يتكلم البعض عن الإنفاق العام في ليبيا ويعتبره سبب في انهيار قيمة الدينار هذه المعلومة المغلوطة التي يتم من خلالها تظليل الرأي العام وقلب الحقائق فالحقيقة غير ما ذكر هؤلاء البشر فانخفاض قيمة الدينار الليبي ناجم عن سوء إدارة الموارد والأموال والقرارات العشوائية غير المدروسة والإصلاحات الاقتصادية المزيفة وهذا مثبت بأطرواحات دكتوراة ومقالات خبراء ومرجعيات ورسائل ماجستير….
إلخ، وكذلك واقع ملموس يشاهده الناس على أرض الواقع.
فالإنفاق على مشاريع التنمية المتوقفة والصيانة وإقامة مشاريع تنموية جديدة لها منافع وتحرك عجلة الاقتصاد وتفتح أفق جديده وفرص عمل ليس كما يدعي البعض الذي يريد سياسة الانكماش والاحتكار وعدم الإنفاق على مشاريع التنمية المتوقفة وإقامة مشاريع جديدة لكي يهيمن على مدخول البلد ويحتكره لصفقاته فقط فليس من الشرط في الإدارة المالية المعاصرة الإنفاق يساوي الإيراد فالإنفاق يكون مخطط هادف لتحقيق أهداف وقتيه ومستقبلية من أجل خلق النمو والتنمية وكسر الاحتكار.
فالدولة الليبية ليست دولة شحيحة الموارد والأموال بالإضافة إلى اختلاف التفكير الآن وتطور الإدارة المالية الحديثة تستطيع الدولة الليبية الإنفاق بكافة الوسائل المستخدمة في الإدارة المالية كتمويل واستثمار بكافة الطرق دون الحاجة إلى تخفيض قيمة الدينار كما يروج ويظلل البعض فالمركز المالي للدولة جيد جدا، والموارد المتاحة متوفرة تحتاج إلى حسن إدارة وعناصر كفوءة للقيادة فقط فالتمويل والاستثمار في الإدارة المالية وإدارة الأموال وصل إلى مراحل تفوق تفكير هؤلاء البشر الذي هدفهم تحقيق مكاسب دونية ضيقة وضرب صفقات على حساب زيادة الفقر في المجتمع الليبي وإهدار الأموال والموارد.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الإدارة المالیة
إقرأ أيضاً:
أولياء أمور يطالبون بضبط أسعار الزي المدرسي ووضع حد للتفاوت بين المحلات
في الوقت الذي بدأ فيه الأهالي بالتوافد على محلات بيع الزي الموحد لاستعدادات العام الدراسي الجديد، عبّر عدد من أولياء الأمور عن استيائهم من ارتفاع أسعار بعض تشكيلات الزي المدرسي.
وأكد أن الأسعار ليست موحدة كما يتوقع البعض، وأن هناك تفاوتًا ملحوظًا بين المحلات.
أخبار متعلقة ”قوى“ توثق 4 ملايين عقد وتصدر 8 ملايين رخصة عملفلكية جدة : ذروة “البرشاويات” تزين سماء الوطن العربي الليلة رغم القمر .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأسعار ليست موحدة كما يتوقع البعض وهناك تفاوتًا ملحوظًا الأسعار ليست موحدة كما يتوقع البعض وهناك تفاوتًا ملحوظًا الأسعار ليست موحدة كما يتوقع البعض وهناك تفاوتًا ملحوظًا الأسعار ليست موحدة كما يتوقع البعض وهناك تفاوتًا ملحوظًا الأسعار ليست موحدة كما يتوقع البعض وهناك تفاوتًا ملحوظًا الأسعار ليست موحدة كما يتوقع البعض وهناك تفاوتًا ملحوظًا الأسعار ليست موحدة كما يتوقع البعض وهناك تفاوتًا ملحوظًا الأسعار ليست موحدة كما يتوقع البعض وهناك تفاوتًا ملحوظًا الأسعار ليست موحدة كما يتوقع البعض وهناك تفاوتًا ملحوظًا الأسعار ليست موحدة كما يتوقع البعض وهناك تفاوتًا ملحوظًا var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأشار بعض أولياء الأمور إلى أن الفروق السعرية في بعض الأوقات قد تصل إلى مبالغ كبيرة، ما يزيد العبء المالي على العائلات، خاصة مع متطلبات الدراسة الأخرى. وطالبوا الجهات المعنية بوضع ضوابط أكثر صرامة وشفافية في تحديد أسعار الزي الموحد، لضمان وصول المنتج بأسعار مناسبة لجميع الفئات.
