صدى البلد:
2025-12-01@11:40:39 GMT

فوائد مذهلة لتناول القرنبيط.. تعرف عليها

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

قدم الدكتور احمد صبرى استشارى السمنة والتغذية العلاجية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك  فوائد القرنبيط.

 

القرنبيط هو نوع من الخضروات الصليبة وهو غني بالعديد من العناصر الغذائية المفيدة للجسم. وفيما يلي بعض فوائد القرنبيط:

1. غني بالألياف: يحتوي القرنبيط على كمية كبيرة من الألياف التي تساعد في تحسين عملية الهضم وتقليل مشاكل الجهاز الهضمي مثل الإمساك.

2. مصدر جيد للفيتامينات والمعادن: يحتوي القرنبيط على فيتامين C وفيتامين K وفولات والبوتاسيوم والكالسيوم والحديد، التى تعزز صحة الجسم بشكل عام.

3. مضاد للأكسدة: يحتوى على مجموعة من المركبات المضادة للأكسدة، مثل فيتامین C وفیتامین E، التى تحارب التأثيرات الضارة للجذور الحرة في جسمك.

4. دعم صحة القلب: يحتوى على مركبات تساعد في خفض مستويات الكولسترول الضار في الدم وتحسين صحة القلب.

5. دعم صحة العظام: يحتوى على كمية جيدة من فيتامين K والكالسيوم، التى تعزز صحة العظام وتقلل من خطر الإصابة بأمراض مثل هشاشة العظام.

بالنسبة لطرق تناوله، يمكن تناول القرنبيط بعد طهيه أو نصف طهيه، حسب التفضيل،يمكن إضافته إلى السلطات أو استخدامه في تحضير أطباق مثل المكرونة أو شوربة الخضروات، يمكن أيضًا تجفيفه وطحنه لإعداد دقيق قرنبيط للاستخدام في وصفات خالية من الغلوتين

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكولسترول الضار هشاشة العظام تحسين صحة القلب صحة العظام

إقرأ أيضاً:

انقلابات عسكرية في أفريقيا حوّلت دولها إلى حمامات دم.. تعرف عليها

تعاني القارة الأفريقية من مخلفات الاستعمار على حياتها السياسية، والتي تسببت في كثرة الانقلابات العسكرية وما ينجم عنها من حروب أهلية ومذابح ومآس لا تتوقف.

وأزهقت أرواح مئات الآلاف من الأفارقة منذ ستينيات القرن الماضي، بعد استقلال أغلبية الدولة الأفريقية ولو صورة شكلية عن مستعمريها، لكن القادة العسكريين الذين تسلموا مفاتيح القوة في بلادهم واصلوا الانقلابات للسيطرة على السلطة.



ويسلط انقلاب غينيا بيساو أحد انقلابات أفريقيا، رغم أنه لم يتورط بسفك الدماء وارتكاب مذابح حتى الآن، على أصعب الانقلابات العسكرية وأكثرها دموية في أفريقيا.

ونستعرض في التقرير التالي، 5 من الانقلابات الدموية في القارة السمراء:

هذا التقرير يستعرض أكثر خمسة انقلابات دموية في تاريخ أفريقيا، وفق التقديرات التاريخية والأبحاث الأكاديمية، ليذكر بأن العنف المسلح لا يغير الأنظمة بقدر ما يدمر المجتمعات.

انقلاب نيجيريا 1966

في 29 تموز/يوليو 1966، دخلت نيجيريا أكبر دول أفريقيا من ناحية التعداد السكاني، في دوامة دموية، عندما نفذ ضباط شماليون انقلابا مضادا ضد الحكومة الانتقالية بقيادة الجنرال أغوي إيرونسي، الذي كان قد وصل إلى الحكم إثر انقلاب آخر قبل أشهر.

ورغم أن الذريعة المعلنة، كانت حماية الوحدة الوطنية، لكن الانقلاب تحول إلى مذبحة عرقية استهدفت الجنوبيين، ولا سيما شعب الإيغبو، وأزهقت أرواح عشرات الآلاف من السكان.

ونتيجة للانقلاب وحملة القمع الواسعة التي رافقته للسيطرة على الحكم في البلاد، قتل أكثر من 30 ألف مدني خلال أشهر قليلة عبر عمليات قتل جماعي وإعدامات ميدانية في الشمال.

وتسبب الانقلاب في إشعال فتيل حرب بيافرا الأهلية، التي امتدت نحو 3 سنوات سوداء، والتي راح ضحيتها أكثر من مليون نيجيري، لا تزال آثارها تشكل معضلة عرقية في البلاد.

