاطفي يجعله قادراً على التعامل مع مزاج أريانا بسهولة، ويوفر لها الفهم والدعم الذي تحتاجه في هذه المرحلة من حياتها.
تشير كوزميس، إلى أنهما سيحاولان الحفاظ على علاقتهما قوية هذا العام، ولكن قد يكون في عام 2026 قصة مختلفة، وفق قولها.
جاستن وهايلي بيبريبذل جاستن، جهداً كبيراً للحفاظ على حياته العاطفية مع هايلي بيبر، غير أن المسؤولية الساحقة تجلب صدمات الماضي إلى السطح، مما يجعل من الصعب عليه التركيز بشكل كامل في حياتهما.
كما يواجه الثنائي تحديات في مختلف حياتهما الشخصية والمهنية، ومن المرجح أن تزيد أسفار جاستن المهنية المكثفة من الضغوط على علاقتهما.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم تايلور سويفت
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي ورئيس وزراء النرويج يبحثان إعمار غزة وحل الدولتين وتكثيف التعاون الثنائي
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالًا هاتفيًا من السيد يوناس جار ستور، رئيس وزراء مملكة النرويج.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن رئيس الوزراء النرويجي قدّم التهنئة للسيد الرئيس بمناسبة نجاح قمة شرم الشيخ للسلام، معربًا عن تقديره للجهود المكثفة التي بذلتها مصر للتوصل إلى اتفاق لوقف الحرب في قطاع غزة، وللدعوة الكريمة التي وُجهت إلى بلاده للمشاركة في القمة.
من جانبه، رحّب السيد الرئيس بمشاركة رئيس الوزراء النرويجي في القمة، مؤكدًا اعتزاز مصر بعلاقات التعاون الوثيقة مع النرويج، وسعيها المشترك لترسيخ دعائم الاستقرار الإقليمي.
كما أشاد بمواقف النرويج الداعمة للقضية الفلسطينية، ولا سيّما إعلانها في مايو 2024 اعترافها بالدولة الفلسطينية، تأكيدًا لتمسكها بحل الدولتين كركيزة أساسية لتحقيق السلام العادل، مشيراً سيادته إلى أن موقف النرويج هو موقف يُحتذى به.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن رئيس الوزراء النرويجي أكد دعم بلاده للعمل الإنساني الموجّه إلى قطاع غزة، إلى جانب إطلاق مسار سياسي يفضي إلى تطبيق حل الدولتين، مشيرًا إلى أن النرويج تتواصل مع جميع الأطراف المعنية لتحقيق هذه الأهداف. وفي السياق ذاته، نوّه إلى الدور المحوري الذي تضطلع به مصر في تهدئة الصراع بالمنطقة، واتباعها نهجًا يتسم بالحكمة في مواجهة التحديات، مشددًا على أهمية إشراك الفلسطينيين تدريجيًا في إدارة قطاع غزة، باستثناء حركة حماس.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول كذلك التأكيد على أهمية التنفيذ الكامل لبنود اتفاق شرم الشيخ، بما يضمن استمرار وقف إطلاق النار، وتيسير دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، والإسراع في إطلاق عملية إعادة الإعمار، حيث استعرض السيد الرئيس تطورات تنفيذ الاتفاق.
وفي هذا السياق، أشار السيد الرئيس إلى اعتزام مصر استضافة المؤتمر الدولي للتعافي المبكر وإعادة إعمار القطاع، معربًا عن تطلع مصر لتعزيز التعاون مع النرويج في إطار التحضير لهذا المؤتمر ومشاركة الجانب النرويجي الفاعلة في أعماله. من جانبه، رحب رئيس الوزراء النرويجي بمواصلة التشاور والتنسيق مع مصر في هذا الشأن، مؤكداً اعتزام بلادة العمل مع مصر وتكثيف التنسيق معها بشأن ملف اعادة اعمار قطاع غزة.
كما شهد الاتصال استعراضًا شاملًا لمسار العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث أعرب الجانبان عن ارتياحهما للتطور المتسارع في مستوى التعاون، خاصة في أعقاب زيارة السيد الرئيس إلى النرويج في ديسمبر 2024.
وتم الاتفاق على تكثيف التنسيق والبناء على مخرجات تلك الزيارة، مع مواصلة بحث فرص التعاون المشترك، خاصة في مجالات الطاقة الجديدة والمتجددة، بما في ذلك من خلال شركة "سكاتك" النرويجية العاملة في مصر، مؤكداً في هذا الصدد حرص النرويج للتعامل مع مصر لجعلها مركزا للطاقة الجديدة والمتجددة.