مخرج "أوسكار.. عودة الماموث": واجهنا تحديًا صعبًا ومرعبًا في صناعة الفيلم
تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT
أكد المخرج هشام الرشيدي أن تجربة تقديم فيلم يعتمد على المؤثرات البصرية المتطورة مثل فيلم "أوسكار.. عودة الماموث" كانت تحديًا صعبًا ومرعبًا أمام صناع العمل، خاصة في ظل مخاطبة الجمهور المصري الذي لم يعتد على هذا النوع من الإنتاجات السينمائية.
. محمد ثروت: سعيد بالمشاركة في فيلم "أوسكار..عودة الماموث" مرحلة التحضير والإقناع
وأوضح هشام الرشيدي، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن أصعب مراحل العمل كانت مرحلة التحضير والإقناع، إذ كان من الضروري أن يصدق الممثلون أنهم يخوضون تجربة غير تقليدية تُنفذ بمعايير عالمية، مضيفًا أن جميع القائمين على الفيلم كانوا حريصين على خروجه بأعلى جودة ممكنة من حيث الصورة والإنتاج والإبهار البصري.
وأشار هشام الرشيدي، إلى أن الرهان على النجاح في مثل هذه التجارب كبير، قائلاً: "لو التجربة دي ما اتعملتش صح في فيلم أوسكار، كانت هتقفل الطريق على أي تجربة جاية، ولو خفنا نعملها، عمرنا ما هنطور
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أوسكار عودة الماموث فيلم اوسكار عودة الماموث مؤثرات بصرية بوابة الوفد عودة الماموث
إقرأ أيضاً:
اختتام النسخة الأولى من برنامج «تحدي جائزة فورمولا إثارة الكبرى»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتم برنامج أدنوك ياس في المدارس بنجاح النسخة الأولى من«تحدي جائزة فورمولا إثارة الكبرى»، التي سلطت الضوء على الإبداعات والابتكارات التي قدمها الطلاب من مختلف أنحاء دولة الإمارات، خلال عطلة الأسبوع لسباق جائزة أبوظبي الكبرى.
وبعدما شهدت المسابقة إقبالاً كبيراً من الطلاب، وجهت دعوة لأفضل 20 مصمماً ومهندساً من الطلاب الطموحين لزيارة مركز تجارب ياس في المدارس للمشاركة في النهائيات المباشرة. وخلال الفعالية، كانت المنافسة بين الطلاب ببناء سيارات فورمولا إثارة، واختبارها، والتسابق بها، حيث طبقوا مهاراتهم في التصميم، وحل المشكلات ضمن بيئة تحاكي عالم رياضة السيارات. وبعد يوم حافل بالتجارب العملية في مركز تجارب ياس في المدارس، تأهّل أفضل ثلاثة مشاركين للمرحلة النهائية من المنافسة وحصلوا على التكريم بصعود منصة التتويج الرسمية للفورمولا-1 في حلبة مرسى ياس بحضور كبار المسؤولين من أدنوك وإدارة إثارة.
وجاء في المركز الأول الطالب بورجا سانز، في حين حلّ آدم سيرز ودهانفاسري فالينافاغام في المركزين الثاني والثالث. يؤكد «تحدي جائزة فورمولا إثارة الكبرى» التزام برنامج أدنوك ياس في المدارس بإلهام الجيل القادم من المهندسين والمصممين والمبتكرين في دولة الإمارات، عبر منح الطلاب تجارب عملية مرتبطة مباشرة بعالم رياضة السيارات.