" للنهوض بالاقتصاد المصرى "
تاريخ النشر: 10th, September 2025 GMT
تعد الصناعة والزراعة من أهم القطاعات الحيوية في الاقتصاد المصري، حيث تعتمد الأخيرة على توفير المواد الخام للصناعات الغذائية، وتعتمد الحكومة على زيادة استثمارات في كلا القطاعين معًا لتحقيق الأمن الغذائي وزيادة الصادرات. تركز الاستراتيجية المصرية على استصلاح الأراضي وزيادة الرقعة الزراعية، إلى جانب تطوير الصناعات الغذائية المختلفة، بما في ذلك منتجات الألبان والمطاحن.
القطاع الزراعي
الأنشطة الرئيسية:يمثل القطاع الزراعي ركيزة أساسية للاقتصاد، ويعتمد عليه أكثر من 55% من القوة العاملة في صعيد مصر، ويسهم بنسبة كبيرة في الناتج المحلي الإجمالي.
مواسم الزراعة:تنقسم المواسم الزراعية إلى مواسم شتوية وصيفية ونيلية، مع وجود محاصيل دائمة مثل قصب السكر.
التوسع الزراعي:تستثمر مصر بشكل كبير في استصلاح الأراضي الصحراوية وزيادة الرقعة الزراعية، بالإضافة إلى مشروعات الري الحديثة.
الاستزراع المائي والداجني:يعد الاستزراع المائي من أكبر قطاعات إنتاج الأسماك في مصر، كما أن صناعة الدواجن من الصناعات الواعدة.
التحديات:تواجه الزراعة تحديات مثل ندرة المياه، وندرة الموارد الطبيعية، بينما تعمل على تطوير تقنيات الري الحديثة للتكيف مع هذه التحديات.
القطاع الصناعي
الصناعات الغذائية:تُعد الزراعة المصدر الرئيسي للمواد الخام للصناعات الغذائية المتنامية، والتي تشمل منتجات الألبان والأغذية الجاهزة.
الصناعات التحويلية:يتم تطوير الصناعات التحويلية والصناعات المرتبطة بالزراعة، مثل التعبئة والتغليف، لتحقيق نمو اقتصادي مستدام.
البنية التحتية:تُستثمر الحكومة بشكل كبير في تحسين البنية التحتية، بما في ذلك شبكات الري الحديثة وسلاسل التوريد، لدعم الإنتاج والتصدير.
التكنولوجيا:تهدف الاستراتيجية إلى تعزيز استخدام التكنولوجيا والتقنيات الذكية، مثل الاستشعار عن بعد، لتحسين الإنتاجية والاستدامة في القطاع الزراعي والصناعي.
مصر نحو مستقبل أخضر قطاع الزراعة بين التحديات العالمية والفرص الواعدة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصناعة والزراعة أهم القطاعات الحيوية الاقتصاد المصري توفير المواد الخام الحكومة
إقرأ أيضاً:
أكثر اللاعبين تراجعا وزيادة بالقيمة السوقية في الليغا
قائمتا أكثر اللاعبين تراجعا وزيادة بالقيمة السوقية في الدوري الإسباني لكرة القدم تضم 12 لاعبا من ريال مدريد وبرشلونة.
وكشف موقع "ترانسفير ماركت" المتخصص بالقيمة السوقية للاعبين، قائمتي لاعبي الليغا الذين تراجعت قيمتهم السوقية وأيضا الذين زادت قيمتهم السوقية في الفترة الأخيرة.
قائمة أكثر اللاعبين الذين تراجعت قيمتهم السوقية: البرازيلي فينيسيوس جونيور (ريال مدريد) خسر 20 مليون يورو من قيمته السوقية والتي وصلت إلى 150 مليونا. الإسباني غافي (برشلونة) خسر 20 مليون يورو من قيمته السوقية والتي وصلت إلى 40 مليونا. البرازيلي رودريغو (ريال مدريد) خسر 10 ملايين يورو من قيمته السوقية والتي وصلت إلى 80 مليونا. الفرنسي كامافينغا (ريال مدريد) خسر 10 ملايين يورو من قيمته السوقية والتي وصلت إلى 50 مليونا. الإنجليزي راشفورد (برشلونة) خسر 10 ملايين يورو من قيمته السوقية والتي وصلت إلى 40 مليونا. الإسباني أسنسيو (ريال مدريد) خسر 10 ملايين يورو من قيمته السوقية والتي وصلت إلى 30 مليونا. الأرجنتيني لوكاس بلتران (فالنسيا) خسر 8 ملايين يورو من قيمته السوقية والتي وصلت إلى 10 ملايين. الإسباني كارلوس سولير (ريال سوسيداد) خسر 6 ملايين يورو من قيمته السوقية والتي وصلت 12 مليونا. الفرنسي أنطوان غريزمان (أتلتيكو مدريد) خسر 6 ملايين يورو من قيمته السوقية والتي وصلت 12 مليونا. الغاني توماس بارتي (فياريال) خسر 6 ملايين يورو من قيمته السوقية والتي وصلت 8 ملايين. قائمة أكثر اللاعبين الذين زادت قيمتهم السوقية: الأرجنتيني فرانكو ماستانتونو (ريال مدريد) زادت قيمته السوقية 20 مليون يورو ووصلت إلى 50 مليونا. التركي أردا غولر (ريال مدريد) زادت قيمته السوقية 15 مليون يورو ووصلت إلى 60 مليونا. الإسباني ألفارو كاريراس (ريال مدريد) زادت قيمته السوقية 15 مليون يورو ووصلت إلى 50 مليونا. الكاميروني كار إيتا إيونغ (ليفانتي) زادت قيمته السوقية 15 مليون يورو ووصلت إلى 20 مليونا. الإسباني مارك بوبيل (أتلتيكو مدريد) زادت قيمته السوقية 12 مليون يورو ووصلت إلى 16 مليونا. الإسباني دين هاوسن (ريال مدريد) زادت قيمته السوقية 10 ملايين يورو ووصلت إلى 70 مليونا. الإسباني فيرمين لوبيز (برشلونة) زادت قيمته السوقية 10 ملايين يورو ووصلت إلى 60 مليونا. الإسباني فيران توريس (برشلونة) زادت قيمته السوقية 10 ملايين يورو ووصلت إلى 50 مليونا. السنغالي باب غايي (فياريال) زادت قيمته السوقية 10 ملايين يورو ووصلت إلى 25 مليونا. البرازيلي ناتان (ريال بيتيس) زادت قيمته السوقية 9 ملايين يورو ووصلت إلى 18 مليونا. إعلان