فردوس عبدالحميد: محمد عبد الوهاب كان عايز يعملي أغاني وفضلت التمثيل
تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT
أكدت الفنانة فردوس عبدالحميد، أنها كانت تدرس التمثيل في معهد الفنون المسرحية وكان هناك مادة تسمى التدريبات الصوتية، مضيفة:" أنا مرفضتش الغناء لكني كنت عايزة أمثل ".
وقالت فردوس عبدالحميد في حوارها على قناة "إكسترا نيوز"، :" أستاذ المادة دي لاحظ إن صوتي قوي وعريض وعرض عليا دخول الكونسرفاتوار لكني مكنتش عايزة أكون مغنية".
وتابعت فردوس عبدالحميد :" قدمت بالفعل في الكونسرفتوار واستفدت من الغناء بشكل كبير في التمثيل والتدريبات الصوتية تسهم في زيادة النفس وساعدني في التمثيل ".
وأضافت فردوس عبد الحميد :" أنا غنيت أغاني كثيرة في مسلسل ليلة القبض على فاطمة وفي يوم لقيت مكاملة هاتفية من الموسيقار محمد عبد الوهاب وطلب لقائي ".
ولفتت فردوس عبد الحميد :" محمد عبد الوهاب قالي إنه بيفكر يعملي أغاني والملحن كمال الطويل كان بيفكر يعملي أغاني لكني كملت في التمثيل".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فردوس عبدالحميد الفنانة فردوس عبدالحميد محمد عبدالوهاب الغناء بوابة الوفد فردوس عبدالحمید فی التمثیل فردوس عبد
إقرأ أيضاً:
فردوس عبد الحميد: مفكرتش يوم إني أكون ممثلة.. ودخولي الفن قدري
قالت الفنانة القديرة فردوس عبد الحميد، إنّ دخولها إلى عالم التمثيل جاء بشكل قدري بحت لم تخطط له من قبل، موضحةً: "طول عمري خجولة للغاية ولم يخطر ببالي أن أتجه إلى التمثيل".
وأضافت في حوارها مع الإعلامي محمود السعيد، مقدم برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنها نشأت في أسرة محافظة تضم ثلاث فتيات، وكانت طبيعتها تميل إلى الهدوء والانطواء، حتى إنها لم تشارك في أي نشاط تمثيلي في المدرسة، ولم تفكر يومًا في أن تصبح ممثلة.
وتابعت، أنه ذات يوم وبينما كانت تقرأ إحدى الصحف، لفت نظرها إعلان عن قبول دفعة جديدة من الفتيات بالمعهد العالي للفنون المسرحية، بعد أن تبيّن أن الدفعة السابقة لم تضم عددًا كافيًا من الطالبات المتميزات.
وقالت إن هذا الإعلان كان بالنسبة لها أشبه بـ"دقات القدر"، إذ شعرت فجأة برغبة قوية في أن تتقدم للالتحاق بالمعهد رغم أنها لم تفكر في التمثيل من قبل.
وذكرت، أنها أخبرت والدها برغبتها في التقديم، ففوجئ بالأمر لكنه لم يرد أن يُحبطها، وسمح لها بالذهاب إلى المعهد مع والدتها. وأضافت أنه عند وصولها إلى معهد الفنون المسرحية صادفت الدكتور فوزي فهمي الذي كان لاحقًا رئيس الأكاديمية، وقد لاحظ حيرتها وسألها عن رغبتها، فأخبرته بأنها جاءت لتقديم أوراقها كممثلة، وعندما سألها إن كانت قد أعدّت مشهدًا للتمثيل، أجابت بأنها لا تعرف ما المقصود بذلك، فضحك وشجعها على التقدم.