كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [134]
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
.القتل على الهوية :
تنويعات في القتل على اللون الثوري حين العزف على القذف النيلي
" محمول النهر بمعية الكُتَّلة الأسمنتية "
حتى لا تتداخل بينهما نغمات القتل وتكبيرات الكورس الداعشية .
القتل على الهوية :
تنويعات في القتل على اللون القبلي حين العزف على القذف النيلي
" محمول النهر بمعية الطلقة الرصاصية "
حتى لا تتداخل بينهما نغمات القتل وتكبيرات الكورس الداعشية .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
الإسلاموكوز : ثلاثة عقود من العنجهية والصلف بشعارهم
الذي به كانوا يتشدقون "كلهم تحت جزمتي"
الحقيقة الصادعة والفاضحة لداعشيتهم وضعت شعارهم
في أفواههم وحشت به لسانهم الزفر
عالم تخاف ماتختشيش .
الإسلاموكوز : ثلاثة عقود من العنجهية والصلف بشعارهم
الذي به كانوا يتشدقون "كلهم تحت جزمتي"
حملوا وصمة عارهم وهم يتسابقون لنسيان قديم شعارهم
ونكران داعشيتهم ليبتلعون لسانهم الزفر
عالم تخاف ماتختشيش .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 15 / يناير / 2020 م
( ليست الحرية والديمقراطية)
لمن هم ..
( أعداء للحرية والديمقراطية)
فقط لهم ..
تعني تسليمهم الرقاب والغياب
وذبحها وهي في الطريق الإياب
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [4]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 16 / يناير / 2023 م .
الجنجوكوز : ذهب حميدتي إلى رواندا لزيارة ضحايا الإبادة الجماعية
في متحفها عاينها بالعين ( الحقيقة ) فوجدها هي ذات نفسها جماجمهم
صنيعة اليد الرواندية
الجنجوكوز : ذهب حميدتي إلى رواندا لزيارة ضحايا الإبادة الجماعية
في متحفها عاينها بالعين( السِـرِّيقة )فوجدها هي ذات نفسها جماجمهم
صنيعة يدهم السودانية .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: والدولة مدنیة نعم للسلام القتل على لا للحرب
إقرأ أيضاً:
«السيسي وبوتين» يعلنان تحالفاً للسلام والاستقرار في الشرق الأوسط
في إطار تعزيز التعاون الثنائي، التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نظيره الروسي فلاديمير بوتين في موسكو، حيث تناول اللقاء أهمية استعادة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، خاصة في قطاع غزة، وأكد الزعيمان على ضرورة تكثيف الجهود لمنع التصعيد الإقليمي وتعزيز العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات.
وجاء اللقاء في إطار مشاركة السيسي في احتفالات “عيد النصر” الروسية، حيث أعرب الرئيس بوتين في بداية اللقاء عن تقديره لمشاركة السيسي في هذه المناسبة الوطنية، معتبراً ذلك تجسيداً للعلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين.
كما تطرق الرئيسان إلى تعزيز التعاون الثنائي بين مصر وروسيا، وأعربا عن تطلعهما إلى نجاح اللجنة المصرية الروسية المشتركة المقرر انعقادها في مايو الجاري لمناقشة سبل تعزيز التعاون في مجالات متعددة.
وفيما يخص القضية الفلسطينية، شدد الرئيس السيسي، على ضرورة التوصل إلى حل شامل من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، مؤكداً أن هذا هو الحل الوحيد لتحقيق السلام الدائم في المنطقة.
من جانبه، أبدى الرئيس بوتين تقديره للدور المصري البارز في استعادة الهدوء الإقليمي، وأكد دعم روسيا لخطة إعادة إعمار قطاع غزة التي أُقرت في القمة العربية الاستثنائية في مارس الماضي.
كما تناولت المباحثات التطورات في سوريا وليبيا والسودان، بالإضافة إلى الأزمة الروسية الأوكرانية، حيث جدد السيسي، التأكيد على موقف مصر الثابت الداعم للحلول الدبلوماسية التي تضمن السلام والأمن الدوليين.
وفي سياق الزيارة، شارك الرئيس السيسي في الاستعراض العسكري في الساحة الحمراء، حيث شهد العرض العسكري الروسي لأول مرة مشاركة قوات الشرطة العسكرية المصرية.