انقلاب بوروندي 1993

في 21 تشرين أول/أكتوبر 1993، نفذ اللواء بيير بيوغوفورو انقلابا عسكريا ضد الرئيس ميليكون نداداي، الذي فاز بأول انتخابات ديمقراطية في تاريخ بوروندي.

وفجر الانقلاب العسكري في البلاد، وقتل الرئيس ومسؤوليه موجة عنف عرقي غير مسبوقة بين الهوتو والتوتسي، وصلت إلى حد الإبادة.


ووفقا للتقارير الحقوقية، وإحصائيات أممية، فقد قتل أكثر من 50 ألف إنسان، في الأيام الأولى للانقلاب، معظمهم كانوا من مؤيدي الحكومة المنتخبة، في إجراء انتقامي من قبل الجيش.

وكان أكثر المستهدفين من الهوتو، فضلا عن جرائم الاغتصاب الجماعي، واستمرت أعمال القتل التي تحولت إلى حرب إثنية بين الهوتو والتوتسي، حتى عام 2005، قدرت الحصيلة النهائية للقتلى بأكثر من 300 ألف قتيل، فضلا عن المفقودين.

انقلاب ليبيريا 1980

في 12 نيسان/ أبريل 1980، وقع انقلاب في ليبيريا، على يد القائد العسكري صموئيل دو، وافتتح الانقلاب بمجزرة بحق الرئيس ويليام تولبرت وعشرات من كبار المسؤولين بينهم الوزراء في البلاد.

ولم يتوقف قادة الانقلاب عند هذا الحد، للسيطرة على البلاد، لكنهم قادوا مرحلة تصفيات واغتيالات ممنهجة ضد المعارضة في البلاد، وهو ما قاد إلى تحويل البلاد إلى ساحة فوضى، ووقوع واحدة من أكثر الحروب الأهلية الدموية في أفريقيا.

ووفقا لتقارير أممية، فقد بلغت حصيلة قلت الانقلاب والحرب الأهلية الناتجة عنه، آلاف القتلى فضلا عن المفقودين والمصابين.

انقلاب بوركينا فاسو 1987

في 15 تشرين أول/أكتوبر 1987، أقدم الضابط في الجيش بليز كومباوري، على اغتيال الرئيس توماس سكانارا رفيقه السابق في الجيش، من أجل الاستيلاء على الحكم.

ولتثبيت أركان حكمه، والسيطرة على البلاد، نفذ كومباوري، حملة إعدامات بحق 13 من مساعدي ومسؤولي الرئيس، وشخصيات أخرى في البلاد.

وأدخل الانقلاب البلاد في حملة قمع واسعة، تضمنت اعتقالات وإعدامات خارج القانون، وصلت إلى أكثر من ألف قتيل، علاوة على مئات المفقودين جراء حملات الاعتقالات الواسعة.

انقلاب غينيا بيساو 1998

في أيار/مايو 1998، أدخل الجنرال أنسيمو توري كامارا، البلاد في واحدة من أسوأ فتراتها، وقادها نحو حرب أهلية دموية، بعد الانقلاب على الرئيس جواو بيرناردو فيريرا نان فورادي.

وبدأ الانقلاب بقتل قرابة 500 في الأيام الأولى لتنفيذه، وشملت الإعدامات كبار المسؤولين في البلاد من المحسوبين على الرئيس فورادي، ومؤيديه.



وتسبب الانقلاب في تدخل خارجي بسبب دموية جنرالات الجيش، وتحرك قوات من السنغال وغينيا، ودخلت البلاد في حرب أهلية خلفت آلاف القتلى، فضلا عن موجات نزوح، وهو ما جعل فترة سيطرة كامارا على الحكم قصيرة.

مقالات مشابهة

  • فوائد قشر الرمان.. كنز طبيعي لصحة الجسم والبشرة
  • 4 فوائد صحية مذهلة للجوز
  • حيثيات حكم رفض سحب ترخيص فيلم الملحد.. تعرف عليها
  • حزمة تسهيلات ضريبية جديدة..تعرف عليها
  • انقلابات عسكرية في أفريقيا حوّلت دولها إلى حمامات دم.. تعرف عليها
  • آداب زيارة متحف المجوهرات الملكية ..تعرف عليها
  • آثار غير متوقعة للصيام المتقطع على الجسم.. تعرف عليها
  • فوائد غير متوقعة لمشروب شائع.. كيف يؤثر عصير البرتقال في صحة القلب؟
  • موسمها بدأ .. فوائد تناول الفراولة في الشتاء
  • تمارين صينية تقليدية تعالج الأرق المزمن بفاعلية.. تعرف عليها