جعفر جسان: الحكومة ملتزمة بتوجيهات الملك وتعاونها مع البرلمان مستمر
تاريخ النشر: 26th, October 2025 GMT
صراحة نيوز -أكد رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان التزام الحكومة بتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني الواردة في خطاب العرش السامي خلال افتتاح أعمال الدورة العادية الثانية لمجلس الأمة العشرين.
وأوضح حسّان، اليوم الأحد، أن الحكومة ستجد أمامها فرصاً كبيرة للتعاون مع البرلمان، لا سيما في مشاريع القوانين المهمة والأساسية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
أندر الأمراض.. نوم مستمر يحول الحياة إلى "كابوس"
كشفت دراسة حديثة عن حجم المعاناة التي يعيشها المصابون باضطراب فرط النوم مجهول السبب، أحد أندر اضطرابات النوم التي تتسبب في نعاس مفرط وإرهاق دائم لا يزول حتى بعد ساعات طويلة من النوم.
وبحسب هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS)، فإن هذا الاضطراب يجعل المصاب ينام لفترات طويلة، لكنه يستيقظ وهو يشعر بالارتباك أو الانزعاج أو دون أي إحساس بالانتعاش، في ظاهرة ما زالت تحيّر الأطباء.
ويرجّح الباحثون أن يكون السبب خللا عصبيا يؤثر في آليات النوم واليقظة، ويختلف هذا الاضطراب عن داء الخُدار (Narcolepsy)، إذ لا يستعيد المصابون به نشاطهم حتى بعد نوم عميق يمتد أحيانا إلى أكثر من 15 ساعة يوميا.
الدراسة التي قادتها سارة برمنغهام من شركة الأدوية اليابانية "تاكيدا"، استعرضت منشورات 123 مريضا على مواقع التواصل الاجتماعي، وأظهرت أن 87 بالمئة من الحالات من النساء تتراوح أعمارهن بين 16 و60 عاما، ويعانين من صعوبة الاستيقاظ، ضعف التركيز، والأحلام الواضحة أو الهلوسات المرتبطة بالنوم.
وقال أحد المشاركين: "يشبه الأمر أن تكون مخدّرا ثم يُطلب منك البقاء مستيقظا، هكذا نشعر طوال اليوم."
وبيّنت الدراسة أن المرض يؤثر بشدة على الحياة الاجتماعية والمهنية للمصابين، إذ اضطر بعضهم إلى ترك وظائفهم أو تأجيل مشاريعهم الشخصية، فيما تحدث آخرون عن نظرة المجتمع الخاطئة لهم باعتبارهم كسالى.
ويؤكد الباحثون أن قلة الوعي الطبي بهذا الاضطراب تؤدي إلى تأخر التشخيص، داعين إلى مزيد من الدراسات لفهم أسبابه ووضع استراتيجيات علاجية تخفف من معاناة المرضى.