40.2 مليون مشترك في خدمة الإنترنت بالمغرب في معدل انتشار قياسي
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
كشفت مديرية الدراسات والتوقعات المالية، بأن حظيرة الإنترنت بالمغرب شهدت تحسنا ملحوظا لنشاطها بارتفاع نسبته 5 في المائة إلى متم سنة 2024، لتبلغ 40,2 مليون مشترك، وليسجل بذلك معدل انتشارها مستوى قياسيا بلغ 109,2 في المائة.
وأوضحت المديرية، في مذكرتها الأخيرة حول الظرفية أن معدل الانتشار المسجل يأتي بعد تسجيل 103,4 في المائة قبل سنة، و71,3 في المائة عند اختتام سنة 2019.
وفي ما يتعلق بحظيرة الهاتف المحمول، فقد قاربت 58,3 مليون مشترك، بتحسن نسبته 4,3 في المائة، بعد ارتفاع نسبته 5,6 في المائة قبل سنة.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا التطور انعكس من خلال معدل انتشار قياسي بلغ 158,3 في المائة، بعد تسجيل 150,9 في المائة قبل سنة، و131,1 في المائة نهاية سنة 2019.
وسجلت حظيرة الهاتف الثابت من جهتها، ارتفاعا عند متم سنة 2024 بنسبة 5,7 في المائة، بعد ارتفاع بنسبة 8,7 في المائة قبل ذلك بعام.
كلمات دلالية إنترنت المغرب تكنولوجياالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: إنترنت المغرب تكنولوجيا فی المائة قبل
إقرأ أيضاً:
خسارة «يتيمة» في آخر 7 زيارات.. ريال مدريد يسيطر على برشلونة في داره!
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةرغم ضغوط الفوز للبقاء في سباق لقب الدوري الإسباني، يُقبل ريال مدريد على زيارته إلى غريمه التقليدي برشلونة بثقة، حيث فاز في 4 من آخر 7 مباريات خارج أرضه ضد العملاق الكتالوني، ولم يُمنَ سوى بخسارة واحدة وتعادلين، في مسيرة تُعيد إلى الأذهان حقبة النادي الذهبية على أرض المنافس، وتعكس هذه الهيمنة الأخيرة السلسلة الأسطورية التي حققها الفريق من 1960 إلى 1965، عندما انتصر في 6 من 8 زيارات إلى برشلونة، بما في ذلك 4 انتصارات متتالية.
وكشفت إحصائيات شبكة أوبتا العالمية عن أنه منذ التعادل 1-1 في نصف نهائي كأس ملك إسبانيا 6 فبراير 2019، لعب ريال مدريد 7 مباريات خارج أرضه ضد برشلونة، سواء في ملعب «كامب نو» الشهير أو ملعب «أوليمبيكو لويس كومبانيس»، وحقق الفوز في 4 منها، وتبع ذلك التعادل في موسم 2018-2019، بقيادة سانتياجو سولاري، وتعادل سلبي في الدوري موسم 2019-2020 مع عودة زين الدين زيدان إلى القيادة، منهياً سلسلة أهداف استمرت 17 عاماً في «الكلاسيكو» ببرشلونة.
وشكلت هذه النتائج نقطة تحول في مسيرة ريال مدريد الذي سبق أن عانى هزيمة ساحقة 1-5 عام 2018، وهي النتيجة التي أدت إلى إقالة جولين لوبيتيجي، وتغيرت الأمور بشكل كبير مع عودة زيدان، ثم تحت قيادة كارلو أنشيلوتي، في أكتوبر 2020، حقق ريال مدريد فوزاً بنتيجة 3-1 بأهداف من فيدي فالفيردي، وسيرجيو راموس «من ركلة جزاء»، ولوكا مودريتش، على برشلونة بقيادة رونالد كومان، وكان هذا أيضاً آخر كلاسيكو في «كامب نو» لليونيل ميسي، وفي أكتوبر 2021، حقق أنشيلوتي انتصاراً آخر، حيث تفوق 2-1، بفضل أهداف ديفيد ألابا ولوكاس فاسكيز، مع تسجيل سيرجيو أجويرو هدفاً متأخراً لأصحاب الأرض.
وكان العيب الوحيد الأخير في مارس 2023، عندما قلب برشلونة النتيجة بهدف مبكر سجله رونالد أراوجو في مرماه؛ بهدفين من سيرجي روبرتو وهدف الفوز في اللحظات الأخيرة من فرانك كيسي، ليضمن بذلك اللقب فعلياً تحت قيادة تشافي هيرنانديز، لكن ريال مدريد انتقم بطريقة رائعة بعد أسابيع، حيث سحق برشلونة 4-0 في «كامب نو» في نصف نهائي كأس ملك إسبانيا؛ بفضل ثلاثية من كريم بنزيمة وهدف من فينيسيوس جونيور، وانتهت رحلة ريال مدريد الأخيرة، في أكتوبر 2023، بفوز آخر، ورغم هدف إلكاي جوندوجان الافتتاحي، سجل جود بيلينجهام هدفين رائعين ليُكمل عودة الفريق 2-1، ويواصل فريق أنشيلوتي إثبات أنه لا يهاب أي مكان، ولا حتى «معقل برشلونة».