قصة وفاء لمواطنة تكرس حياتها لرعاية إبل زوجها الراحل .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
عرعر
ورثت المواطنة ركية الرويلي حبها للإبل عن زوجها الراحل، لتواصل رحلة العناية بها طوال أكثر من أربعين عامًا في مشهد يجسد أسمى معاني الوفاء.
وقالت ركية في حديثها لبرنامج “MBC في أسبوع”: “كان عندي إبل من زمان أنا وزوجي، وبعدين هو توفى والله ما رزقني منه بالعيال، وأنا مع هذول الإبل كأنهم بناتي وأولادي”.
ركية تجد سعادتها في التنقل وسط الصحراء ومتابعة إبلها يوميًا، مؤكدة أن هذه الحياة تعني لها الكثير، مضيفة: “بعض أقاربي يسألوني ليش مشقة نفسي، وأنا أرد عليهم وأقول لا يهمني البيوت ولا المدن ولا المكيفات، أنا مستأنسة مع الإبل”.
وعن طموحاتها، عبرت ركية عن أملها في المشاركة بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، قائلة: “أسمع إن في المهرجان يبيعون بخمسة وبـ10 مليون، وأتمنى أبيع مثلهم ويكون معايا 5 أو 10 مليون، الواحد يبغى كل شيء حلو”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/VG4cWgDCRMI0Atdj.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إبل الحدود الشمالية مواطنة
إقرأ أيضاً:
بحب احترامها لنفسها.. وفاء عامر تدافع عن أنغام
علقت الفنانة وفاء عامر علي الشائعات التي وجهت لأنغام، بشأن الحملة التي وُجهت ضد الفنانة شيرين عبدالوهاب بعد حفلها في مهرجان موازين، والتي زعمت بعض الأطراف أن أنغام كانت السبب وراءها.
وكتبت وفاء عامر عبر فيسبوك: "بحب احترام أنغام لنفسها ولأولادها وتاريخها وجمهورها بحب أغانيها و لبسها و ثقافتها بحب
تخطيها لأزمتها و تحدياتها"
وتحدثت أنغام في مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي، عن الحملة التي استُهدفت بها، متهمةً البعض بالزجّ باسمها في أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب الأخيرة بحفل موازين في المغرب، معلقة: "أنا غير قادرة على تحمّل هذا الظلم، السكوت والتجريح وصلا إلى مستوى غير مقبول وغير محترم. والموضوع وصل لتلميحات من زملاء نعرف جيدًا من وراء هذه الحملة. هناك مواقع كتبت اسمي، وناس تبعت لي شتائم".
واستكملت أنغام: "لا أعلم ما علاقتي بأزمات شيرين عبد الوهاب، وقد تحملت على مدار السنوات الماضية تلميحات مباشرة منها، لكني كنت ألتمس لها العذر. لا أوجه الاتهام لشيرين بشكل مباشر، لكن هناك كثيرين من حولها يحاولون إقناعها بذلك".
واختتمت أنغام حديثها باكية: "سأتخذ الإجراءات القانونية ضد أي شخص يجرؤ على التطاول عليّ، وأطلب من الجميع ألا يظلمني أو يُقارن اسمي باسم شيرين عبد الوهاب، فلكل واحدة منا موهبتها الخاصة".