وفي سياق متصل، أوضح بائع الزي الموحد علي مبارك أبو السعود أنصاحب محل للزي الموحد علي أبو السعودالأسعار في أغلب المحلات تتراوح بين 100 إلى 130 ريالًا، إلا أن بعض الفروق قد تنتج عن اختلاف الجودة أو التشكيلات المتنوعة، مؤكدًا حرص المحلات على توفير خيارات تناسب مختلف المستويات الاقتصادية.
وقال أن الزي الموحد يشمل مراحل الطفولة المبكرة والابتدائية والمتوسطة والثانوية، مشيرًا إلى أن هذا العام شهد توحيد زي رياض الأطفال لأول مرة، بعدما كان موحدًا سابقًا للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة والثانوية.
وأضاف أن الشريحة الأكبر من المشترين هي للمرحلة الابتدائية، حيث تمثل حوالي 50% من المبيعات، تليها المرحلتان المتوسطة والثانوية بنسبة 25% لكل منهما.
وأشار إلى أن وزارة التعليم وفرت هذا العام ملاعب رياضية للبنات وحددت ألوانًا خاصة للزي الرياضي لكل مرحلة: الكحلي للابتدائي، العنابي للمتوسط، والرصاصي للثانوي. أما الزي الرسمي، فهو ”الشباح“ باللون الزهري للمرحلة الابتدائية، والتنورة مع القميص في المرحلتين المتوسطة والثانوية.
من جانبه، عبر ولي الأمر نادر المحروس عن رضاه عن الأسعار والتشكيلات المتوفرة، مشيرًا إلى استعداده مبكرًا للعام الدراسي بعد قرار وزارة التعليم بتحويل عدد الفصول من ثلاثة إلى فصلين، مؤكدًانادر المحروس - ولي أمراختيار محلات تلبي احتياجات أبنائه بأسعار مناسبة. مطالبا الجهات المعنية بوضع ضوابط أكثر صرامة وشفافية في تحديد أسعار الزي الموحد، لضمان وصول المنتج بأسعار مناسبة لجميع الفئات.
وأشارت ولية الأمر زينب محمد إلى تنوع العروض والأسعار التي وجدتها في المحلات، حيث تمكنت من شراء مريولين مع قميص أو قميصين مع مريول بمبلغ 150 ريالًا، مشيدة بالتشكيلات الجميلة والموديلات الحديثة.زينب محمد - ولية الأمرتسمية
لافتة إلى أن الفروق السعرية في بعض الأوقات قد تصل إلى مبالغ كبيرة، ما يزيد العبء المالي على العائلات، خاصة مع متطلبات الدراسة الأخرى.
وقال ولي الأمر علي الشواف إن زي هذا العام جاء متوافقًا مع الاحتياجات العصرية، مشيرًا إلى اختياره للون الأخضر الخاص بالمرحلةعلي الشواف - ولي امرالمتوسطة، وحرصه على اختيار محلات توفر تنوعًا في التصميم والأسعار تناسب أغلب فئات المجتمع.
وطالب أن تعمل الجهات المختصة على تنظيم السوق بشكل أفضل، لتخفيف الأعباء على الأسر وضمان حصول الطلاب والطالبات على مستلزمات مدرسية ملائمة وبأسعار عادلة، خصوصًا مع اقتراب بداية العام الدراسي واحتدام المنافسة بين المحلات.